ضبط تاجر مخدرات بحوزته 51 علبة من مخدر الباسبور في شحات
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
تمكن جهاز مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية فرع شحات، بالتعاون مع كتيبة 20/20 القبة، من تنفيذ كمين محكم على بوابة الـ14 جنوب مدينة القبة.
وأسفر الكمين عن ضبط أحد تجار المخدرات، المدعو “م. ي. ح” من سكان طبرق حي الأندلس، حيث كان بحوزته 51 علبة تحتوي على خمس جرعات من مخدر الباسبور في كل علبة، بالإضافة إلى علبة فارغة.
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: تاجر مخدرات شحات ضبط
إقرأ أيضاً:
سقوط تاجري "السموم" في قبضة أمن القليوبية: ضبط عنصرين بـ7 كيلو مخدرات وأسلحة
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، بالتنسيق مع قطاع مكافحة المخدرات، من الإطاحة بعنصرين إجراميين تخصصا في الاتجار بالمواد المخدرة، وذلك في مداهمة مُحكمة بمنطقة الخانكة، أسفرت عن ضبط كميات كبيرة من المخدرات المتنوعة وأسلحة نارية وبيضاء كانت بحوزة المتهمين.
تعود تفاصيل الواقعة إلى ورود معلومات دقيقة إلى اللواء محمد السيد، مدير إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن القليوبية، تفيد بقيام عنصرين مسجلين خطر في مجال المخدرات بنشاط إجرامي واسع النطاق في ترويج المواد المخدرة بدائرة مركز شرطة الخانكة.
فور التأكد من صحة المعلومات، تم عرض الأمر على اللواء عبد الفتاح القصاص، مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القليوبية، الذي وجه بتشكيل فريق بحث متخصص ومُكثف لسرعة ضبط المتهمين وتحديد حجم نشاطهما الإجرامي.
أسفرت التحريات السرية عن تحديد هوية المتهمين وأماكن تواجدهما، بالإضافة إلى تأكد حيازتهما لكميات كبيرة من المواد المخدرة المتنوعة، وبعد استصدار إذن قضائي من النيابة العامة، تم تقنين الإجراءات القانونية اللازمة لتنفيذ عملية الضبط.
نفذت قوة أمنية مُكبرة من إدارة البحث الجنائي، بالتنسيق مع مركز شرطة الخانكة، مداهمة خاطفة ومُحكمة لمكان تواجد المتهمين، وتمكنت من ضبطهما. وخلال تفتيشهما، عُثر بحوزتهما على ما يزيد عن 5 كيلوجرامات من مخدر الشابو "الآيس"، و2 كيلوجرام من مخدر الهيروين، بالإضافة إلى دراجة نارية بدون لوحات معدنية، وقطعتين من الأسلحة البيضاء.
بمواجهة المتهمين بالمضبوطات والتحريات، اعترفا صراحة بحيازتهما للمواد المخدرة بقصد الاتجار والترويج، وأن الأسلحة البيضاء كانت لحماية نشاطهما الإجرامي.
تم تحرير محضر بالواقعة، وبالعرض على النيابة العامة، أمرت بحبس المتهمين لمدة أربعة أيام على ذمة التحقيقات، واستكمال الإجراءات القانونية اللازمة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا