شاهد.. تصعيد مرتقب في اليمن بتفاصيل عدة و أمريكا تتحرك و السعودية تدفع بالمتغيرات


لمتابعة الموقع على التيلجرام @Almawqeapost مشاركة: التعليقات آخر الفيديوهات أبرز ست دول عربية تستثمر في الذكاء الصناعي بملايين الدولارات سبع دول لا تمتلك سكك حديدية للتنقل بينها اليمن فمن هي؟ شاهد .. العليمي والمشاط في مناظرة متبادلة بخطابات ثورة 14 أكتوبر شاهد.

.ترامب يهاجم المهاجرين اليمنيين ويصفهم بالإرهابيين ثم يعتذر شاهد..قائمة بأبرز خمسين شخصية يهودية مؤثرة في إسرائيل والعالم كتابات علي أحمد العمراني صنعاء أقرب من دمشق! أحمد الشلفي ‏هل يستفيد الحوثيون من سقوط نظام بشار الأسد؟ مصطفى الجبزي الهاشمية في اليمن كمعادل للعلوية في سوريا مجاهد السلالي من صرخة درعا إلى حلم الحرية: ملحمة سورية خالدة أنور العنسي سوريا .. فاتورة عهد حافظ و(الولد) بشار ! حائط توفيق السامعي عبدالرقيب عبدالوهاب.. لماذا اغتيل بطل السبعين؟! (1-16) محمد مصطفى العمراني من غرائب وعجائب بعض الخطباء ياسر الزعاترة عن عملية "ردع العدوان" شمال سوريا محمد مصطفى العمراني الباحثون عن العجائب والغرائب! د. حاتم الصالحي بين الشهرة والتفاهة.. هل يُختزل الأدب في "اللا أدب"؟
اختيار المحرر السبت, 14 ديسمبر, 2024 توجه سعودي في اليمن لتشكيل قوات من السلفيين بمحافظة المهرة يثير التحفظ والحساسية الاربعاء, 11 ديسمبر, 2024 كيف كانت ردود فعل الأطراف في اليمن مع سقوط نظام بشار الأسد؟ (تحليل) الإثنين, 09 ديسمبر, 2024 الثورة السورية تطورات وأحداث وانعكاسات على الوضع في اليمن والصراع الإقليمي (تحليل) السبت, 07 ديسمبر, 2024 معهد أمريكي: التحالف الروسي الحوثي سيقوّض نفوذ أمريكا والسعودية في المنطقة (ترجمة خاصة) الاربعاء, 04 ديسمبر, 2024 سبع سنوات على مقتل علي عبدالله صالح ما الذي تغير؟ ومن المستفيد والخاسر؟ (تحليل) الثلاثاء, 03 ديسمبر, 2024 زراعة السمسم.. نساء يقاومن ظروف الحرب في ريف تعز (تقرير) السبت, 30 نوفمبر, 2024 ثلاثة كيانات ورسائل متعددة وبرود مريب.. ذكرى الاستقلال في اليمن تتحول ليوم يتيم (تحليل) الجمعة, 29 نوفمبر, 2024 حج وبيع مسابح واستغلال لمعاناة اليمنيين.. مؤتمر جنيف بشأن اليمن بحضور شخصيات هامشية يُثير الجدل تابع أخبار محافظتك: أمانة العاصمة عدن تعز لحج إب أبين البيضاء شبوة حضرموت المهرة الحديدة ذمار صنعاء ريمة المحويت حجة صعدة الجوف مأرب عمران الضالع سقطرى [ الكتابات والآراء تعبر عن رأي أصحابها ولا تمثل في أي حال من الأحوال عن رأي إدارة الموقع بوست ]
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2024 إتصل بنا الأرشيف من نحن إتفاقية وسياسة الإستخدام Privacy Policy المنصة برس

المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: فی الیمن

إقرأ أيضاً:

اليمن يقف مجدداً في مواجهة أمريكا وإسرائيل برفضه خطة التهجير

يمانيون../
في استهتار صارخ بالقواعد والقوانين والأنظمة الدولية ذات الصلة بسيادة واستقلال الدول، وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عدة قرارات استفزازية وصدرت عنه تصريحات أكثر استفزازاً لا تقتصر على الدول المعادية للمشروع الأمريكي، وإنما شملت دولًا حليفة وصديقة للإدارة الأمريكية.

التصريحات والقرارات الأمريكية الصادرة عن ترامب، الذي عاد للبيت الأبيض في يناير المنصرم، في دورة انتخابية رئاسية ثانية، تضمنت تهديدات وعقوبات ضد الشعوب الرافضة والمناهضة للسياسة والهيمنة الأمريكية، بما فيها الشعب الفلسطيني الذي بلغت تهديداته مداها، تارة باحتلال غزة وأخرى بشرائها وامتلاكها وتهجير أبنائها، وكذا التهديد باحتلال كندا.

تصريحات وتهديدات ترامب بتهجير الفلسطينيين، لم تأتِ من فراغ وإنما جاءت نتيجة طبيعية لما لاقته الإدارات الأمريكية المتعاقبة من تماهي من قبل معظم حكام الدول العربية والإسلامية المتخاذلين عن دعم القضية والشعب الفلسطيني وتنصلهم عن إسناد المقاومة في حرب الإبادة التي شنتها إسرائيل بدعم أمريكي وأوروبي على قطاع غزة.

الشيء الإيجابي، الذي يستحق الإشارة إليه، أن تهديدات ترامب بشأن غزة وتهجير الفلسطينيين من أرضهم، قُوبلت برفض عربي وتنديد دولي، نظراً لخروجها عن إطار العقل والمنطق، ولكونها ستعمل ليس على تعميق الصراع العربي الإسرائيلي فحسب، وإنما ستمثل بداية للإجماع العربي على رفض المشروع الأمريكي الصهيوني بالمنطقة، في ظل مستجدات الأحداث الأخيرة التي كشفت بوضوح المخططات الاستعمارية لأمريكا وبريطانيا وإسرائيل عبر ما يسمى بمشروع “الشرق الأوسط الجديد”.

ومع ذلك بقدر ما انخدع بعض الحكام المهرولين للبيت الأبيض، بسياسة الإدارة الأمريكية وتشدّقها بالديمقراطية وحقوق الإنسان والمرأة والطفل وغيرها من المشاريع التي في ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب، بقدر ما يحصدون اليوم ثمار صمتهم وتخاذلهم وتخلفهم عن مساندة الشعب الفلسطيني ومواجهة الاستكبار والهيمنة الأمريكية والصلف الصهيوني، والغطرسة الأوروبية، من صفعات وإهانات.

قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي تحدث عن هذه الحالة بالقول “نجد الفارق الكبير بين من يتحرك حُرّاًعزيزاً، لا يخضع للهيمنة ولا التبعية للأمريكي والإسرائيلي، وبين مواقف الآخرين الذين يخضعون للأمريكي، توظَّف حالة الخضوع من جهة الأمريكي لمصلحة الإسرائيلي؛ لأن الأمريكي يهمه المشروع الصهيوني، فيخضع من خضعوا له لخدمة المشروع الصهيوني”.

وأضاف “لذلك كانت نتيجة ما هم عليه من تخاذل وتواطئ خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزَّة، على مدى 15 شهراً، بكل ما فيه من إجرام، ووحشية، وطغيان: أن يطمع الأمريكي منهم فيما هو أكثر؛ ولهذا نرى الجنون الأمريكي، عندما يطرح ترامب بأن على بعض الأنظمة العربية أن تستقبل الفلسطينيين على أراضيها، وكيف ستكون الأنظمة العربية في وضع حرج جداً، ومحرج للغاية، لأنه لا يمكن الاستجابة للطلب الأمريكي، إلا ويكونون في وضعية مهينة للغاية للغاية للغاية، قد تنازلوا كلياً عن كل قيمةٍ للقضية الفلسطينية”.

بالمقابل، يبقى الموقف اليمني، ثابتاً ومبدئياً مع القضية الفلسطينية منذ نجاح ثورة الـ 21 من سبتمبر الفتية، بقيادة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وداعماً وسنداً للمقاومة الفلسطينية في مواجهة قوى الهيمنة والاستكبار العالمي بقيادة أمريكا وإسرائيل وبريطانيا.

ومما لا شك فيه، أن الشعب اليمني عقب ثورة الـ 21 من سبتمبر التي جرفت عقوداً من التبعية لأمريكا والغرب وأدواتهم، وأرغمت المارينز الأمريكي على الخروج المذل من العاصمة صنعاء في الـ 11 من فبراير 2015م، قادر على إفشال الخطة الأمريكية بتهجير الفلسطينيين من بلادهم وكسر قيود الوصاية الأمريكية والغربية على المنطقة.

ومنذ عقد من الزمن، برز الموقف اليمني الرسمي والشعبي المناهض لأمريكا وإسرائيل والمساند للقضايا العربية والإسلامية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، وعززّ ذلك بمشاركة القوات المسلحة وتدخلها عسكرياً لدعم معركة “طوفان الأٌقصى” في مواجهة العدو الصهيوني الأمريكي البريطاني، انطلاقاً من الثوابت الدينية والأخلاقية والإنسانية.

وفي ظل التحديات التي تواجه الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، وبروز الخطة الأمريكية، لتهجير الفلسطينيين، جددّ السيد القائد التأكيد على أن اليمن سيتدخل بالقوة العسكرية في حال اتجه الأمريكي والإسرائيلي لتنفيذ خطة التهجير بالقوة أو اتفقا مع الأنظمة العربية لتنفيذها.

وقال: “لن نتفرج أبداً إذا اتجه الأمريكي والإسرائيلي لتنفيذ الخطة العدوانية الإجرامية بالقوة، وسنواجه عدوانهم بالقوة وبالتدخل العسكري وبالجهاد في سبيل الله بكل الوسائل”.

خلاصة القول: اليمن قيادة وشعب لن يقف مكتوفي الأيدي إزاء خطة التهجير الأمريكية، وكما تحرك على مدى 15 شهراً في إسناد معركة الطوفان، سيتحرك في أداء مسؤوليته الجهادية للتصدي لأمريكا وإسرائيل، ونصرة فلسطين مهما بلغت التضحيات.

مقالات مشابهة

  • عام التميز والأرقام القياسية لبنك التعمير والإسكان ومضاعفة صافي أرباحه لتصل إلى 11 مليار جنيه ويسجل أداءً مالياً متميزاً بنسبة نمو 83.1% بنهاية العام المالي المنتهي في 31 ديسمبر 2024
  • داعية فلسطيني يوجه رسالة إلى بشار الأسد من جبل قاسيون.. ماذا قال؟ (شاهد)
  • شاهد: أحمد الشرع ممتطيا الحصان الأسود.. ظهور غير رسمي للرئيس السوري
  • رفع عقوبات مرتقب عن سوريا ولافروف يحذرها من تهديد
  • السلطات الإيرانية تعتقل فنانا في طهران بسبب إهانة بشار الأسد.. ماذا قال؟ (شاهد)
  • تحليل لـCNN: محادثات الرياض بين أمريكا وروسيا انتهت بانتصار جزئي لموسكو وتراجع لموقف أوروبا
  • شاهد | إسرائيل وأمريكا .. مجددا “حي على اليمن”
  • اليمن يقف مجدداً في مواجهة أمريكا وإسرائيل برفضه خطة التهجير
  • اليمن على مفترق طرق وساعات قادمة حاسمة: تصعيد عسكري وشيك أم اتفاق سلام؟
  • بعد 3 أعوام من الصراع| هل تنجح السعودية في إذابة جبل الجليد بين روسيا وأوكرانيا؟.. تحليل