كشفت تقارير إعلامية عن رغبة مدرب فنربخشة، البرتغالي جوزيه مورينيو، في الظفر بصفقة مهمة من الدوري السعودي.
قال الإعلامي رودي غالتي إن نادي فنربخشة وضع صوب عينيه التعاقد مع مهاجم النصر السعودي، البرازيلي أندرسون تاليسكا، في الانتقالات الشتوية المقبلة.
وتابع غالتي أن إدارة النصر بدورها تعكف على تمديد عقد اللاعب والبحث عن مهاجم ثانٍ لتعزيز الجبهة الأمامية للفريق التي يقودها المهاجم البرتغالي كريستيانو رونالدو.
في المقابل، قالت صحيفة سبورت إن إدارة نادي النصر اشترطت على نظيرتها في فنربخشة الحصول على 5 ملايين دولار من أجل الموافقة على بيع عقد البرازيلي أندرسون تاليسكا في يناير (كانون الثاني) المقبل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية فنربخشة النصر أندرسون تاليسكا أندرسون تاليسكا النصر السعودي فنربخشة
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. «الجولاني» يطلب من فتاة «تغطية شعرها» والأخيرة تعلّق
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي، بمقطع فيديو من سوريا، تظهر القائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، يطلب من فتاة تغطية شعرها أولا قبل التقاط صورة معه.
وأعادت الفتاة وتدعى “ليا خير الله”، نشر الفيديو عبر حسابها على “إنستغرام”، وقالت إن “الجولاني طلب منها تغطية شعرها إذ أرادت التقاط صورة معه، ولم تبد أي استياء تجاه الموقف”.
وقالت في منشورها: “أنا بنت سوريا مثلي مثل كل البنات أهم شي بحياتهن أهلهن، شهادتهن ومستقبلهن كنت مفكرة إنو لحظة التخرج من الجامعة كانت أهم يوم بحياتي لحتى جاء يوم 10 ديسمبر 2024، حينما كان الثوار مع قائدهم يتجولون في دمشق المحررة، وجاءوا إلى حارتنا في المزة، حدث سيسجله التاريخ بعناوين ستبقى معنا طوال العمر ونورثها لأولادنا”.
وأضافت خير الله: “مع كثير من الصور واللقطات، وتعبيرنا عن حبنا لهم، كنا هناك في أعظم يوم بتاريخ سوريا، ونخبرهم قصص عابرة عن طاغية وشعب وانتصار، لكن لم يكن يخطر في بالي أن أكون بحضرة أشرف الناس ومجاهدي سوريا الذين حررونا مع قائدهم، حينما نزلوا لمقابلتنا والحديث معنا”.
وأضافت: “الوقوف بحضرة المحرر بالنسبة لشخص مثلي لا علاقة له بالسياسة أو الشهرة أو الظهور، كانت من أكثر التجارب التي جعلتني أشعر بالتواضع والخجل، وزادوها صديقاتي عليّ حينما طلبوا منه (الشرع) إذنا ليلتقط معي صورة، وكأي أب يخاف على بلده وبنات بلده، أشار لي بكل لطف وأبوية بتغطية شعري إذا أردت التقاط صورة معه، وهذا من حقه أن يظهر بطريقة مناسبة له، لم يطلب من الفتيات في كل مكان حوله بتغطية شعرهن، لكن إذا أردت إحداهن التقاط صورة فقط، أسوة بالمذيعة الأمريكية التي أجرت معه مقابلة”.
وتابعت: “عشرات الآلاف من الدمشقيين كانوا يشعرون بالأمان يومها، واعتقد أنه لأول مرة في حياتهم بوجود قائد الخير يحميهم وأنا منهم، لكن أنا الله أكرمني أن أكون أقرب وشعرت بعد هذه التجربة الخاطفة، أن الخير كله مترابط، التحرر من الطغاة والالتزام بالدين ومحبة الناس، كلها كانت عوامل النصر، كلنا مدينون لهم بتحريرنا، لكن أنا مدينة لهم أكثر، أنا مدينة لهم أنهم جعلوا إيماني بالله يكبر أكثر فأكثر”.