سلط تلفزيون بريكس الضوء على الطفرة التي يشهدها قطاع السياحة في إمارة دبي بالإمارات العربية المتحدة منوها باستقبالها ما يقرب من 15 مليون سائح في الفترة من يناير حتي أكتوبر من العام الحالي.

وأشار التفزيون إلى الفعالية التي أقامتها دائرة الاقتصاد والسياحة في دبي والتي تناولت المبادرات التي تتبناها دبي من أجل تعزيز التعاون في مجال السياحة بين القطاعين العام والخاص، مما يعد أمرا هاما لتنفيذ أجندة دبي الاقتصادية D33 بشكل ناجح.

وذكر تلفزيون بريكس اليوم الثلاثاء أن هلال سعيد المري المدير العام لدائرة الاقتصاد والسياحة في دبي، أكد خلال الفعالية على أهمية الشراكات بين القطاعين العام والخاص لضمان التنمية المستدامة لدبي والارتقاء بقطاع السياحة فيها.. كما شدد على سعي إمارة دبي إلى وضع معايير عالمية جديدة في مجال الضيافة من خلال الابتكار وجودة الخدمة.

وأضاف التلفزيون أن المشاركين تلقوا تحديثا عن أداء السياحة في دبي، حيث استقبلت المدينة 14.96 مليون زائر دولي بين شهري يناير وأكتوبر عام 2024، بزيادة قدرها 8 في المائة عن العام السابق.. ويشهد قطاع الفنادق ازدهارا، حيث بلغ عدد الغرف الفندقية المتوفرة 152 ألف غرفة حتى نهاية شهر أكتوبر الماضي، كما شهدت المدينة تغيرات إيجابية في متوسط الإشغال والإيرادات لكل غرفة متوفرة.

كما سلط المري، الضوء على أحدث الحملات والجهود التسويقية من أجل تعزيز جاذبية دبي كوجهة سياحية عالمية.. وتشمل المجالات الرئيسية لنمو السياحة في المستقبل، إقامة حفلات الزفاف والرحلات البحرية وغيرها.

اقرأ أيضاًتلفزيون بريكس يشيد بتجربة الهند في «صناعة أشباه الموصلات»

تلفزيون بريكس: الهند تستعد لتشغيل منظومة القطار فائق السرعة عام 2025

بنك التنمية الجديد يعتزم تمويل المشروعات في دول «بريكس» بالعملات المحلية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الإمارات العربية المتحدة إمارة دبي تلفزيون بريكس دبي في 2024 تلفزیون بریکس السیاحة فی

إقرأ أيضاً:

تلفزيون ضخم قابل للطي بـ 275 ألف دولار

بكبسة زر... يتحوّل صندوق لامع إلى تلفزيون منزلي ضخم مكوّن من 5 شاشات عمودية مترابطة من نوعية "مايكرو ليد" دون ظهور أي فواصل بين الشاشات.

لكن،سعر التلفزيون "C-Seed N1" ليس في متناول الجميع، حيث يبلغ 275 ألف دولار ما يجعله خياراً مفضلًا للعملاء الأثرياء، حسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

وذكر مدير المبيعات في شركة "سي سيد" للصحيفة أن الشركة بدأت في تلبية احتياجات اليخوت الفاخرة، حيث يطلب العملاء 5 شاشات بسبب مرونة الجهاز وندرة المساحة على اليخوت، كما تحظى هذه الشاشات القابلة للطي أيضاً بشعبية أكبر في المنازل. 

وأضاف جيمس كومون: "بعض عملاء الشركة قاموا بتركيبها في المنتجعات الخاصة للاستمتاع بتأثير الشلال أو لمتابعة الرياضة أثناء الاسترخاء في الساونا".

 مواصفات التلفزيون

- يتميز التلفاز بشاشات "قابلة للاختفاء" في صندوق عندما لا تكون قيد الاستخدام، مما يتيح للعميل التركيز على الإطلالة في مكانه، وتركيز انتباهه على المشاهد الفنية أو الطبيعية.

- تتسم هذه الشاشات بخاصية التدوير لتوفير مرونة كبيرة في استخدام التلفزيون في مختلف الأماكن داخل المنزل.

- توفر الشاشة الجديدة من خلال تقنية الـ"مايكرو ليد" وضوحاً فائقاً، بدقة تشغل "كاي فور K4"، بينما كانت النسخ السابقة  تعتمد على تقنيات "ليد أو أوليد" مع عدم وجود إضاءة خلفية.

- عند تحول الشاشات الخمس العمومية إلى شاشة، تختفي فواصل التربط كلياً بسبب أن كل "بكسل" في الشاشة مصنوعة من ضوء ليد واحد متناهي الصغر "مايكرو ليد".


الأقل تكلفة

يعتبر كومون "سي سيد أن1"  واحداً من أقل التلفزيونات تكلفة في تاريخ الشركة الذي يمتد لعشر سنوات.

ولفت إلى أن الشركة قدمت في البداية تلفزيوناً خارجياً كبيراً ومخصصاً للفعاليات الكبيرة يبلغ سعره 600 ألف دولار.

لكن المشكلة هي أن تركيبه يتطلب حفر عمود خرساني في الأرض، وهو ما كان يسبّب مشكلة للعملاء، حيث كانوا قلقين من احتمال حفر العمود في أماكن قد تؤثر على الأماكن التي يضعون فيها سياراتهم الفاخرة.
مع تطور التكنولوجيا وتحسن دقة الشاشات، قامت الشركة بتطوير شاشات داخلية تعتمد على تكنولوجيا Micro-LED، مما جعلها أكثر مرونة وأسهل في التركيب.


مقالات مشابهة

  • جولة إعلامية تسلط الضوء على المعالم السياحية والتراثية في أبو ظبي
  • اتحاد الغرف السياحية: نقدر التحركات الحكومية الأخيرة الخاصة بصناعة السياحة
  • نائب وزير السياحة: نمو ملحوظ في الحركة الصينية الوافدة لمصر خلال العام الجاري
  • البرلمان العربي يشيد بالجهود والإنجازات التي حققتها سلطنة عمان في مجال حقوق الإنسان تحت قيادة السلطان هيثم
  • تلفزيون ضخم قابل للطي بـ 275 ألف دولار
  • موسكو: بريكس لن تمانع في انضمام سوريا
  • صبحي: نصف ماراثون الأهرامات 2024 يعزز مكانة مصر في السياحة الرياضية العالمية
  • بلينجي: يتعين على الاتحاد أن يدعم الصحفيين لاسيما في ظل الظروف التي تشهدها المنطقة