شاهد.. تقدم التشطيبات النهائية لمونوريل شرق النيل والتشغيل التجريبي بدون ركاب
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
تنشر بوابة الوفد صور لتقدم التشطيبات النهائية لمشروع مونوريل شرق النيل والذي شهد التشغيل التجريبي للمونوريل بدون ركاب في المسافة من مركز السيطرة والتحكم لمشروع المونوريل بالعاصمة الادارية وحتى محطة المشير طنطاوي .
كامل الوزير يتفقد عددًا من محطات شبكة القطارات السريعة في إيطاليا ويستقل القطار السريع وزير الصناعة والنقل يتفقد مواقع العمل بمشروع الخط الأول من شبكة القطار الكهربائي السريعيمتد المشروع من محطة الإستاد بمدينة نصر وحتى مركز السيطرة والتحكم لمشروع المونوريل بالعاصمة الإدارية الجديدة ة بطول 56.
ويبلغ الطول الإجمالى لمشروعي المونوريل (شرق/غرب النيل) 100 كم بعدد 35 محطة ويتكون قطار المونوريل من عدد 4 عربات ومن المخطط زيادة عدد العربات الى 8 عربات مع زيادة الكثافة السكانية بالمناطق العمرانية الجديدة التي يخدمها.
وسيساهم مونوريل شرق القاهرة في ربط إقليم القاهرة الكبرى بالمناطق والمدن العمرانية الجديدة شرقاً (القاهرة الجديدة - العاصمة الإدارية) وكذلك المساهمة في تيسير حركة نقل الموظفين والوافدين من القاهرة والجيزة إلى القاهرة الجديدة والعاصمة الإدارية لتكامله مع الخط الثالث للمترو عند محطة الاستاد بمدينة نصر ومع القطار الكهربائي الخفيف LRT بمحطة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة
المونوريل الذي يتم تنفيذه في مصر لأول مرة يمثل نقلة حضارية كبيرة في وسائل النقل الجماعي، التى تتسم بأنها وسائل سريعة وعصرية وآمنة ، وتوفر استهلاك الوقود، وتخفض معدلات التلوث البيئي وتخفف الإختناقات المرورية بالمحاور والشوارع الرئيسية، وتجذب الركاب لاستخدامها بدلاً من السيارات الخاصة لتقليل إستهلاك الوقود والمحروقات. حيث يتم تشغيله بالطاقة الكهربائية (صديق للبيئة).
المونوريل يتم تنفيذه بالاماكن التي يصعب فيها تنفيذ خطوط المترو ووسائل النقل السككي الاخرى و يتميز بامكانية تنفيذه بالشوارع الضيقة والمزدحمة والتي لها انحناءات افقية كبيرة ولا يحتاج الي تعديلات كثيرة في المرافق و يتميز المونوريل بتنفيذه على مسار علوي بالجزيرة الوسطى بالشوارع التي يمر بها ولا يشغل أي أجزاء من الشارع الأمر الذي يعني عدم تاثر حركة المرور بهذه الشوارع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مونوريل شرق النيل التشطيبات النهائية التشغيل التجريبي للمونوريل مشروع المونوريل العاصمة الإدارية محطة المشير طنطاوي
إقرأ أيضاً:
ما قصة الطائرات المسيرة الغامضة التي ظهرت في أجواء ولايات أمريكية مختلفة؟
أثارت طائرات مسيرة غامضة، حالة من الخوف في بعض المدن الأمريكية، بعد أن تكرر تحليقها خلال الأسابيع الماضية فوق الأحياء السكنية والمواقع الحيوية، خصوصا في نيويورك.
وبينما لم تعرف بعد هوية هذه الطائرات، تواجه السلطات ضغوطًا، لتزويد الجمهور بمزيد من التفاصيل حول طائرات بدون طيار ظهرت في نيويورك والتي استمرت لأسابيع فوق الأحياء السكنية بالإضافة إلى المواقع المحظورة والبنية التحتية الحيوية.
لم يتوقف الأمر على نيويورك، فالجمعة، أصبحت ولاية بنسلفانيا أحدث ولاية تبلغ عن مشاهدات غير مصرح بها لطائرات بدون طيار، لتنضم إلى نيويورك ونيوجيرسي وكونيتيكت. وفق "سي أن أن".
BREAKING ???? At least 10-20 potential car-sized drones reported hovering over LaGuardia Airport, Queens, Staten Island, and other parts of New York, leading many to panic and flood call 911. And Biden is asleep at the wheel . What's going on ? pic.twitter.com/SlkHefRFUL — ???????? America First (@HafidOufella) December 13, 2024
ونشر السيناتور الديمقراطي، آندي كيم، من نيوجيرسي مقاطع فيديو على حسابه بمنصة إكس تظهر ما يبدو أنه مجموعة من الطائرات بدون طيار تحلق في أجواء الولاية.
وكتب معلقا: "لقد استمر هذا لأسابيع.. من الصعب أن نفهم كيف أننا، وبكل التكنولوجيا المتوفرة لدينا، غير قادرين على تتبع هذه الأجهزة لتحديد مصدرها، وهذا يجعلني أكثر قلقًا بشأن قدراتنا على نطاق أوسع عندما يتعلق الأمر باكتشاف الطائرات بدون طيار والتدابير المضادة.
Last night I went out with local police to spot drone flying over New Jersey, here’s what I saw. We drove to Round Valley Reservoir and the officer pointed to lights moving low over the tree line. Sometimes they were solid white light, others flashed of red and green.THREAD pic.twitter.com/ly7kUUDWDn — Andy Kim (@AndyKimNJ) December 13, 2024
أما النائب الأمريكي جوش جوتهايمر، من نيوجيرسي أيضا فقد قال: "إنهم لا يقدمون معلومات كافية للجمهور، والجمهور يشعر بالقلق.. صدقوني، أنا أسمع من ناخبيّ حول هذا الأمر طوال الوقت، وأعتقد أن الوقت قد حان بالنسبة لهم للتحدث على الفور وإيجاز الأمر".
فيما وصفت النائب الجمهورية في نيويورك، نيكول ماليوتاكيس، الوضع بأنه "شائن"، قائلة إن هناك "طائرات بدون طيار وأنظمة جوية بدون طيار تحلق فوقنا وحكومتنا لا تخبرنا من يقوم بتشغيلها ولأي غرض؟"، وانضمت ماليوتاكيس إلى رئيس ستاتن آيلاند، بورو فيتو فوسيلا، في المطالبة بإجابات.
ونقلت "سي أن أن" عن مصدر قوله، إن المسؤولين يعطون الأولوية لاستخدام تكنولوجيا الترددات الراديوية المتطورة التي يمكنها تحديد الموقع الجغرافي لمشغل الطائرة بدون طيار.
وقال المصدر إن هناك قدرات تقنية متعددة يمكن للسلطات استخدامها لمحاولة هزيمة طائرة بدون طيار، بما في ذلك التشويش على الإشارة أو فصلها عن المشغل أو "اختطاف" طائرة بدون طيار عن بعد، لكن كل خيار يمكن أن يشكل مخاطر عديدة.
وأضاف المصدر أن "إسقاطها من السماء هو الملاذ الأخير"، مشيراً إلى أن الخيار مطروح دائماً على الطاولة إذا كانت الطائرة تمثل تهديداً.
وقال المسؤولون الفيدراليون ومسؤولون على مستوى الولاية إن استخدام تقنيات هجومية لإسقاط الطائرات بدون طيار يشكل خطراً غير ضروري على الأشخاص الموجودين على الأرض وتحديات قانونية، خاصة أنهم لا يعتبرون تهديداً.