منصة وزارة الصحة لشهادات الوفاة في خبر كان
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
عرف مشروع إطلاق منصة رقمية خاصة بالشهادات الطبية للوفاة على مستوى وزارة الصحة تأخرا رهيبا، رغم صدور المرسوم. التنفيذي رقم 22-178 المؤرخ في 28 أفريل 2022.
المنصة الرقمية هذه، المرتبطة بالسجل الالكتروني للحالة المدنية التابع لوزارة الداخلية. من المفروض أن تتيح الاستخدام الفعلي للشهادات الرقمية وبالتالي تقصير أوقات معالجة الشهادات الطبية للوفيات، وتخفيف القيود الإدارية والمالية وتحديث بيانات الوفيات،لم يتم وضعها قيد التنفيذ حتى الآن.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يوجه الشكر لوزير الصحة ولمعهد ناصر على جودة الخدمة الطبية
أكد النائب مصطفى بكري عضو مجلس النواب، أن وزير الصحة الدكتور خالد عبد الغفار، يتابع بنفسه أداء الخدمة الطبية في معهد ناصر، بما يحقق مصلحة المرضى.
وجاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس النواب المنعقدة الآن برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي لمناقشة قانون المسئولية الطبية بوجود الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة.
ووجه بكري الشكر إلى معهد ناصر، وتفاني إدارته في خدمة المرضي وتوفير سبل العلاج لهم، معقبا: ذهبت بنفسي لمعهد ناصر ورأيت حجم الخدمة والأداء والتطوير في الخدمة الطبية.
وتابع بكري: أعتقد أننا بالفعل خلال هذا الفصل التشريعي ودور الانعقاد الحالي أمام إنجاز لثلاثة قوانين كانت معطلة لفترة من الوقت وهي قوانين الإجراءات الجنائية وقانون المسئولية الطبية، بالإضافة إلى قانون العمل الذي تمت الموافقة على مجموع مواده اليوم.
وتوجه بكري بالشكر إلي الدكتور أشرف حاتم رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب ونقابة الأطباء ونقيبها على ما بذلوه من أجل الخروج بقانون المسئولية الطبية بشكل يرضى كل الأطراف، خاصة وأن القانون كان يشغل الرأي العام ما بين الخوف على الطبيب الذي يؤدي رسالته من ناحية، وحقوق المريض من ناحية أخرى.
وقال بكري إن مواد الحبس الاحتياطي وهي المواد 27و28و29 من قانون المسئولية الطبية تم التفاهم بشأنها وأيضا تعريف الخطأ الطبي، وكلها أمور كانت محل خلاف، ونحن الآن أمام رؤية جديدة للقانون.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: أتمنى أن تسمو القوى السياسية بالسودان على الخلافات وترد للجيش اعتباره
مصطفى بكري: تصريحات مبعوث ترامب «هجص واستهبال» وهدفها الضغط على مصر لقبول التهجير
شهادات وذكريات يرويها مصطفى بكري: «آنا ليندا» التمويل الأجنبي ومحاولة الاختراق