سواليف:
2024-12-23@18:29:29 GMT

العناية الإلهية تنقذ شخصًا من رصاصة طائشة في معان

تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT

العناية الإلهية تنقذ شخصًا من رصاصة طائشة في معان

#سواليف

حالت العناية الالهية دون إصابة شخص أو تعرضه للموت المحقق برصاصة طائشة في محافظة #معان.

وأوضح المواطن إنه كان جالسا في الهواء الطلق، إذ تفاجأ بسقوط #رصاصة_طائشة أمامة وتفصل بينه وبينها نحو متر واحد فقط.

وقال في منشور له عبر “فيسبوك”: “جالس في الهواء الطَّلَق، أقل من متر سقطت هذه الرصاصة.. نسأل الله الهداية، اللهم أصلح أحوال من غاب عنه الوعي والرقي.

.”.

مقالات ذات صلة القبض على مصنف “خطر جداً ومسلح” في الجنوب 2023/08/18

وأكدت مديرية الأمن العام أنها تتابع رقابتها المشددة لرصد مرتكبي إطلاق العيارات النارية وإلقاء القبض عليهم، واتخاذ الإجراءات المشددة بحق المركبات المخالفة احتفالًا بإعلان نتائج الثانوية العامة.

وشددت المديرية على أنها لن تتهاون في التعامل مع مطلقي النار أو مع المركبات المخالفة وسائقيها، لافتة إلى أنها مستمرة في إجراءاتها الرقابية المشددة، كما أنها مستمرة في التحقيق بما ورد بها وما سترده من بلاغات ومعلومات.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف معان رصاصة طائشة

إقرأ أيضاً:

واشنطن تنقذ لبنان بالقوة

كتب طوني عيسى في" الجمهورية": في الحقيقة، فوَّت اللبنانيون، خلال 20 عاماً، فرصتين كبيرتين للإنقاذ:
1- خروج القوات السورية من لبنان في العام 2005 ، من دون "ضربة كف"بدعم أميركي. وقد تمّ إحباط هذه الفرصة النادرة، ولم تنجح القوى اللبنانية في تأسيس حياة سياسية طبيعية
وسلطة مستقلة بعد خروج السوريين، إذ نجح "حزب الله" في تعويض الخسارة السورية والإمساك بالقرار مباشرة في السنوات التالية، فيما ضعفت منظومة خصومه وتفككت. 
2- انتفاضة 17 تشرين الأول 2019 التي تمكّن "الحزب" أيضاً من إحباطها، معتبراً أنّها أساساً من تدبير الأميركيين وحلفائهم بهدف إضعافه وانتزاع حضوره من داخل السلطة.
على مدى عقدين، تبادل الأميركيون وحلفاؤهم رمي المسؤوليات عن الفشل في مواجهة "حزب الله" في لبنان. بل إنّ قوى 14 آذار و "التغيير " استاءت من أنّواشنطن أبرمت في العام 2022 صفقة ترسيم الحدود بحراً بالتفاهم مع "حزب الله" دون سواه، وكانت تحاول إبرام صفقة مماثلة معه في البرّ لولا انفجار الحرب في غزة، خريف 2023 . وأما موفدها عاموس هوكشتاين فبقي يتوسط بين "الحزب" وإسرائيل أشهراً ويغريه بالتسهيلات لوقف "حرب المساندة"، ولكن عبثاً. في المقابل، تعتبر الولايات المتحدة أنّها كأي دولة أخرى مضطرة إلى التعاطي مع الأمر الواقع لإنجاز التوافقات الإقليمية، وأنّ مفاوضة "الحزب" لا بدّ منها لأنّه هو صاحب القرار الحقيقي في بيروت، ومن دون رضاه لا تجرؤالحكومة على اتخاذ أي قرار. هذه الحلقة المفرغة التي بقيت تدور فيها واشنطنوحلفاؤها الغربيون والعرب ومعهم خصوم "حزب الله" انكسرت في الأسابيع الأخيرة نتيجة الحرب الطاحنة في لبنان والتطورات الانقلابية في سوريا. وللمرّة الأولى منذ تأسيسه في العام 1982، يبدو "حزب الله" معزولاً عن أي دعم خارجي ومحاصراً، فيما قدراته العسكرية الباقية موضوعة تحت المراقبة، في جنوب الليطاني كما في شماله.
عملياً، تبدّلت اليوم طبيعة "حزب الله". فهو لم يعد نفسه الذي كان في 2005 و 2019، وباتت قدرته على استخدام السلاح محدودة جداً، فيما المحور الذي يدعمه من دمشق إلى طهران تلاشى تقريباً. وهذا الواقع سيسمح بإحداث تغيير لم يكن ممكناً، لا قبل 20 عاماً ولا قبلها ب 20 عاماً. وهو ما سيستغله الأميركيون في الأسابيع والأشهر المقبلة، لتكون "الثالثة ثابتة"، فينجحون في 2025 بعدما فشلوا في 2005 و 2019 .

مقالات مشابهة

  • متصب بالقدرة الإلهية..إيران: لا قوة في العالم يمكنها التغلب على الحرس الثوري
  • قطر تهدد أوروبا بوقف مبيعات الغاز إذا تم تغريمها بموجب قانون العناية الواجبة
  • السلطات تنقذ أرواح العديد من المواطنين حاصرتهم الثلوج بإقليمي زاكورة وتنغير
  • القبض على متهم بقتل شقيقين وإصابة ثالث في إب بسبب خلاف على أرض
  • 13500 جنيه تنقذ نعمة السمع
  • شرطة إب تلقي القبض على متهم بقتل شخصين وإصابة ثالث
  • في وقت قياسي.. قسطرة تنقذ رضيعًا من ضيق الصمام الرئوي بالقصيم
  • 6 أطنان دقيق.. حملات مكبرة على المخابز المخالفة بالمحافظات
  • العناية الإلهية تنقذ 3 أشخاص من الموت أمام مركز شباب الشيخ زايد
  • واشنطن تنقذ لبنان بالقوة