توغل إسرائيلي جديد في جنوب سوريا
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، الثلاثاء، إن دبابات إسرائيلية توغلت في قرية صيدا الجولان، عند الحدود الإدارية بين محافظتي درعا والقنيطرة في جنوب سوريا.
وقال المرصد، إن "القوات الإسرائيلية فتشت ثكنة عسكرية للنظام السابق في محيط قرية المقرز، القريبة من قرية صيدا الجولان، بحثاً عن أسلحة وذخائر بعد أن أطلقت النار في الهواء لمنع اقتراب أي شخص من مواقع التفتيش".الأردن يندد بخطة إسرائيل توسيع استيطان الجولان المحتل - موقع 24أدان الأردن قرار السلطات الإسرائيلية، مضاعفة عدد سكان مرتفعات الجولان المحتلة قائلاً إنها "خرق فاضح للقانون الدولي"، وشدد أن "هضبة الجولان أرض سورية عربية محتلة يجب إنهاء احتلالها".
وأضاف "هذا التطور العسكري يأتي في ظل تصاعد العمليات الإسرائيلية في جنوب سوريا، ويعكس تحركات مستمرة على الأرض في المناطق الحدودية مع الجولان المحتل".
وأشار المرصد، في بيان صحافي اليوم ، إلى أن "القوات الإسرائيلية طلبت من الأهالي في المناطق التي توغلت إليها حديثاً بالقرب من الجولان السوري المحتل، تسليم السلاح".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإسرائيلية الحرب في سوريا إسرائيل
إقرأ أيضاً:
إصابة 4 فلسطينيين في هجمات لمستوطنين على قرية سوسيا جنوب الخليل
يمانيون../ أصيب أربعة فلسطينيين بجروح وكدمات، مساء اليوم الاثنين، خلال هجمات لمستوطنين صهاينة على قرية سوسيا جنوب الخليل بالضفة الغربية المحتلة .
وقال رئيس مجلس محلي قروي سوسيا، جهاد النواجعة لوكالة الأنباء الفلسطينية أن أربعة مواطنين أصيبوا بجروح وكدمات، ووصفت مصادر طبية إصاباتهم بالمتوسطة، جراء تصديهم لهجوم شنه مستوطنون مسلحون من مستوطنة “سوسيا” المقامة على أراضي المواطنين وممتلكاتهم بمسافر يطا جنوب الخليل، محاولين سرقة قطيع أغنام من القرية، تزامنا مع إطلاقهم الرصاص الحي في الهواء.
وأضاف النواجعة أن العدو الصهيوني لم يسمح لمركبات الإسعاف بالوصول إلى المصابين، كما حطم المستوطنون ممتلكات المواطنين وخزانات المياه .
وفي سياق متصل، ذكر الناشط ضد الاستيطان أسامة مخامرة أن مستوطنين هاجموا منزل المواطن صدام أبو قبيطة بمنطقة “اشكارة” جنوب شرق يطا وألقوا الحجارة على منزله واعتدوا عليه بالضرب، ما تسبب بإصابته برضوض عولج على إثرها ميدانيا.