بقيادة المملكة.. تنسيق إقليمي لمواجهة تزايد الأعاصير المدارية
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
أكد الدكتور أيمن بن سالم غلام، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد، أن تزايد عدد الأعاصير المدارية والحالات الجوية الشديدة في السنوات الأخيرة يستدعي تعزيز التنسيق الإقليمي ورفع مستوى الجاهزية بما يسهم في مواجهة تأثيرات التغير المناخي وتخفيف آثاره على المجتمعات في الإقليم.
googletag.cmd.push(function() { googletag.
أخبار متعلقة وزير الداخلية يعقد جلسة مباحثات رسمية مع نظيره الباكستانيمركز الملك عبدالعزيز يشارك في المنتدى العالمي لمكافحة العنصريةورحب الدكتور غلام، في كلمته الافتتاحية، بالمشاركين في الدورة، مثمنًا الجهود المشتركة للدول الأعضاء والمنظمات لتعزيز العمل المشترك لمواجهة الأعاصير المدارية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اجتماع لجنة الأعاصير المدارية- اليوممواجهة التحديات المناخيةوأشار رئيس المركز الوطني للأرصاد، إلى أن الدورة تمثل فرصة لمناقشة التقارير الفنية والعلمية التي تسهم في تعزيز جاهزية الدول الأعضاء، مع التركيز على استعراض الدروس المستفادة من الأعاصير السابقة، وتطوير آليات مبتكرة لتحسين دقة الرصد والتنبؤ، إضافة إلى توسيع نطاق تبادل المعلومات بين الدول.
وأضاف أن أجندة الاجتماعات تضمنت استعراض تقارير الأداء والخطط المستقبلية، ومناقشة استراتيجيات مستدامة للتصدي للأعاصير المدارية.
واختُتمت الاجتماعات بالتأكيد على أهمية استمرار الجهود المشتركة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز الاستعدادات الإقليمية لمواجهة التحديات المناخية المتزايدة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأعاصير المدارية المركز الوطني للأرصاد السعودية أخبار السعودية طقس السعودية الأعاصیر المداریة
إقرأ أيضاً:
الإيسيسكو ترحب بقرار استئناف عضوية سوريا في منظمة التعاون الإسلامي
رحبت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة “إيسيسكو” بقرار منظمة التعاون الإسلامي الصادر عن اجتماع مجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء بدورته العشرين الاستثنائية، التي عقدت في جدة، باستئناف عضوية الجمهورية العربية السورية في منظمة دول التعاون الإسلامي، وما يشمله من إعادة تفعيل العلاقات بينها وبين الدول الأعضاء في المنظمة وجميع أجهزتها ومؤسساتها.
واعتبر المدير العام للإيسيسكو الدكتور سالم بن محمد المالك، في بيان صادر عن المنظمة اليوم، أن القرار يُعد خطوة مهمة في تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي وتعميق الروابط الأخوية بينها، مؤكدًا أنه يفتح آفاقا جديدة للعمل المشترك في مختلف الميادين ولا سيما التربية، والعلوم، والثقافة.
وأشار المالك إلى أهمية هذا القرار في تعزيز استقرار المنطقة، وتأكيد الالتزام بالقيم الإسلامية المشتركة والرغبة في العمل سويًا من أجل بناء مستقبل أفضل.