المسلة:
2025-03-29@11:46:59 GMT

طفل ينهي حياته شنقاً في بغداد

تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT

طفل ينهي حياته شنقاً في بغداد

17 ديسمبر، 2024

بغداد/المسلة: أفاد مصدر أمني في بغداد، الثلاثاء، بانتحار طفل بشنق نفسه داخل منزل عائلته في حي البتول شرقي العاصمة.

وقال المصدر، إن “طفلاً من مواليد 2010، أقدم على الانتحار بأسلوب شنق نفسه بواسطة حبل ملفوف على رقبته داخل داره ضمن منطقة حي البتول شرقي بغداد”.

ولفت المصدر إلى أن “الشرطة فتحت تحقيقاً بالحادثة لوجود شكوك حسب رأي خبير الأدلة الجنائية”.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

العراق يواجه تحديات التوازن بين واشنطن وطهران

27 مارس، 2025

بغداد/المسلة: تبرز ملامح تحول لافت في الخطاب العراقي، اذ يبدو أن بغداد باتت تسير على خيط رفيع بين واشنطن وطهران، محاولةً تفادي الانزلاق إلى أحد المحورين. التصريحات الصادرة عن وزير الخارجية فؤاد حسين بشأن رفض الانضمام إلى “محور المقاومة”، إلى جانب اتهامات وزير النفط حيان عبد الغني لطهران بالتلاعب بوثائق تصدير النفط، تشي بأن العراق يسعى لمزيد من الاستقلالية، لكن دون استفزاز مباشر لطهران، التي ترى في بغداد شريكًا استراتيجيًا وامتدادًا لنفوذها في المنطقة.

وفي الأيام الأخيرة، تصاعدت وتيرة الاتصالات بين الحكومة العراقية والإدارة الأميركية، حيث تلقى رئيس الوزراء محمد شياع السوداني اتصالات مكثفة من كبار المسؤولين الأميركيين، من بينهم وزير الخارجية ماركو روبيو ومستشار الأمن القومي مايك والتز.

وهذه التحركات تعكس رغبة واشنطن في ضمان موقف بغداد إلى جانبها في مواجهة إيران، خاصة بعد الضربات الأميركية التي استهدفت الحوثيين في اليمن، والتي تعد رسالة غير مباشرة لطهران وحلفائها في المنطقة.

في المقابل، نقلت تقارير عن مصادر سياسية عراقية أن طهران بدأت تتعامل بحذر مع هذا التغيير في الموقف العراقي، حيث قدّمت للحكومة العراقية معلومات “مقلقة” حول تحركات أميركية في المنطقة، في محاولة لاستمالة بغداد وتحذيرها من الانجرار خلف واشنطن.

الحسابات الإيرانية في العراق لا تتعلق فقط بالملف الأمني، بل تتداخل مع المصالح الاقتصادية والنفطية، وهو ما يفسر حدة التوتر حول قضية تهريب النفط.

التوازن الذي يسعى العراق للحفاظ عليه ليس سهلاً، خصوصًا أن الاستقطاب الدولي والإقليمي بلغ ذروته، ومع استمرار الضغوط الأميركية، يبقى السؤال الأهم: إلى أي مدى يمكن لبغداد الحفاظ على سياسة “الحياد الإيجابي” دون أن تجد نفسها في قلب العاصفة؟ر

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • ضربة جوية دقيقة تطيح بـالمعاون الأمني لولاية الأنبار شرقي المحافظة - عاجل
  • شركة النفط : لا صادرات نفطية من الاقليم دون ضمانات بغداد
  • انتحار رجل باطلاق النار على نفسه داخل منزله في حي العامل ببغداد
  • شجار عنيف في الموصل ينتهي بإصابة 3 أشخاص واعتقال المتورطين
  • اقليم البصرة ضرورة للعراق
  • جبن السياسيين يطعن العراق.. قواويد؟ والحكومة تصمت!
  • النفايات بين خياري الحرق وإعادة التدوير في العراق
  • بسبب أزمة نفسية.. طالب جامعي ينهي حياته شنقًا في الشيخ زايد
  • العراق يواجه تحديات التوازن بين واشنطن وطهران
  • تفكيك شبكات متجاوزة على أراضي الدولة