وزير الاقتصاد يرعى ختام فعاليات مبادرة "آفاق الرستاق"
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
الرستاق- خالد بن سالم السيابي
اختتمت فعاليات مبادرة "آفاق الرستاق" تحت شعار "لأفكار مبتكرة ومشاريع تنافسية"، وذلك برعاية معالي الدكتور سعيد بن محمد الصقري وزير الاقتصاد، وبحضور سعادة المهندس مسعود بن سعيد الهاشمي محافظ جنوب الباطنة، وأصحاب السعادة ولاة المحافظة، وعدد من المكرمين وأعضاء مجلسي الشورى والبلدي ومديري عموم الجهات الحكومية والخاصة.
بدأ الحفل بكلمة ألقاها سعادة الشيخ الدكتور يحيى بن سليمان الندابي والي الرستاق، حيث أشاد بالمبادرة وجهود القائمين على تنظيمها، مشددًا على أهمية المشاركة المجتمعية في دعم الأفكار الريادية.
بعدها عُرض مقطع مرئي من إنتاج الفريق الإعلامي للمبادرة استعرض أهم مقومات ولاية الرستاق، وأبرز ما تقدمه للشباب في مجالات الاستثمار. وتضمن الحفل أيضًا عرضًا قدّمه علي بن خلفان الجابري تناول فيه أبرز مخرجات مبادرة "آفاق الرستاق"، تلاه حديث عتبة بن عبدالله الحرملي عن دور الشركات الأهلية في دعم وتنمية الولايات.
كما قدم الشيخ سعيد بن راشد القتبي مدير عام القطاعات الاجتماعية بوزارة الاقتصاد، عرضًا مفصلًا عن المشاريع التنموية في محافظة جنوب الباطنة، وأهمية تعزيز الابتكار في تحقيق النمو الاقتصادي المستدام.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
بحضور وزراء ومحافظين.. ختام فعاليات برنامج التنمية المجتمعية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقيمت اليوم فعاليات المؤتمر الختامي لاتفاقية برنامج التنمية المجتمعية التي نفذها جهاز تنمية المشروعات تحت رعاية وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي.
وذلك بمنحة قدرها 15 مليون يورو مقدمة من الاتحاد الأوروبي من خلال مرفق الاستثمار في الجوار ومفوضة إلى بنك الاستثمار الأوروبي.
وشهد فعاليات المؤتمر الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، والدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، وبحضور المهندس عادل النجار محافظ الجيزة واللواء أركان حرب محب حبشي محافظ بورسعيد والمهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية والفريق أحمد خالد حسن محافظ الإسكندرية واللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية.
عقد المؤتمر في حضور السفيرة أنجلينا أيكهورست رئيس وفد الاتحاد الأوروبي في مصر، و جويدو كلاري رئيس المركز الإقليمي لشمال إفريقيا والشرق الأدنى ببنك الاستثمار الأوروبي، ونخبة من ممثلي الجهات المانحة للجهاز وعلى رأسها البنك الدولي، والوكالة الفرنسية للتنمية، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وبنك الإعمار الألماني، والمنظمة الدولية للهجرة، ومنظمة العمل الدولية.