٢٦ سبتمبر نت:
2025-02-19@22:35:20 GMT

ظاهرة خطيرة في عدن تكشف الوضع المنهار

تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT

ظاهرة خطيرة في عدن تكشف الوضع المنهار

هذه الظاهرة المتمثلة بقيام طوابير من الجوعى  على ابواب المطاعم نتيجة الحالة التي اوصلهم اليها الاحتلال بمهاجمة موائد الأكل للزبائن  لعدم قدرتهم على الإنتظار الي مابعد انتهاءهم وتركهم لما تبقى من طعام..

واشار ناشطون الى  انتشار ظاهرة المنتظرين للاطعمة على أبواب ومقاعد مطاعم عدن بعد أن كان اقتصارها على المهمشين واللاجئين   .

. فئة تأكل وأخرى تراقب بقايا الطعام !.. وصل بهم الحال للمتعففين من الرجال والنساء والأطفال وارباب الأسر الذين يلجأوون لطلب الطعام من ملاك المطاعم ولو حتى اعطاءهم لحين توفر النقود واستلام المرتبات الضائعة لاشهر ولت ومضت وتسديدها لكنهم يلقون صعوبة وتهكم من بعض أصحاب المطاعم والطرد ما يستدعيهم اللجؤ للزبائن مشاركتهم في احتساء معهم الطعام.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

رمضان شهر الخير والبركة

بعد أيام يهلّ علينا شهر الخير والبركة شهر رمضان الذي أُنزل فيه القرآن، هذا الشهر الذي يصومه المسلمون راجين أجراً كبيراً من الله ، فقد قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (قَالَ اللَّهُ كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلا الصِّيَامَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ) كما خصص الله للصائمين باب الريان الذي لا يدخل معه إلا هم ، فعن سهلِ بنِ سعدٍ عن النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: إِنَّ فِي الجَنَّة بَابًا يُقَالُ لَهُ: الرَّيَّانُ، يدْخُلُ مِنْهُ الصَّائمونَ يومَ القِيامةِ، لاَ يدخلُ مِنْه أَحدٌ غَيرهُم، يقالُ: أَينَ الصَّائمُونَ؟ فَيقومونَ لاَ يدخلُ مِنهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ، فإِذا دَخَلوا أُغلِقَ فَلَم يدخلْ مِنْهُ أَحَدٌ “.
أهلاً بشهر الخير الذي اختصه الله بفضائل عظيمة، ومكارم جليلة. قال الله تعالى: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ”) ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: (أَتَاكُمْ رَمَضَانُ شَهْرٌ مُبَارَكٌ، فَرَضَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ، تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ السَّمَاءِ، وَتُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَحِيمِ، وَتُغَلُّ فِيهِ مَرَدَةُ الشَّيَاطِينِ، لِلَّهِ فِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ، مَنْ حُرِمَ خَيْرَهَا فَقَدْ حُرِمَ ). فاللهم بلغنا شهر رمضان، ونحن في نعمة منك، وفضل، وبصحة وعافية، وأمن، وإيمان، يارب العالمين.
هذه الأيام تعجّ الأسواق بالمتسوقين وذلك لشراء كل ما تحتاجه الأسرة استعداداً لهذا الشهر الكريم، وهي ظاهرة اجتماعية تعبر عن ثقافتنا المحلية في طريقة استقبال شهر رمضان،  ومن باب التعاون على الخير علينا أن نتذكر عندما نشتري لأسرنا احتياجات شهر رمضان، من لا يقدرون على الشراء، فلا ننساهم، ولنجعل هذه المناسبة، مصدر فرح وسعادة للجميع ، وعلينا أن نصل الأرحام، وننسى المشاحنات والتعصبات، ونتسامح ونُسامح. كما أنه لابدّ لنا ألا نسرف في الشراء والطبخ، الذي قد يكون مصيره إلى حاويات النفايات، وهي ظاهرة -للأسف- ، نشاهدها في كل رمضان ، وكل رمضان وأنتم بخير .

مقالات مشابهة

  • الجديد: المطاعم من أصعب الأنشطة وعلى المستثمرين التفكير ألف مرة قبل الدخول في مجالها
  • لماذا تحظى إيطاليا بشعبية متزايدة بين المستثمرين العرب؟
  • «المنشآت السياحية»: ارتفاع نسب إشغال المطاعم بداية من غدا
  • رمضان شهر الخير والبركة
  • «زي المطاعم».. طريقة عمل حواوشي في المنزل
  • ظاهرة جوية وحيدة مؤثرة .. الأرصاد تكشف تفاصيل حالة الطقس غدا
  • عمال متغربين.. التحريات تكشف هوية ضحايا عقار كرداسة المنهار
  • «السياحة»: نسب إشغال المطاعم في الساحل الشمالي ستكون جيدة خلال موسم 2025
  • حروق ونزيف بالمخ.. مصادر تكشف عن الحالة الصحية لمصابي عقار كرداسة المنهار
  • أضرار خطيرة يسببها الملح الزائد في الطعام