عندها عضو ذكري.. عريس البحيرة يروي تفاصيل صادمة عن زوجته: معيوبة وصلعة
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
قال يسرى محمد، عريس البحيرة الشهير، اكتشف ليلة الدخلة أن زوجته تجمع بين صفتي الذكر والأنثي معا، لافتا إلى أنه تقدم لخطبة فتاة بناء على ترشيحات من عمه له بإحدى القرى المجاورة له، ولم ألاحظ أي شيء إطلاقا وكنت اعتقد أنها بنت وبعد عامين تزوجنا.
وأضاف خلال مشاركته في برنامج "هي وهما" الذي تقدمه الإعلامية أميرة عبيد على قناة الحدث اليوم، أهلها كانوا يتعمدون تأخير ميعاد الزواج لخوفهم من افتضاح أمرهم، ولكنني اكتشفت ليلة الدخلة أنها تجمع بين صفتي الذكورة والأنوثة :"مفيش أنثي قدام نهائيا أنا بقول اللي يرضى ربنا يوم ما أدخل قبري، أنا رأيت عضوها الذكري ويوجد صلع برأسها".
تابع، أصبت بذهول ليلة الدخلة، واتصلت بأهلها قالولي استر علينا هي محتاجة عملية توسيع، لافتا إلى أن هرمونات الأنوثة تغلبت على الذكورة وأجريت لها عملية تحويل جنسي ولكنها فشلت، وأنا تزوجتها معيوبة".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
100 قدم دمرت كل شيء.. تفاصيل صادمة لحادث مطار ريغان الكارثي
تكشفت التحقيقات الأخيرة المتعلقة بالحادث المأساوي الذي وقع بين طائرة تابعة لشركة أمريكان إيرلاينز وطائرة هليكوبتر عسكرية في واشنطن عن تفاصيل مفزعة، حيث أظهرت التحقيقات أن الطائرة الهليكوبتر كانت تحلق على ارتفاع يفوق الحد المسموح به بنحو 100 قدم قبل وقوع الاصطدام.
بحسب صحيفة "LADBible" البريطانية، كشفت بيانات الرادار أن الطائرة الهليكوبتر كانت تحلق على ارتفاع 300 قدم، بينما كان الحد المسموح به في تلك المنطقة لا يتجاوز 200 قدم.
بينما كانت طائرة أمريكان إيرلاينز قد تم السماح لها بالهبوط في المطار وكانت على ارتفاع 325 قدمًا في وقت الاصطدام.
من المتوقع أن تضاف مزيد من التفاصيل حول الحادث بعد استعادة حطام الطائرة العسكرية من نهر بوتوماك. في وقت لاحق، تم انتشال جثث جميع الضحايا، الذين بلغ عددهم 67 شخصًا، من المياه، وتم تحديد هوية جميعهم باستثناء شخص واحد.
أشار المستجيبون الأوائل إلى التأثير النفسي العميق الذي تركه انتشال الجثث، حيث ذكر أحد رجال الإطفاء أن الفرق كانت "مرهقة عاطفيًا". وفقا للصحيفة.
ووفقًا للسلطات، قام طاقم طائرة أمريكان إيرلاينز بمحاولة يائسة للحد من الحادث من خلال دفع الطائرة، التي كانت تحمل 64 شخصًا، للارتفاع.
وقد أوضح تود إنمان من مجلس السلامة الوطنية للنقل (NTSB) أن "في لحظة ما، كان هناك تغيير طفيف في الميل بالقرب من الاصطدام، مع زيادة في الميل".
وأضاف زميله بريس بانينغ، المسؤول عن التحقيقات، أن "الطاقم أبدى رد فعل سريع، وأصوات الاصطدام كانت مسموعة بعد ثانية تقريبًا، تلتها نهاية التسجيل".
وأشار إلى أن التحقيق في الحادث يتضمن عدة "ظروف معقدة"، وقال: "هناك العديد من الأجزاء هنا، وفريقنا يعمل بجد لتجميع هذه البيانات".
ستستمر التحقيقات للكشف عن تفاصيل إضافية حول الحادث، وسط محاولات يائسة من طاقم الطائرة لوقف هذه الكارثة.