فوائد قشر الموز.. كنز طبيعي قد لا تعرفه
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
مقالات مشابهة الكشف عن تدريب ألف و400 مزارع في مجالات زراعية متعددة
14 ساعة مضت
15 ساعة مضت
17 ساعة مضت
. غضب شعبي يجتاح تعز يتهم الأمن بالتستر على ملابسات الجريمة ودوافعها الحقيقية والقيادات المتورطة فيها
18 ساعة مضت
يوم واحد مضت
يومين مضت
الموز من أكثر الفواكه شعبية حول العالم بفضل مذاقه اللذيذ وسهولة تناوله، لكن ما قد لا يدركه كثيرون هو أن قشر الموز يشكل مصدرًا غذائيًا غنيًا بالفوائد الصحية المتنوعة، لاحتوائه على مجموعة كبيرة من المعادن والفيتامينات الأساسية، مما يجعله ذو قيمة عالية للصحة العامة، بما في ذلك تحسين الأداء الجنسي لدى الرجال.
يتميز قشر الموز بوفرة البوتاسيوم، الكالسيوم، والحديد، إلى جانب فيتامين ب6، وهي مكونات أساسية تساهم في تعزيز طاقة الجسم وتحسين الدورة الدموية. وقد أشارت بعض الممارسات الطبيعية إلى أن فرك قشر الموز على العضو الذكري قد يساعد في تحسين الانتصاب والتحكم في سرعة القذف، من خلال تحفيز تدفق الدم وتوفير الاسترخاء المطلوب.
إضافةً إلى ذلك، يحتوي قشر الموز على مواد تحفز إنتاج السيروتونين، المعروف بهرمون السعادة، وهو ما يعزز الحالة المزاجية ويزيد من الرغبة الجنسية، كما أن تناوله عبر إضافته إلى العصائر قد يقلل من الشعور بالخمول، ما يساعد على البقاء نشيطًا بعد العلاقة الزوجية.
ولا تتوقف فوائد قشر الموز عند هذا الحد، بل تمتد لتشمل تعزيز صحة القلب عن طريق خفض مستويات الكوليسترول الضار، وتحسين عملية الهضم لاحتوائه على الألياف، مما يحارب الإمساك ويسهل حركة الأمعاء. كما يسهم قشر الموز في حماية العين من الشوارد الحرة التي قد تسبب الأمراض، ويمتلك خصائص مضادة للبكتيريا تعمل على تهدئة البشرة وعلاج مشكلات مثل البثور، البقع الجلدية ولدغات الحشرات، إضافة إلى تخفيف الحكة وعلاج الصدفية.
بفضل هذه الفوائد المتنوعة، يعد قشر الموز خيارًا طبيعيًا متعدد الاستخدامات، ليس فقط لتعزيز الصحة العامة، بل لتحسين جودة الحياة الجنسية وصحة الجسم ككل.
ذات صلةيجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبارالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: قشر الموز یومین مضت ساعة مضت
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: أكثر من 300 قتيل خلال يومين من القتال العنيف في دارفور
أفادت وكالة الشؤون الإنسانية التابعة للأمم المتحدة، الاثنين، بأن أكثر من 300 مدني قُتلوا خلال يومين من القتال العنيف في إقليم دارفور المضطرب بالسودان، مع اقتراب الحرب الأهلية في البلاد من عامها الثاني.
وشنت قوات الدعم السريع، الجماعة شبه العسكرية ، هجمات يومي الجمعة والسبت على مخيمين للنازحين يعانيان من المجاعة في شمال دارفور وعاصمتها القريبة، حيث أشارت تقارير أولية إلى مقتل أكثر من 100 شخص، بينهم 20 طفلا وتسعة من عمال الإغاثة، وفقا لمسؤول في الأمم المتحدة.
لكن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) أعلن، يوم الاثنين، عن حصيلة أعلى بكثير للضحايا، مستندا إلى مصادر محلية لم يتم تحديدها. ولم تتمكن وكالة أسوشيتد برس من التحقق من هذه الأرقام بشكل مستقل بسبب الأوضاع والقيود المفروضة على الاتصالات في المنطقة.
وكان السودان قد انزلق إلى أتون الصراع في 15 أبريل 2023، عندما اندلعت التوترات المتصاعدة منذ فترة طويلة بين قادة الجيش والقوات شبه العسكرية في العاصمة الخرطوم، وامتد القتال إلى مناطق أخرى، بما في ذلك إقليم دارفور الشاسع غربي البلاد. ومنذ ذلك الحين، تم توثيق مقتل ما لا يقل عن 24 ألف شخص، وفقا للأمم المتحدة، بينما يقول نشطاء إن العدد الحقيقي يفوق ذلك بكثير.