صورة تفضح ميلانيا ترامب وتثير الجدل
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف جيه دي فانس عن وصلات شعر السيدة الأولى المستقبلية في صورة نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي.
وغرّد نائب الرئيس الأميركي المنتخب صورة ميلانيا ودونالد ترامب أثناء مشاهدتهما التلفزيون، معلّقاً: “مستعدّون لقرع الجرس في بورصة نيويورك. سيقود الرئيس ترامب عودة أميركية عظيمة!”.
وأظهرت الصورة على موقع “إكس” شعر ميلانيا ترامب البني الطويل وتصفيفة شعرها المنتفخة.
وانتقد معلّقون تسريحة الشعر على شبكات التواصل الاجتماعي، كما تحدثت مصففة الشعر المحترفة وخبيرة وصلات الشعر سارافين نورس عن كيفية تحقيق ميلانيا ترامب لهذا المظهر.
وقالت: “إن الامتلاء والملمس في الأطراف غالباً ما يكونان علامة على زيادة الحجم أو الطول”، مضيفةً أن ميلانيا لديها “مشابك أو شرائط لإطلالات سلسة”.
وأشارت إلى أن “هذا في الواقع خيار شائع جداً للشخصيات العامة لأنه يسمح بالتصفيف المتنوع مع الحفاظ على الحركة الطبيعية”.
واتفقت مؤسِّسة علامة تجارية فاخرة للشعر المستعار جوليا نورث مع نورس قائلة: “بالنظر إلى تلك الصورة المحددة، نعم، يبدو أن هذه وصلات شعر بشري أوروبية عالية الجودة، ربما يبلغ طولها من 18 إلى 20 بوصة”.
Ready to ring the bell on the New York Stock Exchange.
President Trump will lead a great American comeback! pic.twitter.com/uH235bxRlD
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
شاهد ماذا قالت المذيعة الشهيرة تسابيح خاطر عقب الهجوم الذي تعرضت له مع زوجها من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بعد مشاركتهما في تشكيل الحكومة الموازية
نشرت المذيعة السودانية الشهيرة تسابيح مبارك خاطر, تدوينة عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وبحسب متابعات محرر موقع النيلين, فإن نجمة قناة سكاي نيوز عربية, كانت قد تعرضت لانتقادات لاذعة من جمهور مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان, وذلك على خلفية مشاركتها في نقل تشكيل الحكومة الموازية بنيروبي.
كما تعرض زوجها إبراهيم الميرغني, لإنتقادات أعنف وذلك بعد مشاركته كرئيس للجنة وحديثه عن جنود الدعم السريع, ووصفهم بالمناضلين الأشاوس.
ووفقاً لرصد محرر موقع النيلين, فقد كتبت تسابيح خاطر, تدوينة عبر حسابها وذلك صبيحة يوم المؤتمر الذي انعقد بأحد فنادق نيروبي.
تسابيح قالت في تدوينتها: (من الذي يحدد من هو السوداني (كامل الحقوق) ومن لا يحق له (السودانية الكاملة ) ؟؟؟).
وتابعت : (أزمة المركز والهامش ليست جمل مُنمقة تقال في ندوات بصالات مكيفة أو مقولات يرددها النُخب والمثقفون (لإثبات وعيهم النفسي والثقافي ) ، بل هي تشوهات وجروح متجذرة في اللاوعي السوداني وتعمقّت بعد الحرب).وأضافت بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين: (المُحزِن والمُخزي أن إفتراض وجود (عرق أو لون أو قبيلة ) لهم سلطة على بقية السحنات بكل أسف لم يعد إفتراضاً أصبح لغة عنصرية بغيضة ساذجة مقززة متداولة بالسودان وسط حالة من الهياچ العاطفي والنفسي) .وواصلت: (أنت سوداني تمثل نفسك ورأيك ويُحترم وهم سودانيون يمثلون أنفسهم ورأيهم ويُحترم أيضاً بلا منة ولا فضل من أحد،،لفهم الحاضر إقرأ تاريخك السوداني (المُخجِل في عهد الإخوان ) مراراتك الآن عاشها قبلك سودانيون آخرون يشاركونك الهوية والإنتماء والسماء وبتفاصيل أبشع أباحت إنتهاك الأرض والعرض بفتاوى دينية وجهادية وبمرسوم من عمر البشير نفسه (نساءهم ودوابهم حلالكم).وختمت تسابيح خاطر تدوينتها: (إقرأ فقط حرب الجنوب وحرب دارفور ومذكرات أوكامبو في لاهاي.. الحرب وصلت الخرطوم ولم تبدأ فيها فلا تناقِش النتيجة وتقفِز على السبب ،،كن إنساناً لا جلاداً في سوق نخاسة الوطنية).محمد عثمان _ الخرطومالنيلين إنضم لقناة النيلين على واتساب