أكدت أميرة محمود منسق اتحاد أمهات مصر، أن عودة التقيامات والواجبات جعلت الطلاب يهتمون بالمدرسة وخاصة بعد فترة الدراسة في فيروس كورونا.
 

التعليم: التقييمات الأسبوعية لا تمثل أي ضغط على الطالبالتقييمات الأسبوعية 

وأضافت في حوار مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، مقدمة برنامج صالة التحرير، المذاع على فضائية صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء، أن التقييمات الأسبوعية ربطت الطالب بالمدرسة بشكل اكبر، متابعة أن الطلاب شعروا بالمسؤولية التعليمية بسبب التقييمات الأسبوعية.


وتابعت أميرة محمود منسق اتحاد أمهات مصر، أن نطالب بتخفيف التقييمات الاسبوعيه الى مرتين فقط في الشهر، لافتة الى ان البوكليت اصعب على الطالب ما الاجابه في ورقه الامتحانات.
طالبت بتوحد ألية الامتحانات في كل محافظات مصر، مشيرة إلى أن هذا الأمر في غاية الأهمية لتحقيق تساوي.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اخبار التعليم اتحاد أمهات مصر المزيد التقییمات الأسبوعیة

إقرأ أيضاً:

طلاب السودان يدرسون على الأرض ويتقاسمون الفصول مع النازحين

ففي مدرسة كساب بمدينة القضارف التي زارها برنامج "عمران" في حلقة 2025/3/20، يتلقى بعض الطلاب دروسهم على الأرض أو تحت خيام من القماش، بسبب كثرة الأعداد التي تسبب بها النزوح.

ومع ذلك، لا تزال المدرسة متمسكة بالتقاليد القديمة للتعليم، من حرص على القرآن والحديث والأناشيد الوطنية في طابور الصباح. ووفقا لإحدى المعلمات، فإن الفصل الواحد من هذه الفصول يضم 80 طالبا.

وإلى جانب ذلك، فإن العديد من الأسر النازحة تسكن في هذه المدارس، لكنهم يتركونها صباحا حتى يتمكن الطلاب من تلقي دروسهم ثم يعودون بعد نهاية اليوم الدراسي.

وتجمع المدرسة العديد من المظاهر التي أفرزتها الحرب من أطفال نازحين وأسر فرت من القتال، ولم يعد لها مأوى غير المدارس.

تقاسم المدرسة بين الطلاب والنازحين

وفي مسعى لتأمين أجواء دراسية مناسبة -قدر الإمكان- تم إخلاء بعض الفصول بشكل كامل للنازحين حتى يضعوا بها أغراضهم ويعدون طعامهم ويقضون متطلباتهم اليومية، ويضم الفصل الواحد 4 أسر.

وبعد انتهاء اليوم الدراسي، تخرج هذه الأسر فرشها وأسرتها إلى ساحة المدرسة من أجل النوم، لكنهم يستيقظون مبكرا لإخلاء المكان قبل وصول الطلاب. أما الرجال فيذهبون إلى المساجد ولا يعودون إلا لتناول الطعام.

إعلان

ورغم قسوة هذه الظروف، تقول هذه العائلات إنها تجد الأمن في هذه المدارس وهو أمر لم يكن متوفرا في بيوتهم بسبب الحرب.

واستقبلت مدرسة كساب أكثر من 200 طالبة بسبب الحرب، رغم أنها لم تكن قادرة على تلبية حاجات طلابها الأساسيين قبل هذه الأزمة، كما قالت إحدى المعلمات بالمدرسة.

ويعاني هؤلاء الطلاب عجزا في الكتب والأدوات والحقائب والمقاعد، لكنهم يتقاسمون ما يصل إليهم حتى يتمكنوا من مواصلة تعليمهم.

رسل التعليم

ويتقاضى المعلمون رواتب زهيدة لا تتجاوز 60 دولارا في الشهر، لكنهم يعتبرون أنفسهم رسل تعليم، ويحاولون مواصلة المسيرة مع الطلاب حتى لو تتوقف مسيرتهم.

ويأمل العاملون في مدرسة كساب أن يعاد بناء هذه المدرسة على نحو يتماشى مع أهمية التعليم ويساعد الطلاب على الدراسة في ظروف صحية تتماشى مع ما وصل إليه العالم من تطور.

تجدر الإشارة إلى أن أكثر من 19 مليون طالب فقدوا مقاعدهم التعليمية في السودان بسبب الحرب الأخيرة، وهو عدد يفوق من فقدوا تعليمهم في الوطن العربي كله خلال السنوات الأخيرة والذين يقدرون بـ15 مليونا، حسب البرنامج.

وتم إغلاق أكثر من 10 آلاف مدرسة من أصل 22 ألفا في السودان بسبب الحرب، وتم تحويل 2600 مدرسة إلى مراكز إيواء للنازحين.

20/3/2025

مقالات مشابهة

  • طلاب السودان يدرسون على الأرض ويتقاسمون الفصول مع النازحين
  • رئيس جامعة دمياط يشهد حفل تنصيب اتحاد طلاب كلية الفنون التطبيقية
  • اتحاد الكرة يعاقب الزمالك بسبب مباراة سموحة
  • منتخب مصر يخوض تدريبه الأول بالمغرب استعدادا لمواجهة إثيوبيا
  • وكيل «تعليم القاهرة» يتفقد عددًا من المدارس بإدارة التبين التعليمية
  • خبيرة أسرية: لا يمكن إعادة الاختبارات الشهرية والتقييمات الأسبوعية إلا في هذه الحالة
  • "تعليم القاهرة" تراجع نسب الغياب لضمان الالتزام بالعملية التعليمية
  • بالخطوات.. طريقة الحصول على التقييمات الأسبوعية للصف الخامس الابتدائي الترم الثاني 2025
  • رابط التقييمات الأسبوعية للصف الخامس الابتدائي 2025
  • ترحيل محمود خليل.. هكذا تهدد إدارة ترامب الحريات الأكاديمية