بعد حفلها أمس في البحرين.. ميادة الحناوي تتصدر تريند جوجل
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
تصدر اسم الفنانة السورية ميادة الحناوي تريند محركات البحث وخاصة موقع جوجل، وذلك بعد حديثها عن الربيع السوري في حفلها أمس في البحرين.
وقالت ميادة الحناوي:" أنا كسورية مررنا بحقبة كتير صعبة ومظلمة وطاغية الحقيقة، مثلي مثل كل الناس ما كنا بنعرف شيء أبدًا».
وأضافت ميادة الحناوي: «بقول لأهلي وحبايبي في سوريا الحبيبة أتمنى السلام والمحبة تسود وكل شي حلو لسوريا يكون في افضل حال وان يكون المستقبل مشرق».
آخر أعمال ميادة الحناوي:
وفي وقت لاحق، طرحت ميادة الحناوي أغنيتها الجديدة بعنوان "حبة ذكريات"، الأغنية من كلمات الشاعر عبدالرحمن الأبنودي، وألحان الموسيقار الدكتور طلال، وتوزيع يحيى الموجي، أشرف على الإنتاج خالد أبو منذر، وأخرج الفيديو كليب عماد باسيل، الذي تم تصويره في دبي لمدة ثلاثة أيام، مستخدمين أحدث التقنيات السينمائية لإخراج العمل بأفضل صورة ممكنة.
تصريحات ميادة الحناوي حول الأغنية
وأعربت الفنانة ميادة الحناوي عن سعادتها بطرح الأغنية في تصريحات صحفية سابقة، قائلة: “أشعر بسعادة كبيرة لتقديم هذه الأغنية لما تحمل من فكر وأسلوب بديع من ناحية الكلمات الراقية المعبرة للشاعر الكبير عبدالرحمن الأبنودي، والألحان الراقية التي تلامس الذوق الرفيع للموسيقار طلال. كما أشعر بالفخر بهذا التعاون مع عمالقة الشعر واللحن في الوطن العربي. لذلك أراهن على أغنية وفيديو كليب 'حبة ذكريات' لأنه عمل استثنائي يُقدم في قالب طربي يواكب التطور ورقة النغم والذوق الرفيع في عالم الموسيقى.”
وعن تصوير الأغنية، قالت: “كنا فريق عمل أشبه بأسرة مترابطة يسعى الجميع من أجل تقديم فن مميز في أفضل صورة،و أتمنى أن تنال الأغنية إعجاب الجمهور الكريم، لما يحمله العمل من إبداع ورؤية فنية”.
واضافت:" أشكر الموسيقار طلال على دعمه الكبير لخروج الأغنية والكليب بهذا الشكل المميز، واستمراره في تقديم الأعمال الغنائية الرائعة،فأنا عاشقة للغناء من ألحانه التي تحمل خلطة موسيقية طربية بديعة تعكس عالمه الموسيقى الخاص واهتمامه بكل تفاصيل العمل، وهذا ما حدث في أغنيتي الجديدة 'حبة ذكريات' مع الكلمات الرقيقة للشاعر المبدع عبدالرحمن الأبنودي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ميادة الحناوي حفل ميادة الحناوي
إقرأ أيضاً:
أحمد عبدالرحمن.. صوت يصدح بالابتهالات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أحمد عبدالرحمن صوت عذب بدأ رحلته مع الإنشاد الديني وهو في السابعة من عمره.
نشأ أحمد في بيت يعبق بحب الإنشاد الديني، حيث كان يستمع إلى الابتهالات والمدائح النبوية التي تلامس القلوب، فاكان فضيلة الشيخ محمد عبدالقادر أبوسريع هو مثله الأعلى في هذا المجال، وقد ساعده عمه فضيلة الشيخ عبدالرحمن صبحي عبدالرحمن على تنمية موهبته وتجويد صوته.
حلم يجمع بين الإنشاد والوطنية
فلم يكتفِ أحمد بتنمية موهبته في الإنشاد الديني، بل كان يحلم بأن ينضم إلى صفوف القوات المسلحة المصرية، ليدافع عن وطنه ويخدم بلده، يرى أحمد أن خدمة الوطن هي شرف عظيم، وأن الانضمام إلى القوات المسلحة هو تحقيق لحلم طالما يراوده.
أحمد هو نموذج ملهم للشباب المصري، فهو يجمع بين حب الدين وحب الوطن، وبين الأصالة والمعاصرة، يثبت أحمد أن الشاب المصري قادر على تحقيق أحلامه وطموحاته مهما كانت الظروف.
قصة أحمد هي رسالة إلى العالم بأسره، تدعو إلى دعم المواهب الشابة وتوفير الفرص لهم لتحقيق طموحاتهم، هي قصة شاب ريفي بسيط، يستطيع أن يصنع المعجزات بعزيمته وإصراره.