العثور على جثة سائح بلجيكي نواحي أكادير بعد سقوطه في منحدر صخري قبل أسابيع
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
علم « اليوم24″، بالعثور على جثة السائح البلجيكي المختفي قبل أسابيع، مساء الاثنين، بأسفل منحدر صخري خطير يقع في إحدى المناطق الغابوية بجماعة تامري حوالي سبعين كيلومترا شمال أكادير.
اختفاء السائح الذي كان يقضي إجازته في منطقة تغازوت الشاطئية، متنقلا بين جماعات شمال أكادير، كان قد خلف استنفارا أمنيا غير مسبوق بالمنطقة، وتم تمشيط مختلف المناطق الشاطئية التي كان المعني بالأمر يزورها.
ورجح المصدر ذاته، بقوة، أن تكون الجثة التي تم العثور عليها وهي في مراحل متقدمة من التحلل للسائح المذكور، خصوصا بعد العثور على أمتعة وأغراض خاصة بالهالك في الجزء العلوي للمنحدر الصخري المذكور، مما يرجح فرضية سقوطه العرضي وتعرضه للوفاة.
هذا، وقد باشرت مصالح الدرك الملكي بحثا قضائيا، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لتحديد ظروف وملابسات الحادث، حيث جرى لأجل ذلك إيداع الجثة رهن التشريح الطبي بغرض رفع البصمات الجينية وإخضاعها للتحاليل والخبرات اللازمة، وإجراء المقارنات والمطابقات المحتملة.
كلمات دلالية اختفاء سائح اكادير الدرك الملكي تغازوت جثة سائح بلجيكي شاطئ تامري
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: اختفاء سائح اكادير الدرك الملكي تغازوت جثة سائح بلجيكي
إقرأ أيضاً:
أول مصري وأفريقي.. أستاذ بجامعة القاهرة رئيسا للمجمع الملكي البريطاني للمحكمين
هنأ الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة الدكتور محمد صلاح عبد الوهاب أستاذ القانون الدولي الخاص ومدير قسم الدراسة باللغة الإنجليزية بكلية الحقوق جامعة القاهرة باختياره رئيسا للمجمع الملكي البريطاني للمحكمين، كأول مصري وأفريقي يحصل على هذا المنصب الرفيع.
وأشار رئيس الجامعة إلى أن الدكتور محمد صلاح عبد الوهاب كفاءة قانونية كبيرة وأحد النماذج الملهمة لشباب هيئة التدريس والطلاب بجامعة القاهرة، مشيرا إلى أنه سبق له الفوز بجائزة الجمعية السويسرية للتحكيم "Association Suisse de l'arbitrage"، وهى أعلى جائزة رسمية تمنحها تلك المؤسسة العالمية القانونية فى مجال التحكيم التجارى الدولي، وهو المصري والعربي الوحيد الحاصل على هذه الجائزة.
جدير بالذكر، أن المعهد الملكي البريطاني للمحكمين هو مؤسسة مهنية دولية تأسست في عام 1915، ومقرها الرئيسي في لندن بالمملكة المتحدة، كأحد أهم المؤسسات الرائدة عالميًا في مجال تسوية المنازعات البديلة (Alternative Dispute Resolution - ADR)، كالتحكيم والوساطة والتوفيق.
وتعمل هذه المؤسسة على نشر المعرفة بأدوات التحكيم والوساطة، وتشجيع استخدامها كبديل للنزاعات القضائية التقليدية، إضافة إلى تقديم برامج تدريبية وشهادات معترف بها دوليًا في مجالات التحكيم والوساطة، كما تضع معايير للمحكمين وتضمن الالتزام بقواعد السلوك المهني.
كذلك تعمل هذه المؤسسة في أكثر من 40 دولة من خلال فروع إقليمية، وتوفر الدعم للممارسين والمحكمين في حل النزاعات الدولية والمحلية، كما تعزز الحوار حول أفضل الممارسات في تسوية المنازعات.