خالد يوسف يفجر مفاجأة في قضية سرقة مجوهرات زوجته.. فيديو
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قرر المخرج خالد يوسف، الخروج عن صمته والحديث عن قضية سرقة مجوهرات ومقتنيات زوجته شاليمار شربتلي، التي تم توجيه الاتهام فيها إلى المخرج عمر زهران.
خالد يوسف خالد يوسف يكشف الحقيقة الكاملة حول قضية سرقة مجوهرات زوجتهونشر المخرج خالد يوسف فيديو قصير عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، يوضح فيه الحقيقة الكاملة حول قضية سرقة مجوهرات زوجته، قائلا: هذا الفيديو به الحقيقة الكاملة في قضية عمر زهران من خلال الأوراق والتحقيقات ولماذا قررت النيابة إحالته متهما ومحبوسا وحيثيات حكم المحكمة التي أدانته وحكمت بحبسه سنتين مع الشغل والنفاذ.
وتابع: “الفيديو به أيضا سبب امتناعي عن التعليق في وسط هوجة من التشويه المتعمد ورمي الاتهامات الباطلة لطرف أو التقديس الغريب والتنزيه المطلق لطرف آخر”.
يشار إلى أن وقائع القضية تعود إلى اتهام شاليمار الشربتلي زوجة المخرج خالد يوسف، والمعروفة كفنانة تشكيلية، للمخرج عمر زهران بسرقة مجوهراتها.
وقد تقدمت “الشربتلي” ببلاغ رسمي يتهمه بسرقة مجموعة من المجوهرات الثمينة من مقر إقامته، ووفقا لتحقيقات النيابة العامة وأدلة الإثبات المقدمة في القضية، صدر حكم أول درجة ضد المتهم بالحبس لمدة سنتين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: خالد يوسف المخرج خالد يوسف شاليمار شربتلي المخرج عمر زهران عمر زهران قضية عمر زهران قضیة سرقة مجوهرات خالد یوسف
إقرأ أيضاً:
خالد عمر يوسف (خالد سلك)
خالد عمر يوسف (خالد سلك):
حق لأهل الجزيرة الفرح بعد أن عاشوا عاماً عصيباً ذاقوا فيه كافة أشكال التنكيل والعذاب منذ دخول الدعم السريع للولاية على يد جنوده والعصابات التي عاثت إجراماً في حق المدنيين العزل وقنابل الموت التي تساقطت على رؤوس الأبرياء، والفقر والجوع والمرض الذي لم يبقي ولم يذر.
نأمل أن يعود الأمان والاستقرار للولاية ولكافة ربوع السودان، وإن كان من وصية للقوات المسلحة فهي ألا تنجرف في دعوات الانتقام التي تؤججها جهات عديدة ضد مواطنين عزل بقوا في الجزيرة عقب انسحاب الجيش، فهم قوم لا حيلة لهم ولا خيارات سوى التعايش مع أي ظرف من الظروف، هذه الدعوات ستضاعف من تمزيق النسيج الاجتماعي الذي فعلت فيه الحرب الأفاعيل، ولن يخدم سوى من يريد بالسودان شراً.
خاتمة القول لن نمل من ترديد أن هذه الحرب ما هي إلا محض حرب إجرامية لا خير فيها، ضحيتها هو المواطن الذي لا ناقة له فيها ولا جمل، والكاسب منها هم حملة مشروعات تسلطية يتخذونها سلماً لمراكمة السلطة والمال والسلاح دون رحمة بالضحايا الذي مزقت الحرب حياتهم. المخرج الوحيد لبلادنا من هذا الجنون هو حل سلمي منصف متراضى عليه بين أهل السودان، يعيد بناء البلاد على أساس جديد وينهي ميراث العنف وفرض مشاريع الهيمنة بالبندقية وغياب العدالة والإفلات من العقاب، وتعبر فيه الدولة عن كل مكوناتها بعدالة وإنصاف، ويكون فيها جيش مهني واحد وقومي ملتزم بواجباته بعيداً عن التغول على السياسة والاقتصاد. هذا هو المخرج والمرام الذي نأمل الا تطول رحلة السفر لبلوغ مرافيه.
////
تعليق:
اعتراف قسري.. ومتأخر!
خلاصة تغريدة خالد سلك.. (شاء صاحبها أو أبى.. أقرَّ أو كابر):
1/ ولاية الجزيرة كانت تعيش في أمنٍ وأمان عندما كانت في قبضة الجيش وقبل أن تسقط في يد المليشيات قبل عام من الآن!
2/ قبل سقوط ولاية الجزيرة في يد المليشيا لم يعانِ مواطنو الولاية من التنكيل والتعذيب، ولم تنتشر في الجزيرة عصابات تسوم الناس سوء العذاب وتقتل وتغتصب وتنهب وتسرق وتهجر الناس من منازلهم ومدنهم وقراهم الآمنة المطمئنة!
3/ قبل سقوط الولاية في يد المليشيا لم تكن تعاني من الفقر والجوع والمرض، ولم تكن فيها قنابل موت تتساقط على رؤوس المواطنين!
4/ تحرير الجيش للولاية أمر إيجابي يستوجب من مواطني ولاية الجزيرة الفرح والانشراح!
5/ دخول الولاية في مناطق سيطرة الجيش يؤذن بعودة الاستقرار والأمان إليها!
6/ قصف الجيش للولاية بالطيران حدث بعد سقوطها في يد المليشيا، وليس قبل ذلك، مما يعني ضمنياً استهداف الطيران للمليشيا وليس المواطنين، حتى لو حدثت أخطاء راح ضحيتها مدنيون في الجزيرة!
إذا كان الأمر كذلك في وجهة نظر خالد سلك فكيف جاز له أن يساوي بين جيش وطني يحرص_ باعترافه الضمني_ على (استقرار المواطنين وتأمينهم وتستوجب سيطرته على الولاية الفرح)، ومليشيا مجرمة دمغها خالد سلك نفسه بالإجرام واتهمها بتعذيب المواطنين والتنكيل بهم؟
د. مزمل أبو القاسم