وزير الصحة الليبي: إنتاج مصر الأنسولين فخر المنطقة العربية وأفريقيا
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
أشاد رمضان أبو جناح، وزير الصحة الليبي، بدور الدولة المصرية وقيادتها السياسية في تأمين الأمن الدوائي المصري والعربي والأفريقي.
وقال أبو جناح، خلال كلمة له في فعالية الموافقة على الطابق الأنسولين محلي الصنع بالشراكة مع إحدى الشركات الوطنية الرائدة في صناعة الدواء، إن إنتاج مصر الأنسولين محلي الصنع، يعد إنجازا للدول العربية والأفريقية وليس لمصر فقط.
وأضاف أن ليبيا ستقوم بالاعتماد على الإنتاج المصري من الأنسولين، وسيتم التنسيق لإتمام هذا الأمر.
وطالب وزير الصحة الليبي، باتخاذ مصر مقرا لمنظمة الدواء الأفريقية لما تمثله من أهمية كبرى في هذا الملف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السياسية الشركات الوطنية وزير الصحة الليبي محلي الصنع الأنسولين المزيد
إقرأ أيضاً:
أمير الشرقية يكرم الجهات المشاركة في حملة “صحتك في رمضان 5”
كرّم صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، بديوان الإمارة اليوم الأربعاء، الجهات المشاركة في حملة “صحتك في رمضان” في نسختها الخامسة، التي نظمها فرع وزارة الصحة بالمنطقة الشرقية خلال شهر رمضان الماضي، بمشاركة عدد من الجهات من القطاعين الحكومي والخاص.
وأشار مدير عام فرع وزارة الصحة بالمنطقة الشرقية الدكتور فارس الهمزاني إلى أن الحملة استهدفت المرافق العامة، وأماكن التجمعات المغلقة والمفتوحة، والمجمعات التجارية، والأسواق المحلية، والمجالس العائلية الرمضانية، عبر زيارات نفذتها الفرق الصحية والتطوعية التثقيفية، من خلال إجراء الفحوصات وتقديم التثقيف الصحي والاستشارات الطبية.
أخبار متعلقة أمير الشرقية يستقبل مدير عام السجون بالمملكة أمير الشرقية يرعى إطلاق فرص تنموية لمستفيدي "الموارد البشرية"واستهدفت الحملة اعداداً كبيرة من المستفيدين بجميع محافظات المنطقة وفي مختلف مساراتها أعدادًا كبيرة، وتم اكتشاف 537 حالة، شملت السمنة المفرطة، وارتفاع مستويات السكر، وارتفاع ضغط الدم، ونقص الهيموغلوبين، حيث جرى التعامل معها وفق البروتوكولات الطبية المعتمدة.
ورفع مدير عام فرع وزارة الصحة بالمنطقة الشرقية شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة الشرقية على رعايته للحملة وحرصه على تكريم الجهات المشاركة، مؤكدًا أن الحملة نجحت في تحقيق أهدافها في رفع الوعي بالعادات والممارسات الصحية
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا