توقعات بسنت يوسف 2025.. مصر تتعرض لحروب خفية وغدر وخيانة
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
الأبراج 2025.. حلت خبيرة التارو، بسنت يوسف، ضيفة مع الإعلامي عمرو أديب، لتكشف عن توقعاتها لمصر في عام 2025، مسببة حالة من الخوف لدى الجميع.
توقعات الأبراج 2025وتحدثت بسنت يوسف، عن توقعاتها لمصر في 2025، لافتة إلى وجود تحديات لأن مصر تخضع لبرج السرطان، وفقًا للخريطة السياسية، مشيرة إلى وجود تحديات قوية خاصة في أول أربعة شهور، ووجود غدر وخيانة في المشهد بشكل مفاجئ ولكن مصر ستستطيع التصدي لها.
وأضافت أن البلاد ستدخل حروبا خفية غير معلنة، وقد تحدث أزمات بسبب الحروب الخفيفة، بالإضافة إلى وجود إنجازات حقيقة ستجعل مصر أنظار العالم في 2025، والأعوام القادمة.
بسنت يوسف 2025وتحدثت أيضًا عن إمكانية تغيير الحكومة المصرية، مؤكدة بحدوث تغييرات حكومية في 2025، وقد يكون محدود ولكنه سيتكرر أكثر من مرة.
وعن سد النهضة في 2025، تنبأت بسنت يوسف، أثناء استضافتها في برنامج «مع الحكاية»، بثبات حالة السد كما هو، واصفة إياه بإن سيظل مجمد كما هو، ومتعطل ولن يولد أي كهرباء.
بسنت يوسفوقالت بسنت يوسف: «نتوقع مع بداية العام الجديد حدوث حروب في أمريكا وأوروبا، ما سيؤثر بكل تأكيد على منطقتنا، وبدأنا صراع الغرب مع الشرق منذ 2020، والصراع هذا لن ينتهي خلال الفترة المقبلة».
وأشارت إلى أن هناك أجساما غريبة ظهرت في أمريكا، ولن تكون أولى المشاهدات الغريبة، وإذا لم تفسر فهناك أحداث في الولايات المتحدة لن يرى لها أحد تفسيرًا.
اقرأ أيضاً«احتضن التغيير».. توقعات الأبراج 2025 لمواليد برج الثور
مفاجآت صادمة تكشف عنها بسنت يوسف خبيرة التاروو (فيديو).. ما القصة؟
توقعات خبيرة التارو بسنت يوسف عام 2023.. حرب بين الصين وأمريكا ومغادرة بايدن الحكم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بسنت يوسف الابراج 2025 توقعات الأبراج 2025 الأبراج 2025 سنة 2025 توقعات 2025 بسنت يوسف توقعات بسنت يوسف التارو 2025 بسنت توقعات بسنت يوسف 2025 التارو 2025 توقعات العام الجديد بسنت یوسف
إقرأ أيضاً:
خبيرة اقتصاد: خفض الفائدة فرصة ذهبية.. والموجة عنيفة نحو الذهب | تفاصيل
قالت الدكتورة يمن الحماقي، أستاذ الاقتصاد بجامعة عين شمس، إن خفض العائد على شهادات الاستثمار في مصر يُعد مؤشرًا على نهاية موجة الفائدة المرتفعة، ويفتح الباب أمام مرحلة جديدة من السياسات الاقتصادية التي تستهدف تحفيز الإنتاج الحقيقي والنشاط الاستثماري، بعيدًا عن ثقافة الادخار غير المنتج.
وأضافت الحماقي، خلال تصريحات تلفزيونية، أن خفض الفائدة يجب أن يُنظر إليه كفرصة استراتيجية لتوجيه الأموال نحو القطاعات الإنتاجية، لا سيما التصنيع والزراعة والتصدير، بدلًا من الاعتماد المفرط على أدوات استثمارية تقليدية مثل الشهادات البنكية، التي قد توفر عائدًا مضمونًا لكنها لا تُضيف قيمة حقيقية للاقتصاد القومي.
وأوضحت أن المقارنة بين العقارات وشهادات الاستثمار والذهب باتت محل اهتمام واسع بين المواطنين، خصوصًا في ظل التغيرات الاقتصادية العالمية والحرب التجارية التي دفعت الأفراد والبنوك المركزية إلى زيادة حيازتهم من الذهب كملاذ آمن، مؤكدة أن الذهب كان أداة لحماية المدخرات، لكنه لا يُسهم في خلق فرص عمل أو دفع عجلة الإنتاج، لافتةً إلى وجود موجة عنيفة من الاندفاع نحو الذهب.
خفض الفائدة وضخ الاستثمارات
وأكدت الحماقي أن المصريين مطالبون في هذه المرحلة بقراءة المشهد الاقتصادي بوعي، واستغلال خفض الفائدة في ضخ الاستثمارات نحو قطاعات تخلق القيمة المضافة وتُعزز الصادرات، مشيرة إلى أن هذا التحول في توجيه الأموال يمكن أن يكون بداية حقيقية لتعزيز النمو الاقتصادي المستدام، والحد من البطالة، وتقليل الاعتماد على الواردات.
وأشارت إلى ضرورة وجود سياسات حكومية داعمة لهذا التوجه، تشمل تقديم حوافز ضريبية وتمويلية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، إلى جانب إصلاح بيئة الأعمال وتيسير إجراءات التراخيص والتشغيل.