«الدراما الوثائقية وتعزيز قيم الهوية الوطنية».. رسالة دكتوراه للباحثة ابتهال فاروق بجامعة الإسكندرية
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
حددت كلية الآداب جامعة الإسكندرية، موعد مناقشة الباحثة ابتهال السيد فارق، الكاتبة بجريدة الأسبوع، للحصول على درجة دكتوراه الفلسفة في الآداب من قسم اجتماع تخصص اتصال وإعلام، في تمام الساعة الثانية عشر ظهرًا يوم الثلاثاء المقبل الموافق 24 ديسمبر الجاري.
وتأتي رسالة الدكتوراه للباحثة تحت عنوان «الدراما الوثائقية وتعزيز قيم الهوية الوطنية إبان التحولات السياسية في المجتمع المصري، مسلسل الاختيار 3 نموذجا»
وتتكون لجنة المناقشة والحكم من الدكتور عبد الله محمد عبد الرحمن أستاذ ورئيس قسم الاجتماع بكلية الآداب بجامعة الإسكندرية «مشرفا ورئيسا»، الدكتور هاني خميس عباده أستاذ الاجتماع وعميد كلية الآداب بجامعة الإسكندرية «عضوا»، الدكتور حسن عماد مكاوي أستاذ الإذاعة والتلفزيون وعميد كلية الإعلام الأسبق بجامعة القاهرة «مشرفا»، واللواء دكتور سمير فرج الخبير الاستراتيجي والمحلل السياسي ومحافظ الأقصر الأسبق «عضوا».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كلية الآداب بجامعة الإسكندرية كلية الآداب جامعة الإسكندرية
إقرأ أيضاً:
أستاذ بجامعة الأزهر: قول مليش دعوة أخطر ما يصيب المجتمعات
أكد الدكتور ربيع الغفير، الأستاذ بجامعة الأزهر، أن من أخطر ما يصيب المجتمعات ويؤخر نهوضها هو انتشار اللامبالاة والسلبية، مشيرًا إلى أن بعض الناس يرددون عبارات مثل: "أنا مالي" أو "الغلط ده مش تبعي"، وهذه العبارات لا تليق بمن يحمل في قلبه مسئولية دينية أو مجتمعية.
وأوضح الأستاذ بجامعة الأزهر، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الثلاثاء، أن تحمل المسؤولية تجاه الوطن والمجتمع ليس خيارًا، بل هو واجب ديني وأخلاقي، مؤكدًا أن علماء الأخلاق يسمون هذا التهرب بـ"اللامبالاة السلبية"، والتي تؤدي إلى تدهور القيم وتأخر حركة الإصلاح المجتمعي.
رئيس جامعة الأزهر يقرر تعليق الدراسة غدا في جميع الكليات
ندوة بالأزهر توضح دور الأمهات في دعم الأطفال ذوي الهمم
مركز الأزهر للفتوى يحاضر شباب جامعة طنطا في ندوة تثقيفية عن «الدين والحياة»
مرصد الأزهر يطلق النسخة الرابعة من منتدى "اسمع واتكلم" الثلاثاء القادم
وفي سياق حديثه عن الشائعات، شدد على خطورة نشر الأخبار الكاذبة دون تثبت، مستشهدًا بقول الله تعالى في سورة الحجرات: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ".
وأشار إلى أن المجتمعات اليوم تعيش أزمة كبيرة في ظل الفضاء المفتوح والسوشيال ميديا، حيث أصبح بإمكان أي شخص أن يكتب ما يشاء في أي وقت عن أي شخص، دون ضوابط أو رقابة، تحت ستار مجهولية الهوية، مؤكدًا أن هذا الفعل محاسب عليه شرعًا لأن الله سبحانه وتعالى "يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور".
وأضاف: "كل كلمة نكتبها أو ننشرها تبقى وتُحاسبنا عليها أيدينا، فليكتب كل إنسان ما يحب أن يراه يوم القيامة بين يدي الله"، مؤكدا على أن واجب كل عاقل أن يتحرى الصدق ولا ينساق خلف الشائعات أو يستخف بالأمور تحت ضغط الانفعال أو العاطفة.