ليدي غاغا تستعرض خاتم خطوبتها الضخم في برنامج كاربول كاريوكي
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
ظهرت النجمة العالمية ليدي غاغا، البالغة من العمر 38 عامًا، بخاتم خطوبة مذهل أثناء ظهورها في الحلقة الخاصة بالكريسماس من برنامج A Carpool Karaoke Christmas والتي عُرضت يوم الأحد، 15 ديسمبر.
اقرأ ايضاًغاغا، التي أعلنت خطوبتها على المستثمر التقني مايكل بولانسكي، شوهدت وهي ترتدي خاتمًا كبيرًا من الألماس البيضاوي محاطًا بحزام مرصع بالألماس.
ارتدت غاغا في الحلقة فستانًا باللون الأسود تميز بأكمام منفوخة وياقة مكشكشة، مع شعر أسود طويل، وزينت إطلالتها بعقد أسود مزخرف.
ليدي غاغا تؤكد خطوبتهاأكدت غاغا خطوبتها على بولانسكي، البالغ من العمر 46 عامًا، في يوليو خلال حضورها أولمبياد باريس 2024، عندما قدمت بولانسكي على انه خطيبها لرئيس الوزراء الفرنسي غابرييل أتال في مقطع فيديو نُشر على تيك توك.
ظهرت شائعات الخطوبة لأول مرة في أبريل عندما شوهدت غاغا ترتدي خاتم ألماس أثناء تواجدها في ويست هوليوود.
لكنها عرضت خاتمها المذهل رسميًا لأول مرة في مهرجان فينيسيا السينمائي في 2 سبتمبر، حيث وصلت برفقة بولانسكي عبر قارب مائي، وأظهرت الخاتم للمصورين.
وفقًا لتقديرات Page Six، تبلغ قيمة خاتم الخطوبة حوالي مليون دولار.
أشارت غاغا في مقابلة خلال العرض الأول لفيلم Joker: Folie à Deux بلوس أنجلوس يوم 30 سبتمبر إلى مدى حبها لبولانسكي، ووصفت علاقتها به قائلة:"أنا أحب خطيبي كثيرًا. إنه أفضل صديق لي وشريكي، وأشعر أنه عندما تكون مع أفضل أصدقائك، كل شيء يتغير."
تحدثت غاغا عن الخطوبة في الأول من أكتوبر، حيث كشفت أن بولانسكي تقدم للزواج منها أثناء ممارستهما رياضة تسلق الصخور. وعن خطط الزفاف، أوضحت غاغا: "نتحدث أحيانًا عن الذهاب فقط إلى المحكمة لإتمام الزواج بمفردنا وطلب الطعام الصيني للاحتفال."
بدأت علاقة غاغا وبولانسكي في ليلة رأس السنة 2020، حيث تم تصويرهما يتبادلان القبلات في حفلة بلاس فيغاس. وأعلنا عن علاقتهما رسميًا بعد أسابيع خلال ظهورهما معًا في مباراة السوبر بول في ميامي.
كلمات دالة:ليدي غاغا تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ليدي غاغا لیدی غاغا
إقرأ أيضاً:
عندما تفقد الحروب جلالها ووقارها
د. فراج الشيخ الفزاري
=========
عندما نقرأ عن حروب اليونان القديمة...
وعن أساطير آلهتهم الكثيرة ومنهم إله الحرب أريس وألهة السلام التي تجسدها باكس في الديانة الرومانية اللاحقة..والصراعات بين آلهة الخير وآلهة الشر..وحروب طروادة ثم الحروب الصليبية والفتوحات الإسلامية..يشطح بك الخيال ...ويسمو بك التفكير وكيف كانت البطولات التي تطفو وتتلألأ علي السطح رغم ظلامات وغبارات الحرب..فتصبح البطولة والشجاعة والاقدام والتضحيات مكارم تعطي الحروب جلالها ووقارها دون التفكير في من فاز وانتصر أو خسر فاندحر..
فالفعل والأسم البطولي أكثر تخليدا من غبار المعركة...فللحرب وقارها وجلالها في كل الأحوال.
كانت الحروب هيبة وجلال وسلوك أخلاقي عند الهزيمة والانتصار..ومهما طالت المجالس والاماكن ودك الحصون والقلاع ...ومهما خلفت من الضحايا والخراب..تأتي لحظة الصدق مع النفس والمسؤولية..فيفضي ذلك الي طاولة المفاوضات..فإذا تحاوروا كانوا في ذلك بنية الاتفاق وليس المزيد من الانشقاق.. واذا تصالحوا اوفوا العهد والميثاق وبقوا رجالا وابطالا رغم الجراح والصراخ والنواح لتجار الحرب ونافخي الكير
وابواق النفاق.
يقول الشاعر السوداني علي عبدالقيوم في قصيدته الرائعة التي تغني بها الفنان خالد الذكر محمد وردي..في هذا المقطع القصير ، المشبع بالمعاني:
أي المشاتق لم نزلزل
بالثبات وقارها..
فالمشانق كالحروب تماما ...لها هيبتها ووقارها... كلاهما يرتبط بالعدم والزوال..وكلاهما يرتبط بالأخلاق والثبات حتي آخر لحظة..فتمضي المخاطر وترحل ...وتبقي لحظات القوة والثبات لتخلد أصحابها..
تري لأي مدي يمكن أن تحافظ به حربنا الأهلية الحالية علي ثباتها ووقارها بغض النظر عن الرابح أو الخاسر؟
د.فراج الشيخ الفزاري
f.4u4f@hotmail.com