الملكة رانيا بإطلالة وردية ساحرة في بيت الزيارة لراهبات الوردية
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
تميزت الملكة رانيا العبدلله في بيت الزيارة لراهبات الوردية يوم أمس الموافق 16 ديسمبر 2024، بأناقة وردية ساحرة وسط أجواء احتفالية مميزة، حيث ظهرت وهي ترتدي قميص من قماش الساتان باللون الوردي من الماركة الإيطالية ماكس مارا "MAX MARA"، وجاء تصميم القميص ياقة عالية مع أزرار موجودة في مقدمة القميص وأكمام واسعة وطويلة بتفاصيل راقية وأنيقة، وجاء معه حذاء من نفس لون القميص من ماركة مالون سولييه "MALONE SOULIERS".
A post shared by Debora M Grossi Fashion Blog (@deboramgrossi)
وأكملت الملكة رانيا إطلالتها بلمسة من الفخامة بغرتدائها بنطلون باللون الوردي أنيق أيضاً من الماركة الإيطالية ماكس مارا "MAX MARA" مما أضافت لمسة من الأناقة العصرية والبسيطة في نفس الوقت.
View this post on InstagramA post shared by Debora M Grossi Fashion Blog (@deboramgrossi)
View this post on InstagramA post shared by Debora M Grossi Fashion Blog (@deboramgrossi)
واختارت ملكة الأردن مجوهرات غاية في البساطة لتكتمل أناقتها التي باتت محط أنظار جميع من تواجد في الزيارة لراهبات الوردية الذي شاركت صوره عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي وعلقت عليه بقولها: "من بيت الزيارة لراهبات الوردية اليوم، دعاء ان يحل السلام في أرض السلام، وعيد ميلاد مجيد لأهل العيد وكل الخير لمحبي السلام".
كلمات دالة:الملكة رانيا بإطلالة وردية ساحرة في بيت الزيارة لراهبات الورديةالملكة رانياالاردنأناقة تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمالانضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترند الملكة رانيا بإطلالة وردية ساحرة في بيت الزيارة لراهبات الوردية توكيدات إيجابية صباحية لتبدأ بها يومك بحماس بالفيديو.. إطلاق نار كثيف تجاه نازحين في "المواصي" 10 شهداء من عائلة واحدة بغارة إسرائيلية على جباليا تشيز كيك الكريسماس بالفراولة Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTubeاشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الملكة رانيا الاردن أناقة الملکة رانیا
إقرأ أيضاً:
سحابة وردية تغطي لوس أنجلوس.. محاولة يائسة لوقف النيران
تشهد منطقة لوس أنجلوس حالة طوارئ كبرى نتيجة الحرائق المدمرة التي تلتهم الأحياء والمناطق المحيطة بها، في مشهد مأساوي يعكس حجم الكارثة البيئية والصحية التي تشهدها المدينة، حسبما أفاد قسم الحرائق في كاليفورنيا (كال فاير)، ومع اشتداد الحراق برزت السحب الورية في السماء فوت النيران.
ما سر السحب الوردية فوق غابات لوس أنجلوس؟وذكر موقع «CBS نيوز» في تقرير صادر عنه سبب انتشار السحب الوردية، موضحًا أن طائرات الإطفاء لا تقتصر فقط على رش المياه، بل تقوم بإسقاط أطنان من مثبط الحريق الوردي في محاولة يائسة لوقف تمدد النيران فوق لوس أنجلوس قبل أن تلتهم المزيد من المنازل والممتلكات، وتشتعل الحرائق بسرعة في الوديان والمناطق الوعرة التي يصعب الوصول إليها من قبل فرق الإطفاء على الأرض، مما يفرض تحديات كبيرة على الجهود المبذولة للحد من آثارها المدمرة.
وتابع أن فعالية مثبطات الحريق، على الرغم من نجاحها في العديد من الحالات، تواجه تحديات كبيرة في ظل الرياح العاتية التي تشكل تهديدًا كبيرًا؛ حيث قد تمنع الطائرات من الطيران على ارتفاعات منخفضة، ما يضطرها إلى الرش من مسافات بعيدة، وهو ما يشتت المواد المثبطة قبل أن تصل إلى الأرض، ويقلل من تأثيرها في إخماد النيران.
التهديدات البيئية جراء حريق لوس أنجلوسوأوضح التقرير أن التهديدات لا تقتصر فقط على الجانب البيئي، بل تمتد لتشمل تهديدات كبيرة لشبكة الكهرباء؛ حيث تعمل شركات الكهرباء على رش المثبطات على الأعمدة والخطوط الكهربائية على أطراف الحرائق في محاولة لحمايتها من الانهيار، مما يضيف بعدًا آخر إلى الأزمة المستمرة.
كما أشار التقرير إلى أن استخدام المثبطات، رغم كونه طريقة فعالة في مكافحة الحرائق والحفاظ على الأرواح، يثير مخاوف كبيرة بشأن تأثيراته المحتملة على الحياة البرية؛ حيث تحتوي بعض المثبطات على معادن ثقيلة قد تؤدي إلى تلوث المسطحات المائية.