مالكتها نجمة عالمية.. تعرف على القطة الأكثر ثراءً في العالم
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
حصدت القطة "أوليفيا بينسون" لقب أغنى حيوان أليف على هذا الكوكب، بعد أن بلغ سعرها 77 مليون جنيه إسترليني، وتُعدّ ثروتها ضعف قيمة ثروة توم هولاند، نجم "سبايدر مان"، وفقاً لقائمة "هيت" للأغنياء لعام 2024.
وتوضيحاً للأمر، فإن الممثل توم هولاند على الرّغم من أنه يُعدّ من أغنى المشاهير تحت سن الثلاثين في عام 2024، فإن ثروته تقدَّر بنحو 20 مليون جنيه إسترليني فقط، وهو بذلك لا يقترب البتة من مستوى غِنى القطة ذات الفراء الكثيف.
وبحسب موقع "ديلي إكسبريس" فمالكة هذه القطة هي إحدى أشهر نجمات البوب الفنانة الأمريكية تايلور سويفت.
وتنحدر القطة بينسون من سلالة "سكوتش فولد" الأسكتلندية ذات الأذنين المطويتين، مسماة على اسم الشخصية التي قدمتها ماريسكا هارغيتاي في مسلسل "Law & Order".
وتمتلك بينسون ثروتها من العمل في الإعلانات والمقاطع الموسيقية المصورة، ومن بيع منتجات تحمل علامتها التجارية الخاصة.
وظهرت القطة أوليفيا بينسون في إعلانات لعلامات تجارية كبرى مثل "كيدز" و"AT&T"، و"دايت كوك"، وفي أحد إعلانات "دايت كوك" الشهيرة، تأخذ سويفت رشفة من مشروبها، وتظهر القطط الصغيرة من حولها، إحداها أوليفيا.
كما ظهرت القطة في مقاطع موسيقية مصورة لأغانٍ ناجحة لسويفت مثل "بلانك سبيس".
وانتقلت القطة إلى منزل تايلور سويفت في عام 2014، لتسير على خطى حيوانات سويفت الأليفة الأخرى، ميريديث غراي وبنجامين بوتون.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تايلور سويفت تايلور سويفت أمريكا
إقرأ أيضاً:
مخطط صيني سري لاستقطاب موظفين أمريكيين عبر وظائف مزيفة
وكالات
كشف تقرير حديث أن شبكة صينية سرية تحاول استقطاب موظفين سابقين في الحكومة الأمريكية تم فصلهم مؤخرًا، وذلك عبر شركات استشارية وتوظيف وهمية.
ووفقًا لماكس ليستر، المحلل البارز في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، تستهدف هذه الشبكة موظفين سابقين وباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال إعلانات وظائف مزيفة.
وتعكس هذه الأساليب عمليات استخباراتية صينية معروفة تستغل الأوضاع المالية الصعبة للعمال المسرّحين، وتشترك عدة شركات داخل هذه الشبكة في روابط رقمية وتستضيف معًا مع شركة Smiao Intelligence.
وعلى الرغم من الجهود المبذولة، لم يتمكن تقرير رويترز من التأكد من وجود صلات مباشرة مع الحكومة الصينية أو تأكيد أي عمليات تجنيد ناجحة.
وحذر البيت الأبيض من تكتيكات الصين السرية لاستغلال النظام الأمريكي، في حين يشير مكتب التحقيقات الفيدرالي إلى استخدام الاستخبارات الصينية لكيانات وهمية للتجنيد، كما تم توضيحه في قضايا سابقة مثل حادثة جون وي يو في عام 2020، والتي تضمنت أيضًا إعلانات وظائف خادعة.
إقرأ أيضًا:
ديب سيك تضرب بقوة تحديث جديد يهدد عرش أوبن إيه آي