المندوبة الأمريكية بمجلس الأمن: السفن الروسية أوصلت عتاداً إلى ليبيا، ونرحب بتحديد فريق الخبراء لأفراد وكيانات شاركت في انتهاكات الحظر، كما أننا قلقون بشأن التصدير غير الشرعي للنفط والمنتجات النفطية الذي يصب في صالح المنظمات الإجرامية

قالت مندوبة الولايات المتحدة في مجلس الأمن ليندا توماس، إنه يبنغي القلق بشأن تقارير فريق الخبراء بشأن نقل المعدات العسكرية وانتهاكات حظر توريد الأسلحة، بما في ذلك السفن الروسية التي أوصلت عتاداً إلى ليبيا.

وأضافت المندوبة الأمريكية، أن التصدير غير الشرعي للنفط والمنتجات النفطية يثير قلق الولايات المتحدة والذي يصب في صالح المنظمات الإجرامية على حساب الشعب الليبي وفق تعبيرها.

ولفتت المندوبة الأمريكية إلى أن من الضرروة البالغة أن يواصل فريق الخبراء التركيز على هذا الملف بما في ذلك الحصول على معلومات عمن يستفيد من هذا التهريب

ورحبت المندوبة الأمريكية بتحديد فريق الخبراء لأفراد وكيانات شاركت في انتهاكات الحظر ، مؤكدة الالتزام باستخدام الجزاءات لردع أي تهديد للسلام والاستقرار في ليبيا واللذين لم يتحققا في ليبيا لفترة أطول من اللازم، وفق قولها.

المصدر: جلسة مجلس الأمن + قناة ليبيا الأحرار

Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف

إقرأ أيضاً:

شهيد و3 جرحى في انتهاكات اسرائيلية للهدنة بجنوب لبنان

القدس"أ ف ب": قال الجيش الإسرائيلي اليوم إنه استهدف عنصرين من حزب الله في جنوب لبنان، في أحدث هجوم من نوعه على رغم وقف إطلاق النار الساري بين الطرفين منذ نوفمبر.

وقال الجيش في بيان إنه هاجم "مقاتلان من حزب الله... عملا كعناصر مراقبة ووجّها عمليات قتالية، في منطقة يحمر بجنوب لبنان".

من جهتها، أوردت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان، أن مسيّرة إسرائيلية استهدفت دراجة نارية كان على متنها شخصان، ما أدى الى اندلاع النيران في حافلة صودف مرورها في المكان، إضافة إلى متجر مجاور.

وأسفرت الضربة عن "سقوط شهيد وإصابة ثلاثة أشخاص آخرين بجروح"، بحسب وزارة الصحة اللبنانية.

وكثفت اسرائيل ضرباتها على جنوب لبنان في الأيام الأخيرة.

وقُتل أربعة أشخاص الأحد في غارات اسرائيلية على بلدات ميس الجبل وياطر وعيناثا، بحسب مصادر لبنانية.

ورغم سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله واسرائيل في 27 نوفمبر بوساطة أميركية، عقب مواجهة استمرت لأكثر من عام، لا تزال إسرائيل تشن غارات على مناطق عدة في جنوب لبنان وشرقه.

ورغم انتهاء مهلة لسحب اسرائيل قواتها من جنوب لبنان بموجب اتفاق وقف إطلاق النار في 18 فبراير، إلا أنها أبقت على وجودها في خمس نقاط استراتيجية في جنوب لبنان على امتداد الحدود، ما يتيح لها الإشراف على بلدات حدودية لبنانية والمناطق المقابلة في الجانب الاسرائيلي للتأكد "من عدم وجود تهديد فوري".

وأعلنت نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس الأسبوع الماضي عن العمل دبلوماسيا مع لبنان واسرائيل من خلال ثلاث مجموعات عمل لحل الملفات العالقة بين البلدين، بينها الانسحاب من النقاط الخمس.

ولا يزال أكثر من 92 ألفا و800 شخص نازحين في لبنان، وفق الأمم المتحدة، لا سيما في ظلّ الدمار الكبير الذي ألحقته الحرب بأجزاء واسعة من مناطق في جنوب لبنان وشرقه وفي ضاحية بيروت الجنوبية.

وقدّر البنك الدولي الاسبوع الماضي كلفة إعادة الاعمار والتعافي بنحو 11 مليار دولار. وقال إن "التكلفة الاقتصادية للصراع في لبنان تقدّر بنحو 14 مليار دولار أميركي".

مقالات مشابهة

  • المغرب يتصدر إفريقيا في صناعة السيارات ويحقق نموًا قياسيًا في الإنتاج والتصدير
  • وزارة الداخلية: خلال عملية تمشيط في محيط مطار حميميم بريف اللاذقية تمكنت قوات الأمن العام من العثور على كميات من الأسلحة والذخائر بالقرب من أسوار المطار حيث تم ضبطها ومصادرتها
  • الصين: قلقون للغاية إزاء تجدد القتال في غزة
  • نص رسالة ايران الى مجلس الأمن بشأن تهديدات ترامب
  • شهيد و3 جرحى في انتهاكات اسرائيلية للهدنة بجنوب لبنان
  • من استلام إدارة الأمن العام في محافظة طرطوس كمية من الأسلحة المتنوعة والذخائر
  • التموين: توريد 4.2 مليون طن قصب وإنتاج 451 ألف طن سكر حتى الآن
  • برعاية وزير الداخلية.. محافظ “الأمن الصناعي” يتوج فريق قوات أمن المنشآت بكأس البطولة الرمضانية لكرة القدم
  • حسني بيّ: هدف مؤتمر المجلس الوطني للعلاقات الأمريكية الليبية منع تقسيم ليبيا
  • في شرق سوريا..القبض على مهربي كبتاغون وأسلحة