الاتحاد الأوروبي يرحب بإحاطة «خوري» في مجلس الأمن
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
رحّب الاتحاد الأوروبي بمقترح القائمة بأعمال رئيس البعثة الأممية في ليبيا “ستيفاني خوري” خلال الإحاطة التي قدمتها اليوم في مجلس الأمن بشأن ليبيا.
وأكدت بعثة الاتحاد الأوروبي في ليبيا في بيان لها دعم المقترح بالكامل معتبرة أن إطلاق مبادرة جديدة للأمم المتحدة لإحياء العملية السياسية في ليبيا تعد تطوراً إيجابياً جاء في الوقت المناسب.
ودعا البيان جميع الأطراف الليبية والدولية المعنية إلى الانخراط بطريقة هادفة ومسؤولة وبناءة مع الأمم المتحدة وممثلها في ليبيا ، مؤكدا أن الالتزام الجماعي بآلية الوساطة الجديدة ضروري لضمان نجاحها.
جدد الاتحاد الأوروبي دعمه الراسخ للدور المحوري لبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ولعملها من أجل التوصل إلى حل سياسي قائم على حوار شامل بين الليبيين يهدف إلى تجديد شرعية المؤسسات الليبية من خلال إجراء انتخابات وطنية ، وفقا للبيان.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: إحاطة في مجلس الأمن الاتحاد الاوروبي الاتحاد الأوروبی فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
موظفون بالاتحاد الأوروبي يحتجون على سياساته المتحيزة “لإسرائيل”
الثورة نت/وكالات نظم نحو 100 من موظفي الاتحاد الأوروبي بالعاصمة البلجيكية بروكسل، الخميس وقفة احتجاجية على سياسات مؤسسات الاتحاد المتحيزة “لإسرائيل”. وجاء الاحتجاج الذي نظم أمام مبنى مفوضية الاتحاد الأوروبي قبيل اجتماع مجلس الشراكة بين الاتحاد الأوروبي و”إسرائيل” المقرر الاثنين المقبل. وحمل المحتجون لافتات كتب عليها “موظفو الاتحاد الأوروبي مع السلام والعدالة” و”التزموا بوقف إطلاق النار” و”احترموا حقوق الشعب الفلسطيني” و”أنهوا الاحتلال الإسرائيلي”. وفي حديث لوكالة الأناضول، قال موظف الاتحاد الأوروبي جون دويل، إنهم اجتمعوا (الخميس) تضامنا مع شعب غزة والضفة الغربية ولبنان ضد “إسرائيل”. وأضاف دويل أن الاتفاقية التأسيسية لاجتماع مجلس الشراكة الأوروبية “الإسرائيلية” يجب أن تلغى في ظل الإبادة الجماعية والمجازر التي ترتكبها “إسرائيل”. وأوضح أن المادة الثانية من الاتفاقية التأسيسية تنص على شرط احترام حقوق الإنسان والقانون الدولي، وأن “إسرائيل” انتهكت الشروط بارتكابها المجازر والإبادة الجماعية في غزة. وبدعم أمريكي ارتكبت “إسرائيل”، بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.