حازم أحمد يقود الاتحاد السعودي لحصد برونزية كأس وزير الرياضة للكاراتيه
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
قاد حازم أحمد لاعب المنتخب الوطني الأول للكاراتيه، فريق اتحاد جدة السعودي لحصد برونزية كأس وزير الرياضة للكاراتيه فئة كاتا جماعي درجة أولى والتي اختتمت منافساتها مؤخرًا.
وتمكن حازم من الفوز رفقه فريقه، في المباراة الأولى أمام نادي التسامح بنتيجة 3/0، وفي ثاني مباراة حقق الفوز على نادي أهلي جدة بنتيجة 3/0 أيضًا، ليتأهل كل من أهلي جدة والاتحاد السعودي و النصر و الهلال إلى الدور النهائي.
وينتهي الدوري بحصول نادي النصر على المركز الأول، وفي المركز الثاني تواجد نادي الهلال، وفي المركز الثالث تواجد نادي الاتحاد، واحتل المركز الرابع نادي أهلي جدة.
ويستعد حازم لخوض بطولة البريميرليج التي تقام في العاصمة الفرنسية باريس خلال الفترة من 24 حتى 26 يناير المقبل.
يذكر أن حازم توج مؤخرًا بالميدالية البرونزية ببطولة الدوري العالمي للكاراتيه "البريميرليج" والتي استضافتها مصر على الصالة الرئيسية بمجمع الصالات المغطاة باستاد القاهرة الدولي.
وتمكن حازم أحمد من حصد برونزية منافسات وزن +84 كجم، عقب فوزه على بطل الجزائر بنتيجة 0/8.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
حمد الله يقود الشباب لفوز قاتل على الرياض في الدوري السعودي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قاد المهاجم المغربي عبد الرزاق حمد الله فريقه الشباب إلى فوز ثمين ومثير على ضيفه الرياض بهدفين مقابل هدف، خلال المباراة التي أقيمت بينهما مساء اليوم الأربعاء على ملعب نادي الشباب، ضمن منافسات الجولة الخامسة عشرة من بطولة الدوري السعودي (روشن).
لم يشهد الشوط الأول أي أهداف، لكن الإثارة تأجلت إلى الشوط الثاني الذي شهد تسجيل الأهداف الثلاثة.
مباراة الشباب ضد الرياضافتتح الرياض التسجيل في الدقيقة 56 عن طريق يحيى الشهري، لكن سرعان ما عاد أصحاب الأرض في المباراة، حيث تمكن اللاعب البرتغالي دانييل بودينسي من تسجيل هدف التعادل لفريق الشباب في الدقيقة 72 بتسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء.
وفي الوقت المحتسب بدل من الضائع، وتحديدًا في الدقيقة 97، خطف النجم المغربي عبد الرزاق حمد الله هدف الفوز القاتل لصالح الشباب.
بتلك النتيجة، رفع الشباب رصيده إلى 26 نقطة، ليحتل المركز السادس في جدول ترتيب الدوري السعودي (روشن)، بينما تجمد رصيد الرياض عند 22 نقطة في المرتبة السابعة.
رئيس الوزراء الفرنسي ينجو من حجب الثقة