هيفاء وهبي تُحذر من التعامل مع عضو بفريقها.. ماذا فعل؟
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
حذرت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، الجمهور وشركات الإنتاج من التعامل مع عضو بفريقها الفني.
وكتبت هيفاء، عبر خاصية الاستوري بحسابها على "انستغرام": "خالد تهامي لا ينتمي لفريق عملي"، لافتةً إلى أن الشخص المشار إليه انتهت صلتها به مُنذ أكثر من 6 شهور.
وحول هذه الأزمة، أشارت هيفاء، إلى أن عضو فريقها السابق حاول مراراً وتكراراً تعطيل حفلاتها، والتي كان آخرها في الصيف الماضي حينما سعى للتأثير على هندسة الصوت، وفق قولها.
وذكرت هيفاء، أنه يستمر في الحديث عن شغلها ويقيم اتفاقات لا تعلم عنها شيئاً باسمها، لافتةً إلى أن التعامل معه في أمور تخصها يُعرض المسؤولين عن هذه الاتفاقيات للمُساءلة القانونية.
من جهة أخرى تستعد الفنانة اللبنانية، لحفلات موسيقية قادمة منها حفل رأس السنة 2025، في قصر فيرساتشي دبي، في 31 ديسمبر (كانون الأول) الجاري.
تمت مشاركة منشور بواسطة Haifa Wehbe (@haifawehbe)
وعلى المستوى السينمائي، فقد انتهت هيفاء وهبي من تصوير أحدث أعمالها فيلم "ولاد المحظوظة" منذ عدة أسابيع، وتنتظر عرضه خلال الفترة المقبلة.
وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي رومانسي، عن سيدة لبنانية تمر حياتها بالعديد من الأزمات، وهو من بطولة هيفاء وهبي، وبيومي فؤاد، ورشا مهدي، ومحمود الليثي، ونانسي صلاح، وتوني ماهر.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هيفاء وهبي نجوم هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
إسرائيليون يتظاهرون ضد ومع اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
تظاهر حوالي ألف إسرائيلي في القدس ضد اتفاق لوقف إطلاق النار، حيث قاموا بإغلاق الطريق السريع الرئيسي المؤدي إلى المدينة وحملوا لافتة مكتوب عليها "ليس لديكم تفويض للاستسلام لحماس".
وفي تل أبيب، تظاهر العشرات من مؤيدي صفقة تبادل المحتجزين ووقف إطلاق النار أمام مدخل القاعدة العسكرية الرئيسية في المدينة، حاملين لافتة كتب عليها "الوطن".
وقال روبي تشين، التي تم اختطاف ابنه، الإسرائيلي الأمريكي إيتاي تشين، من قاعدة عسكرية: "نحن لا نتلقى أي توجيه بعد من حكومة إسرائيل لفهم ما إذا كان الاتفاق يشمل جميع الرهائن أو أنه مجرد اتفاق جزئي".
وحددت إسرائيل أن إيتاي تشين ربما قتل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، وجثته لا تزال في غزة.
وأضاف روبي تشين أنه عندما بدا أن المحادثات بدأت تكتسب زخماً قبل 10 أيام، سافر إلى قطر مع عائلات أخرى للضغط من أجل اتفاق يشمل جميع الرهائن، بما في ذلك جثث الذين لاقوا حتفهم.