٢٦ سبتمبر نت:
2025-03-31@10:06:24 GMT

رحيل شاعر قصيدة: (نحن لا نهزم.. ومنا عطاء الدم)

تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT

رحيل شاعر قصيدة: (نحن لا نهزم.. ومنا عطاء الدم)



وأعلن اتحاد أدباء العراق في بيان له عن نعيه لهذا الشاعر الكبير، مؤكدا أن رحيله يمثل خسارة كبيرة للوسط الأدبي في العراق.   كما نعت مؤسسة السجناء السياسيين الشاعر عبد الحسين فرج، مؤكدة في بيان لها أنه كان "مصدر إبداع وتميز"، وأشارت إلى أن الراحل جمع في حياته بين مجالات متعددة، فكان العامل المجتهد الذي سعى لتحصيل لقمة العيش بشرف، والسياسي الذي وقف ضد الدكتاتورية ورفض النظام السابق.

    وقد خلد الشاعر عبد الحسين فرج اسمه بقصائده التي تتغنى بالوطن وتدافع عن قيم الحرية والعدالة، خاصة من خلال قصيدته الشهيرة "نحن لا نهزم.. منا عطاء الدم"، التي أصبحت نشيدا للأحرار في العراق وأيقونة في ذاكرة الشعب العراقي.

وكانت كلماته بمثابة شمعة في ظلمة الإرهاب، وصوتا يهدر في وجه الظلم، تلهم المجاهدين وتحفز المدافعين عن أرض العراق.   ولد عبد الحسين فرج في البصرة عام 1955م، وله سيرة جهادية كبيرة ضد النظام السابق حيث تعرض للسجن والاضطهاد، وله عدة دواوين شعرية من أبرزها "تفاصيل قلقة"، "عشب أزرق"، "يعود إلى عزلته"، "عزلة البرتقال"، و"أريد مطرا يدنو".

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

نشوى مصطفى تكشف تفاصيل مؤلمة عن رحيل زوجها

متابعة بتجــرد: تحدثت النجمة نشوى مصطفى عن حياتها الشخصية وتفاصيل صادمة عاشتها قبل وبعد وفاة زوجها، ووصفت اكتشاف مرضه بالصدفة بأنه من اللحظات الفاصلة في حياتها.

وأشارت في لقاء إذاعي عبر برنامج “كلم ربنا” إلى ان مرض زوجها كان لحظة فاصلة في حياتها، قائلة: “اكتشفنا مرضه بالصدفة، بعدما أجرينا تحاليل لابنتنا مريم لانها كانت حامل، فقررنا أن نجري التحاليل لأنفسنا، لنتفاجأ بأنه مصاب بتليف في الكبد، رغم أنه لم تكن هناك أي أعراض ظاهرة عليه”.

وتحدثت بحزن عن اللحظات الأخيرة في حياة زوجها، وقالت: “يوم وفاته، شعر فجأة برغبة في النوم، ثم تقيأ دماً ولم نتمكن من نقله للمستشفى، لم نلحق. نظر للقبلة، ابتسم، ومات على كتفي.. رأيت لحظة خروج الروح”.

وتذكرت الممثلة المصرية لحظات وداع زوجها، قائلة: “في يوم العزاء، فوجئت بعدد هائل من الناس حضروا لوداعه. وبيوم الدفن، سبقت الجميع ونزلت إلى القبر، علشان أعرف زوجي هيحس بإيه وهل هيرتاح ولا لأ، لأفاجأ أن رائحة المكان كانت مسك في البداية، افتكرت أني أتوهم، حتى أكد لي حارس المقابر أنهم من الصبح شامين رائحة المسك”.

وأضافت: “لما نزلت إلى القبر، شعرت بأنه واسعاً زي صالة استقبال كبيرة، وافتكرت أني أتوهم برضو، حتى قالي اللي كانوا معايا في الدفن أنهم لاحظوا نفس الشيء”.

وعن سبب نزولها للقبر، أجابت بحزن: “هو كان صديقي الوحيد، مكانش عندي أصدقاء، وكان حبيبي وأخويا وصديقي وكل شيء في حياتي. تخيل أنك فقدت كل هذه المعاني دفعة واحدة بعد عشرة 33 سنة، لحد الآن، بسمع صوت كحته في غرفتنا، ولسه رائحته عالقة في سجادة الصلاة”.

وتابعت حديثها الصادق والنابع من القلب: “كنت أتمنى أن أموت قبله، الدكاتره كانوا يحذرونه عليّ لأن حالتي الصحية سيئة بسبب مشاكلي في القلب، لكنني بقيت وهو رحل، أشعر أنني في حالة إنكار، وأستغفر الله لأني مش فاهمة الحكمة من رحيله و تركه لي وحدي، لكني أدعو الله أن يمنحني الصبر”.

main 2025-03-29Bitajarod

مقالات مشابهة

  • مدرب منتخب الأردن السابق الحسين عموتة يعلق على إمكانية تدريب الإمارات أو العراق
  • العيد في العراق بين الماضي والحاضر: ما الذي طرأ على المجتمع
  • بث مباشر.. نقل شعائر آخر ليالي صلاة التراويح من مسجد الإمام الحسين بالقاهرة
  • وحيد شاوريه: شاعر فلسطين في المهجر وصوت النضال في تشيلي
  • نشوى مصطفى تكشف تفاصيل مؤلمة عن رحيل زوجها
  • ماذا قال الحسين عموتة عن إمكانية تدريبه لمنتخب الإمارات أو العراق؟
  • إعلامي عن رحيل زيزو من الزمالك: حصل علي شيكات من الأهلي
  • نجم «رأس الغول»
  • الجملي هو أملي … قصة رحيل الطوخي ملك السمين
  • رحيل كاهن من إيبارشية طموه