#موقف
#محمد_طمليه
بوضوح شديد : أريد أن افاوض …
لي في ذمتهم عدد لا يستهان به من ” #جرادل_الدم ” الاحمر , ولي في ذمتهم نثار من لحم .. و #دموع تفجرت على شكل ينبوع تحت الابط .. وحجارة هي بقايا بيت كان يأوينا … وصديق في #الغربة قال في اخر رسالة له انه حزين , ما الذي يريده العالم منا ؟ لقد زرعنا الزيتون في ” الخوذات العسكرية ” , فقيل لنا : المزيد المزيد من ” ماء الوجه ” لكي ترتوي الاشتال .
اريد ان افاوض : افاوض على ارضية ان المومس لا تخون اذا نامت مع عشرة زبائن على التوالي … عشرين … ثلاثين : لا فرق بين نقود ونقود طالما ان الهدف هو الارتخاء …
بوضوح شديد …. اريد ان ابيع كل شيء ..
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: موقف دموع الغربة الشهداء
إقرأ أيضاً:
روسيا تبيع المزيد من الغاز في أوروبا بعد قطع إمدادات النمسا
الاقتصاد نيوز - متابعة
أفادت شركات ومصادر وبيانات بأن تدفقات الغاز الروسي إلى النمسا توقفت لليوم الثاني، الأحد، بسبب خلاف على الأسعار لكن مشترين آخرين في أوروبا تدخلوا لشراء الكميات غير المباعة.
وخسرت روسيا، التي كانت قبل حرب أوكرانيا أكبر مورد منفرد للغاز إلى أوروبا، معظم المشترين في القارة مع محاولة الاتحاد الأوروبي خفض اعتماده على الطاقة الروسية.
ولا يزال الغاز الروسي يباع بكميات كبيرة إلى سلوفاكيا وهنغاريا، وكذلك إلى جمهورية التشيك التي ليس لديها عقد مباشر، في حين تذهب كميات أصغر إلى إيطاليا وصربيا.
وأوقفت شركة غازبروم، السبت، الإمدادات إلى شركة أو.إم.في النمساوية بعد أن هددت الشركة النمساوية بمصادرة بعض غاز الشركة الحكومية الروسية تعويضا عن قرار تحكيم فازت به بشأن نزاع تعاقدي.
وأكدت غازبروم أن تدفقات الغاز إلى النمسا تظل متوقفة اليوم الأحد لكن إجمالي الإمدادات اليومية عبر أوكرانيا، الطريق الرئيسي لنقل الغاز الروسي إلى الاتحاد الأوروبي، ستظل عند 42.4 مليون متر مكعب، وهو نفس الحجم تقريبا لكل يومين على مدار العام الماضي.
وكانت النمسا تتلقى 17 مليون متر مكعب قبل قطع الإمدادات، والآن تجد هذه الكميات مشترين جددا في أوروبا.
وفي أعلى مستوياته على الإطلاق، كانت روسيا تزود أوروبا بنحو 35بالمئة من احتياجاتها من الغاز، ولكن منذ بدء الحرب في أوكرانيا في عام 2022، فقدت شركة فازبروم حصة في السوق لصالح النرويج والولايات المتحدة وقطر.
وقد لا تستمر تدفقات الشركة المتبقية إلى أوروبا لفترة طويلة مع إغلاق خط الأنابيب الذي يعود إلى الحقبة السوفيتية عبر أوكرانيا في نهاية هذا العام، إذ لا تريد كييف تمديد اتفاقية العبور.