علم « اليوم24″، بالعثور على جثة السائح البلجيكي المختفي قبل أسابيع، مساء الاثنين، بأسفل منحدر صخري خطير يقع في إحدى المناطق الغابوية بجماعة تامري حوالي سبعين كيلومترا شمال أكادير.

اختفاء السائح الذي كان يقضي إجازته في منطقة تغازوت الشاطئية، متنقلا بين جماعات شمال أكادير، كان قد خلف استنفارا أمنيا غير مسبوق بالمنطقة، وتم تمشيط مختلف المناطق الشاطئية التي كان المعني بالأمر يزورها.

ورجح المصدر ذاته، بقوة، أن تكون الجثة التي تم العثور عليها وهي في مراحل متقدمة من التحلل للسائح المذكور، خصوصا بعد العثور على أمتعة وأغراض خاصة بالهالك في الجزء العلوي للمنحدر الصخري المذكور، مما يرجح فرضية سقوطه العرضي وتعرضه للوفاة.

هذا، وقد باشرت مصالح الدرك الملكي بحثا قضائيا، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لتحديد ظروف وملابسات الحادث، حيث جرى لأجل ذلك  إيداع الجثة رهن التشريح الطبي بغرض رفع البصمات الجينية وإخضاعها للتحاليل  والخبرات اللازمة، وإجراء المقارنات والمطابقات المحتملة.

 

 

 

كلمات دلالية اختفاء سائح اكادير الدرك الملكي تغازوت جثة سائح بلجيكي شاطئ تامري

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: اختفاء سائح اكادير الدرك الملكي تغازوت جثة سائح بلجيكي

إقرأ أيضاً:

وكالة أفريقيا السرية: شرطة بلجيكا تداهم عقارات تعود لمسؤول بلجيكي تدخل سياسيا في الكونغو وليبيا

داهمت الشرطة البلجيكية عقارات يملكها مفوض العدل السابق بالاتحاد الأوروبي ديدييه ريندرز بعد اتهامات بالكسب غير المشروع وتساؤلات حول التدخل السياسي البلجيكي في الكونغو وليبيا.

وقالت الشرطة نقلا عن وكالة الأنباء الألمانية إن ريندرز خضع للاستجواب من جانب الشرطة دون أن يحتجز، وذلك على خلفية الاشتباه في قيامه بعمليات غسل أموال.

ووفقا لصحف بلجيكية فإن لريندرز علاقة في ملف الأموال الليبية المجمدة ، وكلف الرجل الموثوق به ” كلود فونتينوي” مقابل رشوة بقيمة 50 ألف يورو بالتدخل لإيجاد حل سياسي بين الأمير لوران وليبيا والمتهم في قضايا فساد في ملف الأموال المجمدة.

وشغل ريندرز منصب وزير المالية في بلجيكا خلال الفترة من 1999 إلى 2011، وتولى حقيبة وزارة الخارجية في الفترة من 2011 إلى 2019 قبل أن يتولى منصب مفوض العدل الأوروبي عام 2019.

و سبق للأمير لوران أن قام بمحاولات لرفع التجميد عن الأصول منذ عام 2011، وقد رفضت وزارة الخزانة البلجيكية هذه المحاولة بشدة في العام 2016، حيث يسعى الأمير منذ ذلك الحين للحصول على ما يقارب 37 مليون يورو بالإضافة إلى الفوائد.

من جهتها أكدت المؤسسة الليبية أن أصولها في بلجيكا تخضع لنظام الجزاءات بالأمم المتحدة الذي فرض في العام 2011.

يذكر أن الأمير لوران كان رئيسا لمنظمة غير ربحية، تنفذ برنامج تشجير في ليبيا ضمن مشروع بيئي، قبل أن تقدم الدولة الليبية في العام 2010، على فسخ العقد.

المصدر: وكالات

ديدييه ريندرز Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • بتعمل حمام على نفسها.. سيدة تتخلص من طفلتها بمعاونة عشيقها بالهرم
  • ربة منزل تقتل طفلتها بمساعدة عشيقها وتتخلص من الجثة وسط القمامة بالهرم
  • سائح أمريكي منبهر بالعاصمة: “إنها ليست أوروبا بل إنها الجزائر”
  • عاجل.. إنقاذ 25 سائحًا من الغرق عقب تحطم جزء من اللنش بمرسى علم
  • الشرطة تداهم عقارات مسؤول بلجيكي تدخل سياسياً في الكونغو وليبيا
  • وكالة أفريقيا السرية: شرطة بلجيكا تداهم عقارات تعود لمسؤول بلجيكي تدخل سياسيا في الكونغو وليبيا
  • الدرك يُطيح بعصابة لتهريب “الحراقة”.. التفاصيل
  • 4 مواجهات مصيرية في دوري قدم الشاطئية .. غدا
  • 135 رحلة دولية تصل إلى مطاري الغردقة ومرسى علم اليوم