عاجل :إسرائيل تستعد لتوجيه ضربات وصفتها بالقاضية للمليشيات الحوثية في اليمن
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
أعلنت الليلة إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر عسكري ان هناك استعدادات مكثفة لتوجيه ضربات وصفتها بالقاضية للمليشيات الحوثية في اليمن.
وعلى ذات الصعيد أعلنت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤول إسرائيلي قوله " ندرس تنفيذ ضربة في اليمن عقب الصاروخ الذي أطلق اليوم باتجاه وسط إسرائيل
وقالت وسائل إعلام عبرية إنها رصدت توقف حركة الملاحة في مطار بن غوريون الدولي إثر إطلاق صاروخ من اليمن.
وأعلنت عن إصابة 5 أشخاص أثناء توجههم إلى الملاجئ في تل أبيب
وأعلنت المليشيات الحوثية في اليمن اليوم انهم هاجموا هدفا عسكريا إسرائيليا في منطقة "يافا" بصاروخ باليستي فرط صوتي حد وصفهم.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
أوروبا: ضربات إسرائيل على سوريا ولبنان تؤدي لمزيد من التصعيد
القدس (وكالات)
أخبار ذات صلةحذّرت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، أمس من القدس، من أن الضربات الإسرائيلية على سوريا ولبنان من شأنها أن تؤدي إلى «مزيد من التصعيد» في المنطقة.
وأضافت كالاس خلال مؤتمر صحافي إلى جانب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر «يجب أن تكون الأعمال العسكرية متناسبة، والضربات الإسرائيلية على سوريا ولبنان تنذر بمزيد من التصعيد». وقالت وزارة الصحة اللبنانية إن سبعة أشخاص قتلوا في نهاية الأسبوع الماضي في قصف إسرائيلي، بينما قالت إسرائيل إنها شنت الهجوم رداً على إطلاق صواريخ في اتجاهها، ونفى حزب الله اللبناني مسؤوليته عن ذلك.
ورغم وقف إطلاق النار عبر الحدود اللبنانية بين إسرائيل وحزب الله الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر، واصلت إسرائيل هجمات على لبنان تقول إنها تستهدف قيادات في حزب الله وبنى تحتية عسكرية للحزب. ويتبادل الطرفان الاتهامات بانتهاك الهدنة.
في سوريا، شنّت إسرائيل مئات الغارات الجوية على مواقع عسكرية منذ سقوط النظام السابق في ديسمبر.
وقالت كالاس «نحن نعتقد أن هذه الأمور غير ضرورية لأن سوريا حالياً لا تهاجم إسرائيل، وهذا يغذّي التطرف المناهض أيضاً لإسرائيل، وهو ما لا نريد أن نراه».
ونشر الجيش الإسرائيلي قواته في المنطقة العازلة التي تراقبها الأمم المتحدة في هضبة الجولان الفاصلة بين الجزء المحتل من الجولان الذي تسيطر عليه إسرائيل منذ عام 1967، والجزء الذي لا يزال تحت سيطرة سوريا. وطالب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بنزع السلاح من جنوب سوريا. واتهمت وزارة الخارجية السورية من جانبها إسرائيل بشن حملة ضد «استقرار البلاد».