ميدو: زيزو كان يستحق جائزة الأفضل.. وفساد الكاف لن يتغير قريبًا
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
شن أحمد حسام ميدو نجم نادي الزمالك ومنتخب مصر السابق هجومًا شرسًا على الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف"، اليوم الثلاثاء، وذلك بعد حفل جوائز الكاف الذي أقيم أمس الإثنين.
وقال ميدو: "ما يعجبني في الاتحاد الإفريقي هو ثباته على مبدأه من أكثر من 40 سنة ترأسه رجل افتكر الفيفا فساده بعد 30 سنة وأدانه بتهمة الفساد (عيسى حياتو) وجاء من بعده برجل أثبت القضاء الفرنسي فساده (أحمد أحمد) ثم جاء برجل (موتسيبي) حول الكرة الإفريقية لحقل تجارب ولخدمة أجندة إنفانتينو ورجاله للاستفادة من أصوات إفريقيا فقط في انتخابات الاتحاد الدولي دون وجود أي خطة لتطوير الكرة الإفريقية وكل ده برعاية نجوم إفريقيا السابقين!! الجوائز ما هي إلا واجهة بسيطة من ما يحدث من فساد داخل الاتحاد الإفريقي لسنوات طويلة وللأسف لن يتغير الحال قريبا!!".
وأضاف ميدو: "زيزو كان يستحق لقب أفضل لاعب داخل القارة فهو قدم مستوى أفضل من اي لاعب أخر ولكن للأسف المجاملات والعلاقات هي اللي بتحكم مصير الجوائز داخل الاتحاد الإفريقي".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: زيزو أحمد حسام ميدو الاتحاد الإفريقي جوائز الاتحاد الإفريقي الاتحاد الإفریقی
إقرأ أيضاً:
الملك يهنئ محمود علي يوسف بمناسبة انتخابه رئيسا لمفوضية الاتحاد الإفريقي
بعث الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى محمود علي يوسف على إثر انتخابه رئيسا لمفوضية الاتحاد الإفريقي، خلال القمة العادية الثامنة والثلاثين للاتحاد الإفريقي.
وأعرب الملك، في هذه البرقية، لمحمود علي يوسف عن أحر التهاني، مقرونة بأصدق المتمنيات بكامل التوفيق في مهامه السامية.
وقال جلالته « إن الثقة التي حظيتم بها لتعد بحق اعترافا وتقديرا لما تتحلون به من كفاءة رجال الدولة الكبار في بلدكم الشقيق دجيبوتي، وبما راكمتموه من خبرة دبلوماسية مشهودة، فضلا عما تتسمون به من حنكة مهنية وخصال إنسانية رفيعة ».
وأضاف الملك « ولنا كامل اليقين بأن مفوضية الاتحاد الإفريقي ستجد في شخصكم نعم القائد المحنك الحريص والملتزم بالدفاع عن قضايا التنمية والسلم والأمن في قارتنا الإفريقية ».
ومضى الملك قائلا « ونود، في هذا الصدد، أن نؤكد لكم دعم المملكة المغربية المطلق لكل المبادرات التي تروم خدمة هذه القضايا، وتسعى إلى تعزيز التضامن الفعال والتعاون البناء بين بلداننا الإفريقية، ورفع مختلف التحديات التي تواجهها في سبيل تحقيق المزيد من الرخاء والتنمية الشاملة ».