11 معلومة عن مهندسة الديكور نهى برادة في عيد ميلادها.. نفذت 160 مسرحية
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
تحتفل اليوم نهى برادة التي تعد واحدة من أشهر مهندسي الديكو في المجال الفني منذ ستينيات القرن الماضي حتى وقتنا الحالي، بعيد ميلادها الـ82، وذلك بعد أيام قليلة من تكريمها في الدورة الـ16 للمهرجان القومي للمسرح المصري، تقديرًا لمشوارها الممتد على مدار نحو 60 عامًا.
وتستعرض «الوطن» أبرز المعلومات عن مهندسة الديكور نهى برادة في يوم ميلادها، وذلك من خلال السطور التالية:
- من مواليد حي جاردن سيتي يوم 18 أغسطس عام 1941.
- هى الابنة الوحيدة لأب يعمل طبيب أسنان وأم سيدة منزل.
- نشأت في منزل يتسم بالثقافة، وامتلاك والدها لموهبة العزف على الكمان والقدرة على النحت والاهتمام بالفن التشكيلي.
من مواليد جاردن سيتي- انتبه جدها لوالدها لموهبتها في الرسم وهى في سن الرابعة وساعدها على تنميتها.
- التحقت بكلية الفنون الجميلة عام 1958، ودرست بقسم الديكور.
- لم يكن في نيتها العمل بمجال المسرح، حتى لفتت براعتها أستاذها دكتور سامي رافع، الذي أكد لها أنها ستكون مهندسة ديكور مسرح جيدة.
- عام 1963 أعلن مسرح التليفزيون برئاسة المخرج السيد بدير، عن طلب كوادر للعمل في المسرح على أن يكونوا من أوائل الدفعات في الكليات الفنية.
بدأت العمل في مسرح التليفزيون عام 1963- تم اختيار خمسة من الشباب من بينهم نهى برادة.
- شاركت في تنفيذ نحو 160 مسرحية.
- من أبرز أعمالها ريا وسكينة، مدرسة المشاغبين، الناس اللي في التالت، البحر بيضحك ليه، على الرصيف، روحية اتخطفت، أنا والنظام وهواك، أخويا هايص وأنا لايص، شارع محمد علي، سيدتي الجميلة.
- تزوجت عام 1964 من المهندس خالد علي فودة، الذي أصبح وكيلًا لوزارة الإسكان في فترة من الفترات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نهى برادة المهرجان القومي للمسرح المصري المهرجان القومي للمسرح أعمال مسرحية نهى برادة
إقرأ أيضاً:
وزير التربية الوطنية يلتزم بتحويل كل المؤسسات التعليمية إلى مدارس للريادة في ثلاث سنوات
التزم وزير التربية الوطنية محمد سعد برادة، اليوم الأربعاء، بتعميم مدارس الريادة على المستوى الوطني، لتصبح كل مدارس المغرب في ظرف ثلاث سنوات مدارس ريادة.
وقال برادة في جلسة للأسئلة الشفوية لبرلمان الطفل، ترأسها رئيس مجلس النواب رشيد الطالبي العلمي، « في ظرف ثلاث سنوات كل مدارس المغرب ستصبح مدارس ريادة، لكن لا يجب أن نذهب إلى التعميم بشكل سريع ».
وأضاف المسؤول الحكومي، « يجب أن تتطور الأمور باستحضار الجودة، ولن نستطيع تعميم مدارس الريادة في نفس الوقت، ولن نقدر على ذلك ».
وأفاد المتحدث بأن العام الماضي تميز بإحداث 600 مدرسة للريادة، شملت 320 ألف تلميذ، كنموذج أولا، مشيرا إلى تحقيقها نتائج جيدة.
وتحدث برادة عن الرقمنة في مدارس الريادة، مشيرا إلى أن « الدرس يقدم يوميا عبر منصة إلكترونية، بمعنى أن كل تلاميذ المغرب يتلقون نفس الدرس ».
وأوضح الوزير أن الوزارة قدمت اختبارا ضم 100 سؤال لتلاميذ مدارس الريادة والمدارس العادية، فأجاب تلاميذ مدارس الريادة على 60 سؤال مقارنة بإجابة زملائهم في المدارس العادية على 40 سؤالا فقط.
وخلص المسؤول الحكومي إن التعليم قطاع استراتيجي يحظى بعناية ملكية كبيرة، مشيرا على أن الحكومة لها تصور واضح للإصلاح لا رجعة فيه، وفق قوله.
كلمات دلالية مدارس الريادة وزارة التربية الوطنية