مجلس الأمن يعقد اجتماعًا بشأن توريد الأسلحة إلى كييف.. الجمعة المقبلة
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
قال دميتري بوليانسكي، النائب الأول لمندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، إن مجلس الأمن الدولي سيعقد اجتماعا يوم الجمعة 20 ديسمبر بشأن توريد الأسلحة إلى كييف.
شولتس يعارض إرسال صواريخ"توروس" بعيدة المدى إلى كييف ميلر: الولايات المتحدة تعتزم اتخاذ إجراءات لمواجهة التعاون بين روسيا وكوريا الشمالية
وبحسب"روسيا اليوم"، أوضح بوليانسكي: "اليوم في الساعة 23:00 بتوقيت موسكو (15:00 بتوقيت نيويورك)، يعقد مجلس الأمن اجتماعا بشأن أوكرانيا حيث كان الاجتماع بطلب من الدول الغربية".
وأضاف: "من المقرر عقد الاجتماع الذي طلبناه بشأن توريد الأسلحة الغربية إلى أوكرانيا يوم الجمعة المقبل، 20 ديسمبر، في نفس الوقت (23:00 بتوقيت موسكو)".
وتسعى الدول الغربية، من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية في دونباس لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها.
وأكدت وزارة الخارجية الروسية، أن إمداد دول حلف الناتو لأوكرانيا بالأسلحة، "لعب بالنار"، وتحريض يؤجج الأزمة، ويقوض فرص السلام.
كما حذرت وزارة الدفاع الروسية، الدول الغربية من إمداد أوكرانيا بالأسلحة، وتوعدت بسحقها على الأراضي الأوكرانية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دميتري بوليانسكي الأمم المتحدة روسيا مجلس الأمن أوكرانيا توريد الأسلحة الغربية الأسلحة
إقرأ أيضاً:
وزارة الدفاع الروسية تعلن تبادل أسري بين موسكو وكييف
نقلت وكالة "إنترفاكس" عن وزارة الدفاع الروسية قولها ان موسكو وكييف سوف تتبادلان 25 أسيرا لكل منهما.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية ان قوات الجيش نجحت في السيطرة على بلدة أوكراينكا في شرق أوكرانيا.
ولاحقا؛ ذكرت وكالة أنباء تاس الرسمية الروسية، نقلا عن وزارة الدفاع أن القوات الروسية سيطرت على قريتي يانتارني في منطقة دونيتسك وكالينوف في منطقة خاركيف بأوكرانيا.
في سياق منفصل، قالت الوزارة إن القوات الروسية نفذت خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية ضربات على مطارات عسكرية أوكرانية.
يأتي ذلك فيما تتواصل الحرب للعام الثالث على التوالي بعدما اندلعت في فبراير 2022.
وسقط خلال الحرب مئات الآلاف من الجنود القتلى من كلا الطرفين الروسي والأوكراني لكن يدعي كل طرف أن خسائر الخصم هي الأكبر.