أبوظبي: «الخليج»
تفخر حديقة أم الإمارات باستضافة «فندق ديتكريت بي»، العمل الفني الفائز بجائزة الفائز بجائزة كريستو وجان-كلود في دورتها الثانية عشرة لعام 2024، بالتعاون مع مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون.
ويتميز هذا النحت المبتكر بكونه مصنوعاً من «خرسانة النخيل»، وهي مادة بناء مبتكَرة تُصنَع من نوى التمر، وخالية من الإسمنت والراتنج.


وصُمِّمَ العمل الفائز لاجتذاب النحل، لتعزيز التواصل الطبيعي بين النحل والبشر.
وأبدع هذا العمل الفني سارة فرحة، وخالد شلخة، حيث يدعو الزوار لاستكشاف التداخل بين الفن والطبيعة والاستدامة، وسيكون العرض متاحاً في الحديقة من 12 حتى 28 ديسمبر، ما يوفر فرصة فريدة لمشاهدة هذا المشروع الرائع الذي يحتفي بالإبداع والمسؤولية البيئية والابتكار في المواد.
وتعدّ الحديقة في الوقت الحالي وجهة رئيسية للتواصل مع الطبيعة، ودمج التراث الثقافي بالاستدامة، وصُممت لتكريم رؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، وهي تدعم أسلوب الحياة الحافل بالنشاط، والمجتمع الصحي، وتحتفي بالثقافة والتقاليد المحلية.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات أم الإمارات

إقرأ أيضاً:

المربين على حافة الإفلاس.. الجارديان: خسائر قياسية في مستعمرات النحل بالولايات المتحدة

تشهد الولايات المتحدة خسائر غير مسبوقة في مستعمرات نحل العسل، مما يهدد استدامة قطاع تربية النحل ويدفع العديد من المربين إلى حافة الإفلاس.

بينما يسابق العلماء الزمن لفهم الأسباب الكامنة وراء هذا التراجع الحاد.

على الرغم من أن نحل العسل ليس من الأنواع الأصلية في الولايات المتحدة، إلا أنه أصبح جزءًا حيويًا من النظام الزراعي، حيث يساهم في تلقيح نصف المحاصيل الزراعية، بما في ذلك التفاح والتوت والقرع والبطيخ والكرز.

لكن الانخفاض الحاد في أعداد النحل يُصعّب على المربين الحفاظ على عدد كافٍ من المستعمرات للقيام بهذه الوظيفة الأساسية، وفق تقرير نشرته صحيفة الجارديان البريطانية.

وبلغت قيمة خسائر النحل الأخيرة 139 مليون دولار. وارتفع سعر العسل بنسبة 5% بسبب انخفاض الإنتاج.

قال أحد المربين في الاستطلاع: “كل شيء انتهى. فقدنا قيمة المنزل ومدخرات التقاعد وحتى أموال أفراد العائلة. لم يبقَ سوى الصناديق الفارغة. حتى النحل الميت لم نجده، لقد اختفى تمامًا.”

يُعتبر فقدان نسبة من مستعمرة النحل أمرًا طبيعيًا خلال فصل الشتاء، لكن المعدل المعتاد للخسائر كان بين 10% و20% قبل عقدين من الزمن. منذ ذلك الحين، ظهر اضطراب انهيار المستعمرات، وهي ظاهرة تؤدي إلى اختفاء النحل بشكل غامض، مما تسبب في فقدان نصف المستعمرات سنويًا في المتوسط.

وقد حدد العلماء عدة عوامل تؤثر على نحل العسل، منها:

أزمة المناخ وفقدان الموائل الطبيعية.الاستخدام المكثف للمبيدات الحشرية.نقص التغذية والممارسات الخاطئة في إدارة المستعمرات.الطفيليات والأمراض، خاصةً عثة الفاروا، التي تُعد من أخطر التهديدات للنحل المُدار.

على الرغم من الخسائر القياسية، أظهرت الإحصاءات أن عدد مستعمرات نحل العسل في الولايات المتحدة بلغ مستوى قياسيًا، حيث وصل إلى 3.8 مليون مستعمرة، بزيادة مليون مستعمرة مقارنة بخمس سنوات مضت.

مقالات مشابهة

  • بفرمان من كولر.. كريستو علي رأس الراحلين عن الأهلي
  • اتحاد الكرة يقيل الجهاز الفني للمنتخب الوطني
  • مواقف من الحياة.. دراما تعزز حضور ذوي الإعاقة في المشهد الفني
  • المربين على حافة الإفلاس.. الجارديان: خسائر قياسية في مستعمرات النحل بالولايات المتحدة
  • تمديد استقبال المشاركات في «تعاوَن وابتكِر مع اللوفر أبوظبي» حتى 30 أبريل
  • ليلى عز العرب: العمل الفني الناجح يجمع أفراد الأسرة حول الشاشة
  • الإمارات تستضيف بطولتين في جولة "هوتيل بلانر" العالمية للغولف
  • آية سماحة: أشكر عائلتي على الدعم خلال فترة بدايتي في العمل الفني
  • "تعاوَن وابتكِر مع اللوفر أبوظبي" حتى 30 أبريل
  • الإمارات تستضيف بطولتي التحدي العالميتين للجولف في عجمان والعين