اوروبا تتبنى الحزمة الـ15 من العقوبات على روسيا وتستهدف الصين
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
قالت المفوضية الأوروبية، إن الاتحاد الأوروبي تبنى الحزمة الخامسة عشرة من العقوبات على روسيا بسبب الحرب في أوكرانيا، تشمل إجراءات أكثر صرامة ضد كيانات صينية والمزيد من السفن من "أسطول الظل" الروسي.
وتضيف حزمة العقوبات الجديدة 52 سفينة من "أسطول الظل" وهو تعبير يطلق على السفن التي تحاول الالتفاف على العقوبات الغربية لنقل النفط والأسلحة والحبوب ليرتفع بذلك عددها الإجمالي إلى 79.
وبدأ الاتحاد الأوروبي في إدراج هذه السفن في وقت سابق هذا العام بعد زيادة عدد السفن التي تنقل البضائع التي لا تخضع للتنظيم أو التأمين من قبل مقدمي الخدمات الغربيين التقليديين. وتضمنت القائمة سفنا سلمت ذخيرة من كوريا الشمالية إلى روسيا.
وتضيف العقوبات الجديدة 84 فردا وكيانا جديدا، من بينهم سبعة أفراد وكيانات صينية.
بالإضافة إلى ذلك، تضم القائمة كبار المديرين في قطاع الطاقة الروسي، ومسؤولين كبيرين من كوريا الشمالية، فضلا عن 20 شركة وكيانا روسيا.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
كوريا الشمالية تكشف عن منطقة سكنية جديدة تضم 10 آلاف منزل
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- مع خروج كوريا الشمالية ببطء من خمس سنوات من العزلة الذاتية بسبب جائحة فيروس كورونا، يبرز حي سكني فاخر جديد في العاصمة بيونغ يانغ كمعلم بارز.
وتظهِر صور مشروع التطوير السكني المكوّن من 10 آلاف شقة، نشرتها وكالة الأنباء المركزية الكورية (KCNA) بعد تفقّد الزعيم كيم جونغ أون للموقع السبت، ناطحات سحاب سكنية تمتد على طول جادة واسعة في الحي الجديد، "هواسونغ".
ويُعد هذا المشروع جزءًا من حملة بناء واسعة النطاق في العاصمة وفي أنحاء كثيرة من هذه الدولة المعزولة دوليًا والخاضعة لحكم سلطوي، بهدف تحسين مستوى المعيشة.
وتندرج هذه المنازل ضمن خطة طموحة مدتها خمس سنوات، أُعلن عنها في العام 2021، لبناء 50 ألف شقة إضافية في بيونغ يانغ، حيث يعد مستوى معيشة السكان أعلى بكثير مقارنة ببقية أنحاء البلاد الفقيرة.
لكن رغم الصور البراقة لأفق بيونغ يانغ الجديد، فإن السكن في ناطحات السحاب في كوريا الشمالية ليس بالضرورة رمزًا للرفاهية.
فمع الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي، غالبًا ما تتعطل المصاعد في المباني السكنية، ما يجعل الحياة اليومية صعبة على السكان الذين يعيشون في الطبقات العليا. ونتيجة لذلك، يتم تخصيص الشقق الأعلى عادةً للسكان الأصغر سنًا، بينما يُنقل كبار السن إلى الطبقات السفلى لتقليل الجهد البدني الناتج عن صعود السلالم، وفقًا لما شهدته CNN خلال زيارات متعددة للبلاد.