المملكة تستضيف الاجتماع الرابع لجمعية النواب العموم العرب
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
تستضيف المملكة، ممثلة في النيابة العامة، الاجتماع السنوي الرابع لجمعية النواب العموم العرب في مدينة نيوم خلال الفترة من 18 إلى 19 ديسمبر 2024م.
ويشارك في الاجتماع عدد من أصحاب المعالي والسعادة النواب العموم ورؤساء هيئات الادعاء العام من الدول العربية الشقيقة.
يُصاحب الاجتماع ورش عمل بالتعاون مع كل من الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” وجامعة تبوك بعنوان “الذكاء الاصطناعي والعدالة الجنائية، وحجية إجراءات التحقيق”، ويأتي في إطار جهود المملكة لتعزيز التعاون القضائي بين الدول العربية ومكافحة الجرائم المنظمة العابرة للحدود.
اقرأ أيضاًالمملكةوزير الدولة للشؤون الخارجية يستقبل وفدًا أمريكيًا من معهد الشرق الأوسط
وتأتي استضافة المملكة للاجتماع ضمن إطار حرص القيادة الرشيدة على تعزيز وتطوير العلاقات مع الأشقاء العرب، ومد جسور التواصل المستمر، لمكافحة الجرائم المتعلقة بالذكاء الاصطناعي ومكافحة الجرائم المنظمة عبر الوطنية وخطورتها على اقتصاديات الأفراد والمجتمع، والتأكيد على ضرورة التكامل القضائي، لتحقيق العدالة الجنائية الناجزة.
يُذكر أن الاجتماع يهدف إلى تعزيز التعاون القضائي وتبادل الخبرات في مواجهة التحديات المشتركة، مع التركيز على توظيف التكنولوجيا الحديثة لمكافحة الجرائم المستجدة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
مندوبة الإمارات لدى «حظر الأسلحة» تقدّم أوراق اعتمادها
قدمت أميرة الحفيتي، أوراق اعتمادها إلى فرناندو أرياس، المدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، مندوبة دائمة لدولة الإمارات لدى المنظمة، وذلك خلال مراسم رسمية جرت في مقر المنظمة بمدينة لاهاي.
وأكدت الحفيتي حرص دولة الإمارات على تنفيذ التزاماتها، بموجب اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، وتعزيز التعاون مع المنظمة والدول الأعضاء لتحقيق أهداف الاتفاقية ودعم السلم والأمن الدوليين.
من جانبه، تمنى أرياس للحفيتي التوفيق في مهام عملها، مؤكداً استعداد المنظمة لتقديم كل الدعم الممكن، لتسهيل مهامها وتعزيز التعاون المشترك.
وعقدت الحفيتي اجتماعاً مع المدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية تم خلاله بحث سبل تعزيز التعاون بين دولة الإمارات والمنظمة في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
كما تم تأكيد أهمية تعزيز الجهود المشتركة، لتحقيق أهداف الاتفاقية ودعم السلام والأمن الدوليين.