T-Mobile تفتح باب التسجيل لاختبار خدمة Starlink الخلوية عبر الأقمار الصناعية
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
تمضي شركة T-Mobile وشركة Starlink قدمًا بخطتهما لتقديم خدمة خلوية عبر أقمارها الصناعية. حصلت الشركتان على موافقة لجنة الاتصالات الفيدرالية للمشروع الشهر الماضي، والآن تفتح الشركة باب التسجيل لأي شخص يريد الاختبار التجريبي لخدمة الأقمار الصناعية المباشرة إلى الخلايا التي أطلق عليها اسم T-Mobile Starlink.
من المقرر أن يتم الاختبار التجريبي الأول في عام 2025. وسوف يركز على الرسائل النصية في البداية. ومن المقرر أن يصبح الاتصال الصوتي والبيانات متاحًا في وقت لاحق. يمكن لأي عملاء T-Mobile الصوتيين الذين لديهم جهاز متوافق التسجيل للإصدار التجريبي المجاني. ومع ذلك، هناك عدد محدود من الأماكن المتاحة، وتقول الشركة إنها تعطي الأولوية لوكالات الاستجابة الأولية والأفراد للبرنامج.
حصلت شركة T-Mobile Starlink سابقًا على موافقة طارئة لتفعيل مؤقت لتعزيز الاتصالات أثناء إعصاري هيلين وميلتون. "حتى بدون وجود الكوكبة الكاملة في مكانها، تمكن العملاء الذين لديهم أجهزة قادرة من تلقي تنبيهات الطوارئ الحرجة وإرسال واستقبال الرسائل عندما كانت الأقمار الصناعية في الأعلى"، كما قالت شركة T-Mobile. "لقد أثبت النظام أنه مفيد للعديد من الأشخاص الذين فقدوا الوصول إلى الهاتف المحمول و/أو النطاق العريض، كما قدم بيانات مهمة ستساعد في تحسين الخدمة بشكل أكبر".
بمساعدة Starlink، تخطط T-Mobile لتوفير التغطية لمساحة 500000 ميل مربع من الأراضي الأمريكية التي لا تغطيها أبراج الخلايا الأرضية. تم تصميم كوكبة الأقمار الصناعية المباشرة إلى الخلايا للتكامل مع شبكة T-Mobile الحالية مع فكرة أنها ستعمل مثل خدمة الخلايا العادية. في النهاية، يقول المزود، إن T-Mobile Starlink سيكون "متاحًا في معظم المناطق الخارجية حيث يمكنك رؤية السماء".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأقمار الصناعیة
إقرأ أيضاً:
الكشف عن رقم كبير للضباط والجنود الصهاينة الذين استقبلتهم الامارات
وقال موقع “ماكو” أن عدد الصهاينة الذين سافروا إلى الإمارات بلغ حوالي 116 ألف مسافر، وهو ما يمثل أكثر من 10% من إجمالي الرحلات المغادرة من مطار بن غوريون خلال الفترة الأخيرة.
فقد تحولت الإمارات إلى الوجهة المفضلة للضباط والجنود الإسرائيليين، بحيث باتت دبي تتصدر قائمة المدن التي يفضلون السفر إليها خلال فصل الشتاء، متفوقة على وجهات أوروبية وأمريكية كبرى مثل أثينا وروما وبودابست ونيويورك.
وتعكس الارقام حجم الإقبال الكبير على الإمارات، بما في ذلك من قبل الضباط والجنود في جيش الاحتلال الإسرائيلي والذين يجدون في أبوظبي ملاذًا آمنًا رغم تورطهم في جرائم حرب ضد الفلسطينيين واللبنانيين.