الذاكرة الفلسطينية.. أبرز أحداث 18 أغسطس
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
غزة - صفا
يوافق اليوم الثامن عشر من أغسطس/ آب ذكرى العديد من الأحداث الوطنية العالقة في الذاكرة الفلسطينية منها جرائم ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي وأخرى إنجازات للمقاومة الفلسطينية.
وكالة "صفا" تستعرض في هذا التقرير أهم هذه الأحداث:
18 أغسطس 1968
نفذت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عملية بالقنابل في أنحاء عديدة بمدينة القدس ما أدى لوقوع عشرات الإصابات في صفوف الاحتلال.
18/أغسطس/1993
هاجم مقاومون من كتائب القسام دورية للاحتلال على شارع السكّة في مدينة جنين، وتمكنوا من اغتنام بندقيتين من نوع (M16) إضافة إلى جهاز لاسلكي، يذكر أنّ العملية تنفيذ كتائب الشهيد عبد الله عزام والتي كانت تمثل كتائب القسام في الضفة الغربية في ذلك الوقت.
18 أغسطس 2004
قصفت طائرات الاحتلال بعدة صواريخ منزل القائد في كتائب القسام أحمد الجعبري بهدف اغتياله ولكنه نجا فيما استشهد 6 من عائلته وجيرانه.
18 أغسطس 2004م
أطلقت كتائب القسام سبع قذائف هاون تجاه مستوطنة «نفيه ديكاليم»، مما أدى إلى إصابة (4) مستوطنين جراء القصف جراح أحدهم متوسطة.
18 أغسطس 2006
استشهاد المقاومين في سرايا القدس خالد شنايطة وعقلة شنايطة بقصف إسرائيلية استهدفهما بعد خوضهما اشتباكاً مع قوات الاحتلال في بيت لحم.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: الذاكرة الفلسطينية 18 أغسطس کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
80 ألفا يؤدون الجمعة الثالثة من شهر رمضان في المسجد الأقصى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدى آلاف المصلين، صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان المبارك في رحاب المسجد الأقصى المبارك، رغم الإجراءات العسكرية الإسرائيلية المشددة، والأمطار الغزيرة والبرد الشديد.
وقدرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس - حسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" اليوم الجمعة، بأن 80 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة في الأقصى، فيما فرضت قوات الاحتلال، قيودا مشددة على دخول المصلين القادمين من الضفة الغربية إلى مدينة القدس المحتلة، لأداء الصلاة في الأقصى.
وعزز جيش الاحتلال من تواجده على حاجزي قلنديا العسكري شمال مدينة القدس المحتلة، وحاجز "300" الفاصل بين مدينتي بيت لحم والقدس، ودقّق في هويات المواطنين، ومنع من هم دون سن 55 عاما من الرجال، و50 عاما من النساء وحصلوا على "تصاريح خاصة"، من دخول القدس.
ورغم ذلك، توافد آلاف المواطنين منذ ساعات الصباح، عبر الحاجزين في محاولة الوصول إلى المسجد الأقصى، كما فرضت الاحتلال قيودا مشددة على بوابات المسجد الأقصى المبارك، ودقق في هويات الشبان على مداخل البلدة القديمة وأبواب المسجد، ومنع عددا منهم من الدخول.