بوابة الوفد:
2025-03-29@11:47:18 GMT

البرلمان الروسي يعترف بحركة طالبان بأفغانستان

تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT

أقر البرلمان الروسي، اليوم الثلاثاء، قانونا يسمح بتعليق حظر التنظيمات التي تصنفها موسكو إرهابية، مما يمهد الطريق أمام تطبيع العلاقات مع حركة طالبان بأفغانستان وربما مع هيئة تحرير الشام في سوريا،  بحسب سكاي نيوز عربية.

البشير: أولوية الحكومة الحفاظ على الأمن والاستقرار في سوريا كوريا الجنوبية تفرض عقوبات جديدة على روسيا وكوريا الشمالية

 

ولا تعترف أي دولة حاليا بحكومة طالبان، التي سيطرت على السلطة في أفغانستان عام 2021 بعد انسحاب القوات التي تقودها الولايات المتحدة بشكل فوضوي بعد 20 عاما من اندلاع الحرب.

وكانت طالبان مدرجة في قائمة المنظمات الإرهابية في روسيا منذ عام 2003، لكن ذلك لم يمنع موسكو من إقامة علاقات معها منذ عدة سنوات، وقد استقبلت مبعوثيها في مناسبات عدة.

وظلت روسيا تبني علاقات بشكل تدريجي مع الحركة، التي قال الرئيس فلاديمير بوتين في يوليو إنها الآن حليفة في مكافحة الإرهاب.

دعا رئيس جمهورية الشيشان الروسية المسلمة رمضان قديروف الاثنين، إلى رفع هيئة تحرير الشام السورية، التي أطاحت هذا الشهر بالرئيس بشار الأسد، من القائمة الروسية للتنظيمات الإرهابية المحظورة.

وقدم قديروف، اقتراحه على قناته الرسمية على تيليجرام قائلا إن روسيا وسوريا ينبغي أن تشكلا مجموعات اتصال بمجرد رفع هذا التصنيف من أجل إقامة علاقات ثنائية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البرلمان الروسي حظر التنظيمات موسكو حركة طالبان طالبان أفغانستان سوريا

إقرأ أيضاً:

مستشار الأمن القومي الأمريكي يعترف باستهداف المدنيين في اليمن

الجديد برس|

أقرّ مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز، بأن القوات الأمريكية استهدفت الأحياء السكنية خلال هجماتها الأخيرة على اليمن.

وقال والتز في منشور في مجموعة على تطبيق “Signal”، إن ” الجيش الأمريكي “دمّر منزلاً مدنياً، أو مبنى سكنياً من أجل قتل أحد المسؤولين اليمنيين”.

وكتب والتز عبر تطبيق “Signal”: “الهدف الأول، كبير مسؤولي الصواريخ لديهم، تأكّدنا من هويته وهو يدخل مبنى سكنياً، والمبنى الآن قد انهار”، ليردّ عليه جي دي فانس قائلاً: “ممتاز”.

وفي سياق متصل، قالت ستيفاني سافيل، مديرة مشروع تكلفة الحروب في جامعة “براون”، لموقع “The Intercept”، إن “التغطية الإخبارية لتسريب دردشة Signal تفتقر في كثير من الأحيان، إلى أي نقاش حقيقي حول الفعل الحربي نفسه، وحقيقة أن الولايات المتحدة تقوم بقصف أشخاص في اليمن”.

وأوضحت أن “53 شخصاً قتلوا في الموجة الأخيرة من الضربات الجوية الأميركية، من بينهم 5 أطفال”، بينما هذه “ليست سوى أحدث الوفيات ضمن سجل طويل من القتل الأمريكي في اليمن، فيما تشير الأبحاث إلى أن الضربات الجوية الأميركية في العديد من البلدان لها تاريخ من قتل المدنيين الأبرياء وترويعهم وتدمير حياتهم ومعيشتهم”.

من جهته، أكد موقع “The Intercept” إن الجيش الأمريكي أظهر على مدى القرن الماضي، تجاهلاً مستمراً لحياة المدنيين، فقد قام مراراً بـ”تصنيف أشخاص عاديين خطأً كأعداء أو استهدافهم عمداً، وتقاعس عن التحقيق في مزاعم الأذى المدني، وبرّر سقوط الضحايا باعتبارهم مآسي لا مفر منها، كما وفشل في منع تكرار تلك الحوادث أو محاسبة المسؤولين عنها”.

ولفت الموقع إلى أن هذه الممارسات الراسخة “تتعارض بشكل صارخ مع الحملات الإعلامية التي يروّج لها المسؤولون الأميركيون، والتي تُصوّر حروب الولايات المتحدة على أنها إنسانية”، وضرباتها الجوية على أنها دقيقة، وحرصها على المدنيين بأنه أساسي”، وقتل الأبرياء على أنه حادث مأساوي، واستثناء لا أكثر”.

مقالات مشابهة

  • مقتل 8 عسكريين ومدني في هجومين في غرب باكستان
  • ليلة القدر التي ضاعت مني
  • ماذا قال ترامب عن المسيرات الإيرانية التي تستخدمها روسيا لضرب أوكرانيا؟
  • مسلسل الغاوي حلقة 13.. أحمد مكي يعترف بحبه لعائشة بن أحمد
  • دعوة للمصالحة في أفغانستان.. رسالة قائد طالبان قبل عيد الفطر
  • مستشار الأمن القومي الأمريكي يعترف باستهداف المدنيين في اليمن
  • علي النعيمي يبحث تعزيز علاقات التعاون مع البرلمان البريطاني
  • البنتاغون يعترف بمشاركة وزير الدفاع الأمريكي معلومات حول العمليات في اليمن عبر سيغنال
  • علي النعيمي يبحث تعزيز التعاون مع البرلمان البريطاني
  • الوطني الاتحادي يبحث تعزيز التعاون مع البرلمان البريطاني