لندن (رويترز)
قال مهاجم البرازيل السابق رونالدو (48 عاماً) إنه سيترشح لرئاسة الاتحاد البرازيلي لكرة القدم.
ويعتزم رونالدو، الذي فاز بكأس العالم مع البرازيل عامي 1994 و2002، الترشح في انتخابات الاتحاد البرازيلي لخلافة الرئيس الحالي إدنالدو رودريجيز عام 2026.
وقال لشبكة جلوبو إسبورتي: «من بين مئات الأشياء التي تدفعني للترشح لرئاسة الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، أريد استعادة هذه المكانة والاحترام الذي كان يتمتع به منتخب البرازيل دائما ولم يعد يحظى بها أي شخص آخر اليوم».


وقال مهاجم برشلونة وإنتر ميلان وريال مدريد السابق إنه يتوقع أيضاً بيع حصته في نادي ريال بلد الوليد الإسباني.
وأضاف: «نحن نتفاوض بشأن بيع محتمل في وقت قريب للغاية وينبغي أن ننهي الصفقة، لن يكون ذلك عائقاً أمام ترشحي».
وامتلك رونالدو 90 بالمئة سابقاً من أسهم نادي كروزيرو البرازيلي، والذي باعه في وقت سابق من هذا العام.

أخبار ذات صلة «الإمبراطور» أدريانو يودع كرة القدم بعد غياب 8 أعوام! نيمار يخطط لـ«مونديال» رابع !

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: رونالدو البرازيلي الاتحاد البرازيلي لكرة القدم البرازيل منتخب البرازيل الاتحاد البرازیلی

إقرأ أيضاً:

البرازيل تتهم رئيسها السابق بقيادة مؤامرة انقلابية

اتهمت السلطات البرازيلية الرئيس السابق جايير بولسونارو، بتدبير مؤامرة واسعة النطاق لإطاحة الحكومة الحالية وتقويض الديمقراطية التي تأسست منذ نحو 40 عاما في البلاد.

وجاءت هذه الاتهامات بعد تحقيق استمر عامين في أعمال شغب عنيفة وقعت في العاصمة برازيليا في يناير/كانون الثاني 2023، حيث اقتحم آلاف من أنصار بولسونارو (69 عاما) المباني الحكومية احتجاجا على هزيمته في الانتخابات الرئاسية لعام 2022 أمام الرئيس الحالي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا.

ووجه المدعي العام البرازيلي، باولو جونيه، تهما بقيادة تنظيم إجرامي مسلح ومحاولة إلغاء الدولة وتدمير الممتلكات العامة والتخطيط لاغتيال منافسيه السياسيين، إلى بولسونارو، ومرشحه السابق لمنصب نائب الرئيس الجنرال والتر براغا نيتو، كما اتهم 33 شخصا آخر في الملف ذاته.

وتشير الوثائق الرسمية إلى أن بولسونارو قاد "منظمة إجرامية" تهدف إلى إنشاء نظام جديد في البرازيل، بما فيه التخطيط لتسميم الرئيس لولا واغتيال قاضي المحكمة العليا ألكسندر دي مورايس.

وقال المدعي العام إن بولسونارو وزملاءه حاولوا "بالتنسيق" منع تحقيق نتائج الانتخابات الرئاسية لعام 2022، التي فاز بها لولا بفارق ضئيل.

إعلان

وأضاف أن المؤامرة بدأت في عام 2021، عندما أطلق بولسونارو حملة على وسائل التواصل الاجتماعي لتقويض الثقة في النظام الانتخابي البرازيلي، مدعيا دون دليل أن الانتخابات شابها التزوير.

أعمال الشغب

وبلغت تلك الاحتجاجات ذروتها في 8 يناير/كانون الثاني 2023، عندما اقتحم آلاف من أنصار بولسونارو المباني الحكومية في برازيليا، بما فيها القصر الرئاسي والمحكمة العليا والكونغرس.

وأسفرت أعمال الشغب المصاحبة للاحتجاجات عن تدمير ممتلكات عامة واعتقال أكثر من 1500 شخص. ووصفت السلطات هذه الأحداث بأنها محاولة انقلابية فاشلة لقلب نظام الحكم.

بدوره، نفى بولسونارو، الذي غادر البرازيل إلى الولايات المتحدة قبل يومين من تنصيب لولا، جميع الاتهامات ووصفها بأنها "اضطهاد سياسي". وقال محاموه في بيان إنه "لم يدعم أبدا أي حركة تهدف إلى تفكيك الديمقراطية أو مؤسسات الدولة".

من جهتها، رحبت حكومة لولا، باتهامات المدعي العام، معتبرة أنها خطوة مهمة نحو تحقيق العدالة، بينما أصر معارضوه على براءة بولسونارو، مؤكدين أن الاتهامات مدفوعة بأجندة سياسية.

ومن المتوقع أن تبدأ المحكمة العليا البرازيلية النظر في القضية لاحقا هذا العام، وإذا تمت إدانة بولسونارو، فقد يواجه عقوبة سجن طويلة الأمد.

مقالات مشابهة

  • بالميراس يصف حملة نيمار ضد ملاعب البرازيل بـالسطحية
  • البرازيل: اتهام الرئيس بولسونارو و33 آخرين بالتخطيط لـانقلاب دموي
  • البرازيل تتهم رئيسها السابق بقيادة مؤامرة انقلابية
  • أول اعتراض من نيمار في الدوري البرازيلي
  • البرازيل.. اتهام رسمي للرئيس السابق بـ"مؤامرة انقلابية"
  • لقجع يستقبل رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم تحضيرا لـ"مونديال 2030"
  • توقيع اتفاقية لإنشاء مستشفى ميداني في غزة بالتعاون مع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم
  • وفد من الاتحاد الدولي لكرة القدم “FIFA” يزور المتحف المصري الكبير
  • «السياحة»: وفد من الاتحاد الدولي لكرة القدم يزور المتحف المصري الكبير
  • الاتحاد السوري لكرة القدم ينظم دورة تدريبية آسيوية في إدلب لمدربي أندية الدرجة الأولى والممتازة