ظاهرة خطيرة في عدن تكشف الوضع المنهار
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
هذه الظاهرة المتمثلة بقيام طوابير من الجوعى على ابواب المطاعم نتيجة الحالة التي اوصلهم اليها الاحتلال بمهاجمة موائد الأكل للزبائن لعدم قدرتهم على الإنتظار الي مابعد انتهاءهم وتركهم لما تبقى من طعام..
واشار ناشطون الى انتشار ظاهرة المنتظرين للاطعمة على أبواب ومقاعد مطاعم عدن بعد أن كان اقتصارها على المهمشين واللاجئين .
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
سيناريو غرق البندقية.. متى سيحدث؟!
#سواليف
قد تُغمر مدينة #البندقية ( #فينيسيا ) بالكامل بحلول عام 2150 وفقا لأحد السيناريوهات التي تمت محاكاتها في إطار مشروع دولي أجراه المعهد الإيطالي الوطني للجيوفيزياء والبراكين.
وتشير نتائج الباحثين إلى أن نظام الحواجز “موسى” لن يكون كافيا لحماية المدينة. وقد تمت محاكاة #فيضانات محتملة لسنوات 2050 و2100 و2150، وكان أسوأ سيناريو متعلقا بمنتصف القرن الثاني والعشرين، حيث قد تتعرض مساحات تتراوح بين 139 و226 كيلومترا مربعا للغمر.
وحذر العلماء قائلين: “بدون اتخاذ إجراءات إضافية للحماية سيؤدي ذلك إلى #فيضانات وأضرار جسيمة تهدد السكان المحليين والتراث الثقافي لمدينة البندقية”. وأوضحوا أن ظاهرة “الماء المرتفع” (أكوا ألتا)، التي تتفاقم بسبب تغير المناخ تؤدي إلى انخفاض مستمر في مستوى اليابسة وابتلاعها من قبل البحر، حيث تبلغ معدلات هذه العملية حاليا 7 ملم سنويا.
مقالات ذات صلةوللحماية من اختفاء مدينة البندقية التي بُنيت على أكثر من 150 جزيرة، تم تطوير نظام خاص من الحواجز المتحركة لإغلاق الخليج خلال فترات الفيضانات. وقبل بضع سنوات، دخل سد “موسى” الخدمة وهو مشروع أثار الكثير من الجدل بسبب تكلفته الباهظة، وقد حمى البندقية في السنوات الأخيرة من ظاهرة “الماء المرتفع”.
وتحدث ظاهرة “الماء المرتفع” بسبب المد البحري المرتبط بدورة القمر، وهي سمة مميزة للقسم الجزري من البندقية الواقعة على وسادة طبيعية من الجزر الصغيرة في أحد خلجان البحر الأدرياتيكي. لكن الماء يرتفع بشكل دوري، مما يتسبب في فيضانات طفيفة في ساحة سان ماركو.
ومن اللافت أن الشاعر الألماني يوهان فولفغانغ غوته كتب قبل أكثر من 200 عام لأخيه أثناء رحلته في جبال الأبينيني: “يجب أن تأتي إلى البندقية على وجه السرعة، فلن تكون موجودة بعد 50 عاما”.