شاهد بالصور.. والي الخرطوم يرافقه وفد عسكري يصل الخطوط الأمامية في محلية بحري
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
وصل والى الخرطوم يرافقه قائد منطقة الكدرو العسكرية وقائد سلاح الأسلحة والذخائز وقائد الإحتياطي المركزي ومدير شرطة محلية بحري والمدير التنفيذي للمحلية منطقة السامراب عقب تطهيرها أمس الأول من مليشيا آل دقلو الإرها_بية وهنأ القوات بدحر مليشيا الإرها_ب كما إلتقى جموع المواطنين الذين خرجوا للمناطق الآمنة بعد أن فرضت عليهم المليشيا حصارا كل الفترة الماضية حيث نكلت بهم ونهبت ممتلكاتهم واتخذتهم دروعا بشرية .
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بعد تقارير أمريكية عن ضبط أسلحة.. إيران تنفي أي وجود عسكري لها باليمن
بغداد اليوم- متابعة
نفى المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، مساء اليوم الاثنين، (17 شباط 2025)، أي وجود عسكري لقوات بلاده في اليمن لدعم الحوثيين (أنصار الله).
ورد بقائي في بيان صحفي اطلعت عليه "بغداد اليوم"، التقارير الإعلامية الأمريكية التي تحدثت عن ضبط شحنة أسلحة إيرانية متجهة إلى اليمن، ووصفها بأنها لا أساس لها من الصحة.
وقال أن هذه الادعاءات تأتي ضمن حملة دعائية مغرضة تهدف إلى تأليب الرأي العام ضد إيران، تزامنًا مع زيارة مسؤولين أمريكيين إلى المنطقة، مشدداً على إيران لا تملك وجودًا عسكريًا في اليمن، وتنفي أي علاقة لها بالأسلحة الموجودة هناك".
وقالت القوات الموالية للحكومة المستقيلة في اليمن بعدما نشرت صورًا لقطع صاروخية ومسيرات وأسلحة أخرى، وتدّعي ضبط شحنة أسلحة إيرانية في جنوب البحر الأحمر.
ووفقًا لبيان صادر عن هذه القوات، فإن خفر السواحل التابع لها اعترض يوم 13 فبراير قاربًا صغيرًا في جنوب البحر الأحمر، زاعمةً أنه كان محملًا بأسلحة قادمة من إيران في طريقه إلى ميناء الحديدة.
من جانبها، القيادة المركزية للجيش الأمريكي (سنتكوم) هنّأت القوات اليمنية على هذه العملية، وأكدت أن القارب كان يحمل حاوية بطول 40 قدمًا تحتوي على معدات عسكرية متطورة، بما في ذلك هياكل صواريخ كروز، محركات نفاثة، طائرات مسيرة انتحارية واستطلاعية، رادارات بحرية، نظام تشويش متقدم، ونظام اتصالات لاسلكي حديث.
وخلال العامين الماضيين، زعمت القوات الأمريكية والحكومة المستقيلة خمس مرات أنها صادرت شحنات أسلحة إيرانية في البحر الأحمر وخليج عدن، لكن هذه الادعاءات لم تؤيَّد من قبل إيران أو حكومة صنعاء (أنصار الله).
وقالت واشنطن أن دعم إيران لأنصار الله بالسلاح يمثل انتهاكًا لقرار مجلس الأمن رقم 2216، لكن هذه الادعاءات لم تؤثر على موقف طهران الداعم لليمن.