تجرى غداً الأربعاء، قرعة النسخة الثانية من كأس الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور لجهات الفرق الدولية لمسافة 400 متر، والتي يشارك فيها 23 فريقاً من 21 دولة وذلك قبل 24 ساعة من انطلاق الحدث يوم الخميس المقبل في دبي.

وتشارك جميع الفرق بـ4 صقور بمعدل صقر واحد من النوع نفسه، مع إمكانية المشاركة بعدد صقور أقل من 4 مع مراعاة المشاركة بالحد الأقصى للمشاركة وهو صقر واحد من النوع نفسه.


وتتضمن أنواع الصقور المشاركة 4 فئات هي جير شاهين، وجير تبع ، وبيور جير، قرموشة جميعها من فئة فرخ، فيما تم اعتماد عدد الصقارين المشاركين بواقع 2 – 4 صقارين.

وأكد الأمين العام للاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور، راشد بن مرخان، جاهزية كل النواحي التنظيمية التي تضمن التنافس في أجواءً نموذجية لجميع الفرق الدولية المشاركة، وذلك عقب اعتماد مجموعة من الإضافات التي تحقيق المرونة في عملية التنافس وإقامة السباقات بشكل عام، بعد أن تمت دراسة مخرجات النسخة الأولى ووضعها أمام جميع فرق العمل للبناء عليها، لضمان تحقيق استدامة التطوير في جميع النواحي والوصول إلى أفضل النتائج المنشودة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية

إقرأ أيضاً:

صراع الأجيال.. معركة النفوذ تشتعل بين الخبرة والطموح في انتخابات البرلمان - عاجل

بغداد اليوم - بغداد 

تتجه الأنظار نحو انتخابات مجلس النواب المقبلة، حيث من المتوقع أن تشهد مواجهة حاسمة بين "الصقور" من الجيل السياسي الأول، و"الجيل الثاني" الطامح لإثبات وجوده في المشهد السياسي.

وأكد رئيس مركز اليرموك للدراسات والتخطيط الاستراتيجي، عمار العزاوي، لـ"بغداد اليوم"، أن "المنافسة لن تكون مجرد صراع على البقاء، بل سباقا محموما لعكس صورة من الإنجازات التي يسعى كل طرف لتقديمها لجمهوره، بما يعزز حضوره وتأثيره في القرار السياسي".

وأوضح، أن "الجيل الثاني يراهن على تقديم صورة غير نمطية تسهم في تغيير معادلات التأثير التقليدية، بينما يعتمد الجيل الأول على خبرته في إدارة المشهد السياسي".

وأضاف، أن "النجاح في هذا التنافس يعتمد على القدرة على التدرج السياسي دون اختزال المراحل، وهو ما سيحدد مستقبل الطرفين في الخارطة السياسية المقبلة".

وشهدت الساحة السياسية العراقية خلال العقدين الماضيين هيمنة شخصيات سياسية مخضرمة، أُطلق عليهم وصف "الصقور"، نظرا لدورهم البارز في تشكيل الخارطة السياسية بعد 2003. هؤلاء القادة، الذين يمثلون الجيل الأول، امتلكوا النفوذ في مراكز القرار، مستفيدين من خبراتهم الطويلة وشبكة تحالفاتهم الداخلية والخارجية.

لكن في السنوات الأخيرة، بدأ يظهر "الجيل الثاني"، وهم مجموعة من السياسيين الشباب، بعضهم من أبناء أو مقربي القادة التقليديين، والبعض الآخر شخصيات صاعدة من خلفيات سياسية ناشئة أو حركات احتجاجية.

يسعى هؤلاء إلى إعادة تشكيل قواعد اللعبة عبر طرح رؤى سياسية جديدة تتماشى مع تطلعات الشارع، خصوصا بعد الحركات الاحتجاجية التي شهدتها البلاد منذ 2019.

وتحاول القوى التقليدية الحفاظ على نفوذها وسط تصاعد مطالبات بالإصلاح والتغيير، بينما يسعى الجيل الجديد إلى إثبات ذاته عبر طرح سياسات أكثر ديناميكية مع متغيرات المشهد السياسي.

وبذلك، فإن الانتخابات المقبلة، من وجهة نظر محللين، لن تكون مجرد منافسة اعتيادية، بل اختبارا حقيقيا لمن يملك القدرة على التأثير وصياغة مستقبل العراق السياسي، بين خبرة الصقور وطموح الجيل الجديد.

مقالات مشابهة

  • حار على جميع الأنحاء.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس الأربعاء (بيان بالدرجات)
  • مفتي الجمهورية: الإسلام دين الرحمة الشاملة.. ويجب ترك التنافس على الأمور الدنيوية
  • اختتام مسابقة التاج الرمضانية بجعلان بني بوعلي
  • الأرشيف والمكتبة الوطنية يواصل استعداداته لتنظيم مؤتمره الدولي الخامس للترجمة
  • “وزير الموارد البشرية” يعلن إطلاق النسخة السابعة من المؤتمر الدولي للسلامة والصحة المهنية
  • صراع الأجيال.. معركة النفوذ تشتعل بين الخبرة والطموح في انتخابات البرلمان
  • صراع الأجيال.. معركة النفوذ تشتعل بين الخبرة والطموح في انتخابات البرلمان - عاجل
  • تقارير.. إقامة البطولة العربية للأندية في مصر بمشاركة الأهلي والزمالك
  • مصدر مطلع: يجب إبعاد حزب مقتدى الطائفي عن المشاركة في الانتخابات
  • الصقور والعمري يشاركان أمام الشباب