صدى البلد:
2025-05-02@11:26:53 GMT

حقيقة عودة نادين نجيم لخطيبها السابق

تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT

حسمت النجمة نادين نسيب نجيم، الجدل الدائر حول شائعات عودتها إلى خطيبها السابق ناريك ناربيكيان، بعد أن ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالحديث عن الموضوع، وردّت نادين على هذه الأخبار من خلال سلسلة فيديوهات نشرتها عبر حسابها على سناب شات.


 أكدت نادين في حديثها أنها لازالت غير مرتبطة قائلة: “I Am Still Single (لازلت غير مرتبطة)”، ونفت تمامًا كل الأخبار المتداولة حول عودتها لخطيبها السابق، وأضافت: “ما بعرف من وين عم تجي هالأخبار، إذا اثنين أصحاب عم يلتقوا معناتها رجعوا لبعض؟”


وأشارت إلى أن العلاقات قد تنتهي باحترام ودون مشاكل، مؤكدة أن أي نهاية يجب أن تكون نظيفة وناضجة بعيدًا عن الدراما: “اليوم العلاقات بتنتهي باحترام، مش لازم يطلع الواحد من علاقة بطريقة بشعة أو بمشاكل، القرار بيكون بين اثنين ولا أحد بيعرف شو مخبيلنا القدر”.

وعبّرت نادين عن انزعاجها من الأشخاص الذين يتداولون أخبارًا غير دقيقة عن حياتها الشخصية، مشيرة إلى أنها تختبر أحيانًا بعض المقربين عبر إعطائهم أخبارًا مزيفة: “أنا بعطي أخبار Fake لبعض الأشخاص وبشوف مين بيروح يحكي وينشرها، وهيدا لأعرف مين مهتم بحياتي أكتر مني”.

وختمت نادين رسالتها بطمأنة محبيها الذين يتابعون أخبارها بصدق قائلة: “يلي بدوا يعرف شي في يسألني شخصيا حبيت أمام كل العالم  ولا شيء عيب وانشالله يتركوا وعلينا أن نتمنى السعادة لأي اثنين وهم الوحيدون الذين يعرفون مصلحتهم وعلينا أن نتمنى السعادة لاي اثنين وما بعرف ليش هالعلاقة الخاصة اخذت هذه الضجة ويلي بدي قولوا  انه هلق بفهم ناس بتحبني من قلبها وتاج عراسي من يحبوني بصدق ومافي شي ثاني اكثر من هيك، ويلي الله كاتبوا خير لنا بيصير”.

نشرت  نادين هذا الكلام لتضع حدًا للشائعات المنتشرة والمتداولة، مؤكدة التزامها بالصراحة مع جمهورها بعيدًا عن أي تأويلات، واختبارها لمن هو أمين على أسرارها.


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: خطوبة انفصال نادين نجيم المزيد

إقرأ أيضاً:

التصالح مع الذات (السعادة الأبدية)

دعني أبحر وإياك في تلك القيمة النبيلة التي إذا امتثلناها عشنا حياة سعيدة أبدية وهي التصالح مع ذواتنا، الله عز وجل لما خلق الدنيا قدر فيها الأقدار ووزع الأرزاق،

فتجد الغني والفقير والقوي والضعيف والصحيح والسقيم والمعافى والمبتلى والمتعلم والجاهل وغيرها على هذه البسيطة، تجد أخوين في بيت واحد أحدهما قد رزقه الله مالاً والآخر يسأل الناس الحاجة، وآخر قد فتح الله له من العلوم والرفعة في العلم والثاني ليس معه إلا المرحلة الثانوية، وآخر قد رزق بالولد وأخيه قد حرم منه،

وتجد امرأة قد ترزق بزوج شديد الطباع غليظ في التعامل وأختها أو صديقتها قد أرتبطت بزوج دمث الأخلاق هين لين،فهذا كله من علم الله وهو من يقدر الأقدار وقس على ذلك الشيء الكثير في هذه الحياة ، فعلينا بالرضى وأن نتصالح مع أنفسنا فيما رزقنا الله به ، قلَّ أن تجد شخصين لهما نفس الظروف المادية والتعليمية ويعيشان بسعادة فغالباً يخرج لهما ما ينغص عليهما حياتهما من معارك الحياة ،

نحن اليوم نعيش في زمن الماديات وأصبحت هي المحرك الأساس في حياتنا لأننا نظرنا لها بذلك وتحولت الكماليات إلى أساسيات وذهبت القناعة والتصالح مع الذات وأصبحنا نجري خلف المتغيرات ونبحث عن كل جديد ونطالع بما في أيدي الناس،

في زمن مضى قبل أربعين سنة كان التصالح مع الذات أساس الحياة تجد الرجل يكدح ويبني نفسه ومن يعول ولا يمد عينيه إلى ما لا يستطيعه ويعيش الحياة والسعادة الأبدية لم يكن يفكر أن يسافر خارج البلاد للفسحة ويحمل نفسه ما لا تطيق من التكاليف لم يكن ليشتري سيارة فارهة أو ذات تكلفة عالية وهو ليس معه مالاً لم يكن ليستدين لشراء الكماليات بل كان متصالحاً مع نفسه يعيش قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَن أصبحَ منكم آمِنًا في سِربِه، معافًى في جسَدِه، عِندَه قُوتُ يومِه، فكأنما حُيزت له الدنيا)،

نعيش تحديًا كبيرًا في كيف نتصالح مع ذواتنا وننقلها لمن نعول فوسائل التواصل الاجتماعي تنقل الغث والسمين وأصبحت وسيلة ضغط والكل يتطلع لعيش الحياة الوهمية أو السعادة المؤقتة، عندما نرى الحياة بالعين المجردة نجد أن الإنسان خلق فيها في كبد فلا تستقر له حال وهذا على كل البشر الصغير والكبير، الذكر والأنثى، الغني والفقير، ولكن السعيد الذي عرف مفتاح السعادة وتصالح مع ذاته،

على سبيل المثال عندما تشتري سيارة ما هو هدفك هو قضاء حاجاتك الدنيوية أم أنك تريد أن تريه الناس، قد يكون عندك تحدي في المال فالأول الذي فهم الدنيا وتصالح مع ذاته سوف يشتري ما تيسر ولا يمد عينيه إلى ما لا يستطيعه ويعيش حياته، أما الآخر الذي يرى كيف تكون نظرة الناس له سوف يكلف نفسه ما لا تطيق ويستدين ويقتر على نفسه، ومثل ذلك شراء المنزل هل أشتري منزلاً جديدًا أم أتصالح مع ذاتي وأشتري منزلاً يتناسب مع إمكانياتي وظروفي المادية ، السعادة في الدنيا نستطيع أن نعيشها ونستطيع أن نحرم منها ويعود ذلك لطريقة تفكيرنا وتصالحنا مع ذواتنا وطريقة الحياة التي نود أن نكون عليها،

في الأخير يجب أن نفهم أن ما كُل ما نريده ونصعد له سوف نناله نحن علينا فعل السبب ولكن النتيجة من الله، فلا نلطم الخدود ونشق الجيوب ونتحسر لرزق لم يسوقه الله لنا أو مرض ابتلينا به أو حاجة من حوائج الدنيا فاتت ولم نصب منها خيرًا، ابتسم دومًا وتصالح مع نفسك وانظر أنك في الدنيا مسافر إلى جنة النعيم والسعادة الأبدية، فكل شيء سيفنى ولن يبقى لك إلا ما قدمت من عمل صالح.

مقالات مشابهة

  • محامي الطفل ياسين يكشف حقيقة تدخل محافظ البحيرة في القضية
  • تصادم مروع بطريق أسيوط الصحراوي يودي بحياة شخصين ويصيب اثنين بالفيوم
  • تنويه جوي| الأرصاد تعلن عودة الأتربة والرمال غدًا - خريطة المناطق المتأثرة
  • خلال 24 ساعة .. تسجل ثاني إصابة مؤكدة بالحمى النزفية في الموصل
  • أمريكا تبحث ترحيل المهاجرين الذين لديهم سجلات إجرامية إلى ليبيا
  • دراسة عالمية صادمة: شباب هذا العصر يفتقدون السعادة
  • هل نجح الفيتناميون الذين فروا إلى أميركا في التعايش؟
  • الأسرى الذين أطلق سراحهم من السجون الإسرائيلية.. دورهم بقيادة النهضة الفكرية
  • التصالح مع الذات (السعادة الأبدية)
  • السعادة والقراء