سميرة عبدالعزيز: أحمد زاهر وريهام عبد الغفور شعرت أني أمهما
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
قالت الفنانة سميرة عبدالعزيز، ان “أحمد زاهر وريهام عبد الغفور هما أكثر فنان وفنانة شعرت بأنني كأمهم بالفعل، فالفنان أحمد زاهر كان يثير فيّ شعور الأموة بعيدًا عن التمثيل، وكان يأتيني ليقبل يدي كلما بدأنا العمل معًا، وعندما كنت أقول له: يا بني، لا داعي لهذا، كان يرد قائلاً: أنا أقبل يد أمي وأنتِ أمي.
وأضافت سميرة، خلال مقابلتها لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، أن الفنانة ريهام عبد الغفور فقد شعرت تجاهها كأنها ابنتي، كنت أحتضنها وكأنها ابنتي تمامًا.
وأوضحت سميرة، ان الحكمة التي تلخص حياتي، فهي الصدق في كل شيء، فأنا مؤمنة جدًا بالصدق وأعشقه، وأحب أن يكون كل إنسان صادقًا في أقواله وتعاملاته، كما أن برنامج قال الفيلسوف هو برنامج عمري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريهام عبدالغفور سميرة عبدالعزيز أحمد زاهر المزيد عبد الغفور
إقرأ أيضاً:
محمود عبد الغفار: دار إقامة كبار الفنانين لا تحمل النزيل أي تكلفة
أكد الفنان محمود عبد الغفار، مدير دار إقامة كبار الفنانين، أن الدار تعمل بشكل كامل منذ عام ونصف تقريبًا.
وقال محمود عبد الغفار، في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد": “الدار تعمل بشكل كامل، وتضم 36 جناحا فندقيا على أعلى مستوى، وجميعها غرف فردية، وتحتوي الدار على مطعم يتسع لـ200 فرد ومطبخ مجهز، وصالات جيم وعلاج طبيعي ومكتبة، وخدمات تنظيف وخدمة ورعاية طبية سواء تمريض أو أطباء، حيث يتواجد أطباء على مدار اليوم”.
إلهام شاهين: سيد الناس هيكون مفاجأة.. هذه حقيقة فيلم دانتيلا 2.. ومفيش حب جديد| حوارإليسا تحيي حفلا مع مروان خوري في دبي.. 10 فبرايرتفاصيل إنشاء الدار :وأضاف محمود عبد الغفار: “دار إقامة كبار الفنانين كانت حلما قديما وكبار راود كل فناني مصر بمختلف الأجيال، فقد كان هناك حلم بألا يتعرض أي نجم كبير إلى أي أزمة سواء مادية أو معنوية أو صحية، ومن هنا جاءت فكرة الدار، والتي فكر فيها الفنان القدير الراحل أشرف عبد الغفور مع الدكتور أشرف زكي، وبدأ الأول بالفعل فى اتخاذ خطوات فعلية، واستكملها الدكتور أشرف زكي”.
وتابع: “تم عرض الفكرة علي سمو الشيخ سلطان القاسمي، حاكم إمارة الشارقة، والمعروف عنه ثقافته وحب وولعه بمصر ومبدعيها، وقد تبنى فكرة الدار وقرر التكفل بيه بالكامل سواء الإنشاء أو التجهيز أو حتى إقامة النازلين، فقد طلب ألا يتكفل أي نزيل أي مبلغ مالي مقابل إقامته، حتى أن أجور العاملين بالدار تكفل بها، واعتبر هذا هديته لفناني مصر”.