سلسلة Vivo X200 تنطلق عالميًا مع ميزات تصوير استثنائية ومعالج قوي
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
كما وعدت Vivo، أصبحت سلسلة هواتفها الرائدة X200 جاهزة للإطلاق العالمي، لكن ليس جميع الإصدارات ستغادر السوق الصينية، تشمل السلسلة، Vivo X200 Pro mini،Vivo X200، Vivo X200 Pro.
رغم التوقعات، سيبقى إصدار X200 Pro mini ذو الشاشة المدمجة مقاس 6.3 بوصة محصورًا في الصين.
يمكن لهذا الهاتف أن يلقى رواجًا كبيرًا في الأسواق الغربية بفضل تصميمه المدمج ومواصفاته المتميزة.
وما يثير الاهتمام، أن 50% فقط من سلسلة X200 ستكون متاحة عالميًا، حيث من المتوقع أن ينضم إصدار رابع لاحقًا تحت اسم Vivo X200 Ultra.
وكما يوحي الاسم، سيكون هذا الهاتف الأكثر تطورًا في السلسلة، مع تركيز كبير على تقنيات التصوير المتقدمة.
تكشف التسريبات أن Vivo X200 Ultra سيضم مستشعر Sony LYT-818 في كاميرتيه الرئيسة والواسعة جدًا، وهو ما يمثل ترقية كبيرة مقارنة بـ X200 Pro الذي يستخدم المستشعر نفسه في الكاميرا الرئيسة فقط، لكنه يعتمد على مستشعر أصغر للكاميرا الواسعة جدًا.
يتميز مستشعر LYT-818 بحجم 1/1.28 بوصة، مما يعزز قدرته على امتصاص الضوء وجودة الصور، خاصة في ظروف الإضاءة المنخفضة. ومن المتوقع أن تكون هذه التحسينات مغرية لمحبي التصوير الفوتوغرافي.
لكن للأسف، من المرجح أن يكون X200 Ultra هاتفًا حصريًا للسوق الصينية.
معالج Dimensity 9400: قفزة في الأداءبالنسبة للإصدارات العالمية X200 Pro وX200، ستأتي مدعومة بمعالج MediaTek الرائد Dimensity 9400، الذي يمثل تطورًا ملحوظًا مقارنة بـ Dimensity 9300.
يعتمد المعالج على بنية "All Big Core" التي تضم نوى قوية فقط، بما في ذلك نواة Arm Cortex-X925 بتردد يتجاوز 3.62 جيجاهرتز.
يحقق هذا التصميم أداءً أسرع بنسبة تصل إلى 35% في المهام الفردية، وكفاءة أعلى بنسبة 28% في المهام المتعددة مقارنةً بالجيل السابق.
كما تم تصنيع المعالج باستخدام تقنية 3 نانومتر المتقدمة، مما يعزز كفاءة استهلاك الطاقة ويوفر عمر بطارية أطول مع أداء محسّن.
التوفر والأسعارحتى الآن، لم تعلن Vivo عن أسعار هواتف X200 Pro وX200، لكن هذه الإصدارات ستوفر للمستخدمين فرصة الاستمتاع بأحدث تقنيات التصوير والأداء العالي عالميًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المزيد
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر المصري: الدولة بذلت جهودًا استثنائية في دعم أهالي غزة
قالت الدكتورة آمال إمام، المدير التنفيذي للهلال الأحمر المصري، إن الدولة المصرية بذلت جهودًا استثنائية في دعم أهالي قطاع غزة، حيث لم تقتصر المساعدات على المعابر البرية، بل شملت أيضًا عمليات إسقاط جوي لضمان وصول الدعم إلى المناطق المنكوبة في شمال القطاع، خاصة خلال فترة الحصار الممتدة من فبراير حتى مارس 2024.
وأضافت الدكتورة آمال إمام، المدير التنفيذي للهلال الأحمر المصري، خلال استضافتها ببرنامج "بصراحة" المُذاع عبر فضائية "الحياة"، إلى أن الهدنة بين يناير وفبراير 2025 كانت من أنجح الفترات التي شهدت ضخ كميات ضخمة من المساعدات الغذائية والطبية والإغاثية إلى القطاع، عبر معبر رفح، بالتنسيق مع الهلال الأحمر الفلسطيني.
كما لفتت إلى إدخال سيارات إسعاف ومستشفيات ميدانية لتعزيز قدرات القطاع الصحي داخل غزة، إلا أن استمرار القتال شكل تهديدًا كبيرًا لسلامة القوافل الإنسانية والأطقم العاملة.
وذكّرت بحادثة استشهاد 8 من أفراد الهلال الأحمر الفلسطيني خلال مارس الماضي، بعد استهداف سيارات إسعاف تحمل شعارات واضحة، إضافة إلى سقوط ضحايا آخرين من الدفاع المدني والأمم المتحدة، مؤكدة أن تهديد العاملين الإنسانيين هو تهديد لكل العملية الإغاثية.
وأوضحت أن حجم ما قدمته مصر يفوق ما قدمته أي دولة أخرى، "لأن ما يُقدَّم نابع من إيمان عميق بأن ما نفعله هو لوجه الله".