لم يكن ضمن خطتي.. ميسي يتحدث بشأن أنتقاله لسان جيرمان
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
بغداد اليوم - متابعة
اطلق ليونيل ميسي، نجم إنتر ميامي الأمريكي، تصريحات نارية بعد مرور شهرين على رحيله عن باريس سان جيرمان فور انتهاء تعاقده معه، مبيناً ان الانتقال لباريس لم يكن ضمن خطته.
وخلال مؤتمر صحفي ، قال ميسي "ذهابي إلى سان جيرمان لم يكن ضمن خطتي ولا رغبتي".
وتابع: "لطالما أردت البقاء داخل برشلونة، ولم أرغب في الرحيل".
ونفى ميسي اهتمامه بالتتويج بمزيد من الجوائز الفردية، وذلك بعد ساعات من ترشيحه لنيل جائزة أفضل لاعب في أوروبا لموسم (2022-2023)، رغم مغادرته القارة العجوز.
مضيفا: "لقد حققت كل شيء في كرة القدم، والشيء الوحيد الذي كان ينقصني هو كأس العالم مع منتخب بلادي، حيث كان حلمي الأكبر".
وتمكن ميسي مؤخرا، من قيادة فريقه الجديد، للتأهل إلى لأول نهائي بتاريخ النادي، نهائي كأس الدوريات، وهي البطولة التي تشارك فيها فرق الدوريين الأمريكي والمكسيكي.
وانضم ميسي إلى إنتر ميامي في صفقة انتقال حر، بعدما رفض التجديد مع النادي الباريسي.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس النواب الأمريكي: سندعم خطة ترامب بشأن غزة
قال مايك جونسون، رئيس مجلس النواب الأميركي، مساء اليوم الأربعاء، إننا سندعم مبادرة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن غزة، وفقًا لقناة العربية.
خبراء: أمريكا تريد تسليم غزة لـ"تل أبيب" وتحقيق حلم إسرائيل الكبرى سياسي: تصريحات ترامب بشأن غزة تؤكد وجود مخطط أمريكي لتعديل الحدود لصالح إسرائيل
وعلى صعيد آخر، أكد الرئيس الامريكي دونالد ترامب أن التقارير التي تتحدث عن عزم الولايات المتحدة بالتعاون مع إسرائيل على تفجير إيران مبالغ فيها إلى حد كبير.
وأضاف ترامب أنه لا يجوز لإيران أن تمتلك سلاحا نوويا، ويتعين علينا أن نبدأ العمل على هذا الاتفاق بشكل فوري، مؤكدا أنه يفضل بشدة التوصل إلى اتفاق سلام نووي يمكن تحقيقه ويسمح لإيران بالنمو والازدهار.
ثمن المتحدث باسم حركة فتح عبدالفتاح دولة اليوم (الأربعاء)، المواقف العربية المؤثرة إزاء تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن قطاع غزة.
وقال دولة "إن مصر والمملكة العربية السعودية اتخذتا موقفا مؤثرا وقاطعا برفضهما تهجير الشعب الفلسطيني واستمرار العمل في سبيل قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية".
وشدد المتحدث باسم حركة فتح الحاجة الماسة إلى ترجمة هذه المواقف العربية لدفع المؤسسات الدولية لتحمل مسؤولياتها في حماية الدولة الفلسطينية ومنع ممارسة أي شكل من أشكال الجرائم بحق الشعب الفلسطيني ومنها جريمة التهجير.
وحذر دولة من أن التهجير يمثل خطرا على القضية الفلسطينية واستقرار وأمن المنطقة بأكملها، مؤكدا إصرار الشعب الفلسطيني البقاء على أرضه على رغم التحديات الناجمة عن العدوان الذي استمر أكثر من 15 شهرا.
وكانت دول المجموعة السداسية العربية، قد عبرت خلال الاجتماع الوزاري التشاوري الذي انعقد في القاهرة يوم (السبت) الماضي عن "رفضها التام لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تقسيم قطاع غزة"، داعية إلى العمل على تمكين السلطة الفلسطينية لتولي مهامها في قطاع غزة، باعتباره جزءا من الأرض الفلسطينية المحتلة إلى جانب الضفة الغربية والقدس الشرقية، وبما يسمح للمجتمع الدولي بمعالجة الكارثة الإنس نية التي تعرض لها القطاع بسبب العدوان الإسرائيلي.
وأكد وزراء خارجية دول السعودية والأردن والإمارات وقطر ومصر، إلى جانب أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية والأمين العام لجامعة الدول العربية، خلال اجتماعهم بالقاهرة، رفضهم المساس بحقوق الفلسطينيين غير القابلة للتصرف، سواء من خلال الأنشطة الاستيطانية، أو الطرد وهدم المنازل، أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل او اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم بأي صورة من الصور أو تحت أي ظروف ومبررات، بما يهدد الاستقرار وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلى المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.