لبنان ٢٤:
2024-12-29@05:35:27 GMT

باسيل يريد ولا يريد

تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT

باسيل يريد ولا يريد

تقول مصادر مطلعة إن رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل يرغب في ان يكون هناك منافسة شكلية في الانتخابات الداخلية، خصوصاً ان رئيس "التيار" يتم انتخابه مباشرة من القاعدة الحزبية.
وترى المصادر ان ايا من المنافسين الفعليين والمعارضين الشرسين لسياسات باسيل، لم يترشح لمنافسته على رئاسة الحزب وهذا أمر يريحه، علما انه يفضل حصول انتخابات، ولو كانت شكلية.


وتعتبر المصادر ان باسيل يريد اعطاء طابع ديمقراطي، لكنه في الوقت نفسه يريد اثبات انه بات المسيطر الأول والوحيد على القاعدة الشعبية والحزبية لـ"التيار" على كل الاراضي اللبنانية.

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الإدارة الجديدة بسوريا لا تعتزم إنهاء الاتفاقات بشأن القواعد الروسية

قالت وكالة "تاس" الروسية نقلا عن مصدر دبلوماسي، إن موسكو تسعى للحفاظ على الوضع القانوني لقواعدها في حميميم وطرطوس في سوريا بعد الإطاحة برئيس النظام، بشار الأسد.

ونقلت الوكالة عن مصدر لم تسمه قوله، إن "السلطات الجديدة بسوريا لا تعتزم إنهاء الاتفاقات بشأن القواعد الروسية في المستقبل المنظور"، مشيرة إلى أن المباحثات مع دمشق تتركز على عدم اعتبار تغيير النظام سببا لفسخ الاتفاقيات بشأن القواعد.

وتنتشر القوات الروسية في ثلاث قواعد عسكرية في سوريا، بناء على اتفاقيات مع النظام المخلوع، وقعت عقب الثورة في 2011.

وتعتبر قاعدة حميميم الجوية الروسية التي تقع في ريف اللاذقية، أكبر هذه القواعد، وأكثرها أهمية، نظرا لما أسهمت به هذه القاعدة من تسهيل للنشاط العسكري الروسي في سوريا وأفريقيا.

جاء تأسيس القاعدة بعد توقيع اتفاقية بين موسكو ونظام الأسد في آب/ أغسطس 2015، يتضمن إقامة قاعدة جوية تستخدمها القوات الجوية الروسية دون مقابل وإلى أجل غير مسمى.

استفادت روسيا من هذه القاعدة لتعزيز نشاطها في أفريقيا، ومنها في نقل المرتزقة العاملين لصالح مجموعة فاغنر إلى قاعدتي الجفرة وبنينا الليبيتين في إطار الدعم الروسي العسكري لقوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر.


أما قاعدة طرطوس البحرية فهي الوحيدة التي تمتلكها روسيا خارج حدودها، حيث وفرت ظروف الحرب في سوريا الفرصة لموسكو للحصول على هذا المكسب المتمثل بتأسيس قاعدة في حوض المتوسط الغني بالثروات.

وقعت موسكو ودمشق في 18 يناير/كانون الثاني 2017 اتفاقية تقضي ببقاء القاعدة الروسية في مدينة طرطوس السورية لمدة 49 عاما قابلة للتمديد، وتحديثها وتوسعتها لاستيعاب حاملات الطائرات والغواصات النووية.

وتستوعب القاعدة 11 سفينة حربية وتضم صواريخ إس 300 للدفاع الجوي.

أسست روسيا عام 2019 قاعدة ثالثة مخخصة للطيران المروحي في القامشلي، وركزت فيها قرابة 200 جندي مع عربات مدرعة، و6 طائرات مروحية من طراز مي 8 ومي 26، استخدمتها في تسيير دوريات مشتركة مع الجانب التركي على طول الشريط الحدودي بين سوريا وتركيا.

ومنذ سقوط نظام بشار الأسد يوم الثامن من الشهر الجاري، تواصل روسيا سحب وحداتها العسكرية المتمركزة في مختلف أنحاء سوريا، بما في ذلك دمشق وحمص ومدن أخرى، إلى قاعدة حميميم الجوية.

وسيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق وسبقها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، يوم الثامن من الشهر الجاري، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

مقالات مشابهة

  • ماذا تعرف عن قاعدة نيفاتيم الاستراتيجية الجوية للعدو الإسرائيلي؟
  • ديالو يريد «كتابة التاريخ» مع «اليونايتد» المتعثر
  • متحدث «فتح»: نتنياهو يريد استمرار الحرب لضمان البقاء في الحكم
  • جعجع: أصبح واضحًا أن محور الممانعة لا يريد العماد جوزيف عون
  • سرقة أسلاك كهربائية تتسبب في انقطاع التيار عن تجمع سكني شرق سرت
  • الإدارة الجديدة بسوريا لا تعتزم إنهاء الاتفاقات بشأن القواعد الروسية
  • التيار للمناصرين: قاطعوا الاحتفال
  • المؤسسة العامة للكهرباء: جهود مكثفة لإعادة التيار خلال ساعات
  • جهود لاعادة التيار الكهربائي خلال الساعات القادمة
  • من هو رئيس المخابرات السوري الجديد المدرج على قائمة الإرهاب؟