مصادر مطلعة تكشف موعد التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
كشفت مصادر مطلعة في تصريحات لـ وكالة رويترز، أنه من المتوقع التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة خلال الأيام المقبلة، وذلك وفقا لما أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية» منذ قليل.
من جانبها، أعلنت مصادر طبية فلسطينية، ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 45 ألفا و59 شهيدا، و107 آلاف و41 مصابا، منذ السابع من أكتوبر 2023.
وأوضحت المصادر ذاتها، وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» اليوم الثلاثاء، أن قوات الاحتلال ارتكبت 3 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد 31 فلسطينيا، وإصابة 79 آخرين خلال الساعات الـ 24 الماضية.
وأشارت إلى أن آلاف الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرق ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
اقرأ أيضاًارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة لـ 45059 شهيدا و107041 مصابا
إندبندنت: إسرائيل تستخدم المياه كسلاح في غزة والأضرار مروعة
المجلس الوطني الفلسطيني يوجه نداءً للمجتمع الدولي لرفع الحصار عن غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وقف إطلاق النار في غزة
إقرأ أيضاً:
استشهاد شاب فلسطيني برصاص العدو وإصابة آخرين في قلقيلية
الثورة نت/وكالات استُشهد، فجر اليوم الثلاثاء، شاب بعد إطلاق جنود العدو الإسرائيلي الرصاص الحي على محل تجاري بمدينة قلقيلية بالضفة المحتلة. وأكدت مصادر فلسطينية، استشهاد الشاب براء يوسف مسكاوي، برصاص الاحتلال في قلقيلية، قبل أن يتم احتجاز جثمانه، فيما أفادت مصادر أمنية بإصابة مواطنين آخرين. وكانت وحدات خاصة تابعة للاحتلال تبعتها تعزيزات عسكرية، قد اقتحمت المدينة من مدخليها الشرقي والشمالي، وداهمت حي “النقار”، وحاصرت محلا تجاريا بالمنطقة الغربية، كان فيه الشهيد، وطالبته عبر مكبرات الصوت بتسليم نفسه. وأطلق الاحتلال العيارات النارية بكثافة تجاه المحل المحاصر، ثم تبعها إطلاق قذائف “أنيرجا”، إلى أن استُشهد الشاب مسكاوي وتم احتجاز جثمانه، والشهيد هو أسير محرر تم الإفراج عنه نهاية العام المنصرم بعد قضائه 22 شهراً في الأسر. وخلال عملية الاقتحام وإطلاق الرصاص الحي بكثافة، أصيب مواطن بالرصاص الحي في القدم، وجرى نقله إلى مستشفى درويش نزال الحكومي بالمدينة لتلقي العلاج حيث وُصفت إصابته بالمتوسطة، بينما اعتقال الشاب إسلام مصطفى أبو بكر بعد اصابته، واقتياده إلى جهة غير معلومة.